نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الأخت ندى ، تحية طيبة
ليس للأمل حدود في مخيلة الإبداع ، يبقى ضمن دائرة تتسع إلى آفاق التمني فتشرق شمس بها كل أغاريد الأحلام لترسم على جناح الندى أغنية الوصول إلى غاية المنتهى .
هناك تحط يمامة النقاء لتلثم ثعر النور بهالة قمر ، يصفي كل عوالق الأحزان إلا ما كان ذا قوام يصعب على شعور الندى أن يزيله فيبقى عالقا في مسارب الندم .
كلماتك تعني مثيرا من الشجن
ولكن شعارك بالأمل طريق يسمو بنا إلى حيث أنت سامقة القلم .
أخوك محمد يشكرك
السـلام عليكم ورحمـة الله و بركـاته
الغاليـة حسنية / نـدى
شفافيـة روحـك و رقـة مشاعرك ، و هذا الصـدق المتربـع بين السـطور - رغم الألم - إنما هو انعكـاس ذاتـك النقـية .
شكـراً لـجمال أودعـته النص فتذوقنـا الروعـة منه
تحيــة لبيـاض يسكنـك
ودي
السلام عليكم ..
لا أدري كيف أرد على كلماتك وحروفك التي سرقتني للحظات وأنا أقرأها دون ملل..
وأقول بنفسي كيف لها أن ترحل وتتركك ولديها كل ذلك الحب والحنان الذي تغدقينه عليها..
ورغم ما تحمل كلماتك من ألم الفراق والبعد .. الا أنها تحمل لحظات جميلة من الذكريات ..
وأملا وشوقا للقاء قريب ..
عزيزتي ندى كلماتك نقية وعذبة كحروف اسمك و جمال أحاسيسك
وروعتها .. قد بت من عشاق الحروف التي يخطها قلمك .. لكِ كل المحبة في الله ..
دمتي بكل ود ..
حسنية العزيزة
لله در نقائك وشفافيتك المنبثقة من أبجديات نور القمر فى لحظة نقاء
دمت نقية تقطرين صفاءً
شذى الوردة لرقة حرفك
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ايتها السحابة الصافيه.
أنصتي فدموعي تنشد لحنا يحاكي حرفك الشجي .
شكرا أيتها النديه الغاليه..
كيف سأصنع ظلي لأحيا