حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ولمن نضحـي بالعـراقِ وكلُّنـا
أهل وصحبٌ أيهـا الأحبـابُ؟
الله أكبر !!
أخي ماجد
أنت مبدع بكل معاني الكلمة. لا أجاملك واللهِ.
عذوبتك تفيض من أبياتك على قلوبنا
فتنتزع من ألسنتنا لفظ الجلالة "الله... الله... الله".
قصيدة أعجبتني كثيراً، وندمت على أني لم أقرأها منذ نزلَت الواحة.
دام إبداعك أيها الشاعر (الحقيقي).
تحياتي وتقديري وإعجابي
ماجد جد سعيد بهذه التحفة أيها الأنيق ..
يبدو أنك بدأت في دفع الجرس نحو الأقوى شكرا
أكرر إعجابي بهذه الرائعة التي قرأتها صباح اليوم أخي ماجد
دمت بود و عطاء أيها الشاعر الكبير
مودتي
البنفسج يرفض الذبول
أخي الحبيب و الشاعر ماجد الغامدي
قصيدة جزلة و رائعة حقا ...
إحترامي و تقديري لكم .
قال نزار :
أنا ياصديقتي متعبٌ بعروبتي فهل العروبة لعنة وعقابُ ؟!!
وقالت في قصيدة بيروت و الخوف الاتي :
ان كان من سفك الوريد أحبة فعلام تسأل في الهجوم ذئابُ !!!
و كنت اشرت في تعليقك الى العراق و جرح العراق و اليوم و بحرفك الجميل و شاعريتك الرقيقة ها أنت تقرأ الجرح و تشخص الداء فتبدع و تتقن ... رغم أن الجرح عميق عميق ..
وُئدَ العراقُ وصُـدَّ عنـهُ نُعاتُـهُ
وبكى الرشيدُ وأطرقَ السيّـابُ
دمت أيها الشاعر العملاق
قصيدة سامقة وممتازة أخي ماجد.
نزف حرفك هنا الألم شعراً ساخناً قانياً.
أدامك الله ذخراً يا ابن أم.
تحياتي