فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
من أنتَ أيها المبدع ؟!!!!
يوحـَـى إلى الشاعر فيكتبُ فيبهرُ أولا يبهرُ .. لكن أن يوحِي ما يكتبُ الشاعرُ فهذا حقا ما يبهر ..
أم نافسَ شعرُكَ سيدَنا يوسفَ عليه السلامُ فأخذ النصف الآخرَ من الحسن ...
وَبِـأَنَّ عَيْنَيـكِ ابْتِسَامَـةُ خَاطِـرِي وَحَدِيثَـهُـنَّ مَـوَاسِـمُ الأَزْهَــارِ يَغْفُـو عَلَـى كَفَّيـكِ لَيلِـي هَانِئَـاً وَيفِيقُ فِـي شَـوقٍ إِلَيـكِ نَهَـارِي أَزْهَرْتِ فِي غُصْـنِ الفُـؤَادِ حَبِيبَـةً وَحَمَلْـتِ دُونَ العَالَمِيـنَ ثِـمَـارِي
لله دركَ يا دكتور !!!
البيت التالي أوقف مدَّ الإبهار لحظة قراءته :
وَفَقَأْتِ عَينَ السُّخْـطِ لا عَيْبَـاً أَرَى وَفَتَحْتِ عَينَـاً لِلرِّضَـا فِـي الـدَّارِ
( فقأت ) ـ ( السخط ) ـ ( عيبا ) ..
سلمتَ يا دكتور سمير دائما .. وحفظك الله لأسرتك هناك وأسرتك هنا .. ومتعهم ومتعنا دائما بصحبتك .
أخي الحبيب د. سمير حفظك الله ورعاك وأدام نعمته عليك وزوجك
نعم لقد عادت بي الذاكرة و أنا أسبح في موجاتها عندما كنا نتسامر في غـــــــــــــــــــزة - درة فلسطين الأبية.....
أخي الحبيب د. سمير
ما شاء الله .. القصيدة أراها إنسانأً ينطق ما أنطقتها أنت وتزينت بكل الكلم الجميل الطيب و الصور المعبرة .. هي بحر من معاني الإخلاص و الوفاء مجسدةً كل روابط الزوجية الطيبة بإذن الله.
بارك الله فيكما ... وأغدق من نستان أنعمه علكيما خير الدنيا وما فيها...
وأنت تقول:بِقَصِيـدَةٍ كَتَـبَ الوَفَـاءُ حُرُوفَـهَـا
لِتَظَـلَّ شَاهِـدَةً عَلَـى الأَعْـصَـارِ
هكذا أراك دوماً متألقاً بطيب المفردات و المعاني والصور التي يزينها قلمك المبدع وتتجمل بكل الولاء الأسري الذي رسم أنموذجاً يحتذى به.
القصيدة مجرة من كل ما هو جميل من القول الذي يأسر عقل القراء.
أحببتك في الله دوماً وفققك المولى عز وجل لما تحبه وترضاه
أخوكم الحالم دوماً بلقياكم
د. عبدالله حسين كراز
غزة - فلسطين
جامعة الأزهر
قَدْ كُنْتُ أُهْدِيـكِ المَحَبَّـةَ وَالرِّضَـا
فِيمَـا مَضَـى بِـقِـلادَةٍ وَســوَارِ
وَاليَـومَ أُهْـدِي بِالنَّقَـاءِ مَشَاعِـرِي
عِقْـدَاً تَـلأْلأَ مِـنْ سَنَـا الأَشْعَـارِ
وَأَصُـوغُ فِيـكِ الأَبْجَدِيَّـةَ كُلَّـهَـا
إِكْلِيـلَ فَخْـرٍ مِـنْ نَضِيـدِ الغَـارِ
بِقَصِيـدَةٍ كَتَـبَ الوَفَـاءُ حُرُوفَـهَـا
لِتَظَـلَّ شَاهِـدَةً عَلَـى الأَعْـصَـارِ
ده
د سمير العمري
مررت تقبل مروري
جعل الله حياتك كلها سعادة ورضا وهناءة
تقبل تحياتي وتقديري
والسلام عليكم ورحمة الله وبركات