الحبيب خليل حلاوجي:
لك حب أخيك الذي انتظر قراءتك فوقف عندها انتظار من يمارس نكهة الأحلام، فوجدك كبيرا ، وسأرد هناك في مشاركتك باحثا عن جمال يلف قراءتك.
لك حبي وتقديري
مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
الحبيب خليل حلاوجي:
لك حب أخيك الذي انتظر قراءتك فوقف عندها انتظار من يمارس نكهة الأحلام، فوجدك كبيرا ، وسأرد هناك في مشاركتك باحثا عن جمال يلف قراءتك.
لك حبي وتقديري
الحبيب أبا القاسم:
عندما أقرأ ردا لك أنتظر رسولا من عالم الغيوم المحملة بالغيث ، وأنت كذلك بحق، ومثلي كمثل رجل ينام في لغة السكوت ، ويستريح في أعصاب الحروف المتسلقة إلى أعطاف نفس شفافة كنفسك. فكن دائما كما أنت كبيرا
تأخرت في الرد ، أعلم هذا. وها أنذا أعود اليوم محاولا من جديد أن أخترق مساحات الألق الذي يحوطني كلما رأيت حرفك الدري أيها الحبيب يرفع قصيدتي إلى آفاقه السامقة بحسه المرهف وذائقته التي نعرفها نقية راقية مترقرقة.
أحاول هنا أن أتلمس المواضع وقد بهر العين نور المشاعر وأذهل اللب حسن التناول وليس هذا بغريب عنك أيها السامق الكبير.
تالله لا أجد الكلمات وإن وجدتها خشيت أن أخدش حياء بكارتها بفض معانيها على ضفاف الحب والامتنان. وأعلم يقينا أن المدح لا تنتظر ، والشكر لا ترجو ، وأعلم يقينا أنني لا أحتاج إلى كل هذا لأتلمس في قلبك مواطن الحب والعرفان على هذه القراءة التي طوقت بها عنق القصيدة.
أقول أخي: يكفيني أن تعلو هذه القصيدة في عينك وهي المعارضة لأحد أجمل وأشهر قصائد العربية ، وشهادتك تكفيني لأفتخر بهذه القصيدة.
لك التقدير