الحبيب خليل حلاوجي:
لك حب أخيك الذي انتظر قراءتك فوقف عندها انتظار من يمارس نكهة الأحلام، فوجدك كبيرا ، وسأرد هناك في مشاركتك باحثا عن جمال يلف قراءتك.
لك حبي وتقديري
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الحبيب خليل حلاوجي:
لك حب أخيك الذي انتظر قراءتك فوقف عندها انتظار من يمارس نكهة الأحلام، فوجدك كبيرا ، وسأرد هناك في مشاركتك باحثا عن جمال يلف قراءتك.
لك حبي وتقديري
الحبيب أبا القاسم:
عندما أقرأ ردا لك أنتظر رسولا من عالم الغيوم المحملة بالغيث ، وأنت كذلك بحق، ومثلي كمثل رجل ينام في لغة السكوت ، ويستريح في أعصاب الحروف المتسلقة إلى أعطاف نفس شفافة كنفسك. فكن دائما كما أنت كبيرا
تأخرت في الرد ، أعلم هذا. وها أنذا أعود اليوم محاولا من جديد أن أخترق مساحات الألق الذي يحوطني كلما رأيت حرفك الدري أيها الحبيب يرفع قصيدتي إلى آفاقه السامقة بحسه المرهف وذائقته التي نعرفها نقية راقية مترقرقة.
أحاول هنا أن أتلمس المواضع وقد بهر العين نور المشاعر وأذهل اللب حسن التناول وليس هذا بغريب عنك أيها السامق الكبير.
تالله لا أجد الكلمات وإن وجدتها خشيت أن أخدش حياء بكارتها بفض معانيها على ضفاف الحب والامتنان. وأعلم يقينا أن المدح لا تنتظر ، والشكر لا ترجو ، وأعلم يقينا أنني لا أحتاج إلى كل هذا لأتلمس في قلبك مواطن الحب والعرفان على هذه القراءة التي طوقت بها عنق القصيدة.
أقول أخي: يكفيني أن تعلو هذه القصيدة في عينك وهي المعارضة لأحد أجمل وأشهر قصائد العربية ، وشهادتك تكفيني لأفتخر بهذه القصيدة.
لك التقدير