أنت أيتها الدخيلة

المميز الرائع على الدوام سعد جبر

عندما تحس المرأة بان حية في هيئة امرأة تنفث سمها وتدس السم بالعسل
لسرقة حبيبها ولا تجد المرأة المحبة بكل صدق ما تستطيع ان تفعله
ستصرخ كصرختي بل واكثر من هذا اكثر والا فان الحب غير كاف
ولا عميق ان لم يدافع المرء عن حقه في حبه !!

سلم مرورك ايها السعد الذي أفرحني وشرفني حضوره

سلمت وادام الله السعادة دائما عليك

نسرينه

قاتليها بالحب وبالحب وحده حتى تنتصرين ولن ننتصر إلا بالحب

غاليتي سنبلة الواحة الرقيقة
سعيدة انا بتعقيبك على خاطرتي
ان كان هذا شراسة لادافع عن حب لي منذ البداية
فليصفني الجميع باني شرسه

سلمت ودمتِ بالف خير ودام مرورك الذي يكلل صفحتي

نسرينه

اقتباس من الكاتب ليال

فتشت بداخلي عن تلك النمرة الشرسة ـ على حد تعبير الأخت سنبلة ـ المتوثبة من كلماتك فلم أجد بداخلي اي نمور ولم أجد حتى قطةً وحشية.
جربت أن أجلس على ذات الكرسي الذي تجلسين عليه , وأن أصرخ في وجه غريمتي كأنثى غاضبة فلم استطع لقد أختنقت الكلمات في حنجرتي مراراً , قفزت حينها إلى كرسي الغريمة المقابل لأرى المشهد من الزاوية الأخرى فإذا بي أمام صورة ذات الأنثى معكوسة في مرآة.

حسناً لم يتبق هناك إلا كرسي واحد , أنه كرسيه هو , بالجلوس عليه فقط, ساصنع لنفسي القرار ,,, ولا شيء بعد ذلك يهم.

شكرا لك

ليتني كنت نمره شرسة لما كنت ألام إن مزقتها بشراستي
أليس من حقي أن أغضب!!
أن أقهر وأتزلزل!!
دخيله وتفننت في خبثها وأنا هنا أبكي وحدي
جرح الحبيب وظلمه بسبب تلك الدخيله
على حب كان قبلها فأحالته بعيدا عني

كم انا تعيسه



سلمتِ ليال لمرور شرف صفحتي
دمتِ رائعة طيبه

نسرين