قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الكريم هزاع...
أعود من جديد
إلى هذه المطولة الجميلة..
فللألقينَّ حبيبتي لو في زحلِْ..
مع اطيب الوفاء..
عبد القادر
د. عمر هزاع
السلام عليكم
تحية طيبة مني لك عطرية
غزلية موجهة النداءات إلى أعضائها الحسناوات وصفية حية تشبيهية وفاقية , جديدة الأسلوب مميزة السبك , وأخيرًا عفيفية الغرض , مُزجت فيها الشعور بالفكر وطغيان الشعور واضح وذلك لغرضها .
مرور عجِل ترحيبًا وقرراءةً سريعة
لي عودة
تحياتي خي د. هزاع
وإن ذهبت معها إلى زحل
فلاتحرمنا من جميل ترانميك
يـا أَنْفَهـا - وَ شُمُـوخُ عِـزٍّ وَصْـفُـهُ - يـا سَعْـدَ حَـالِ شَهِيْـقِـهِ فِـيْـهِ انْتَـقَـلْ
صورة رائعة قلما اجد
مثل هذه الصورة الرائعة التي يندر
ان يُشعرنا بها شاعر
أي شيطانٍ أوحى إليك بهذا الوصف!!!!!!!
لَــو شَـعْـوَذُوا أَوْ تَمْتَـمُـوا بِـطَـلاسِـمٍ مِنْ ( نَسْرِهِمْ ) وَ ( يَغُوْثِهِمْ ) , أَوْ مِنْ ( هُبَلْ ) فَلَأَحْـطِـمَـنَّ جَــهَــارَةً أَصْـنَـامَـهُـمْ وَ لَأَنْصُـرَنَّ حَبيبـتـي , مَهْـمَـا حَـصَـلْ
أما طلاسم شعرك فلا حل لها في الجمال سوى أنها الجمال نفسه
قَالُوا : ( صَبئْتَ ) , فَقُلْـتُ : ( رَبِّـيَ وَاحِـدٌ هُـوَ أَوَّلٌ , هُـوَ آَخِـرٌ , هُـوَ لَـمْ يَــزَلْ
شهادة موحد ولا اروع !!!!
أسأل الكريم ان تنال بها شفاعة يوم لا شفاعة إلا من أذن له الرحمن
أَدَّى الـفُـؤَادُ فَرِيْـضَـةً فِــيْ عِشْـقِـهـا وَ ازْدَادَ نَـافِـلَـةً بِـــهِ لَـمَّــا نَـفَــلْ
اي شريعة شعرية سلكت؟؟؟
وَ
إِنْ حَـرَّمَ الرَّحـمـنُ وَصْـلـيَ فَاشْـهَـدُوا إِنِّـي لَهـا سَـاعٍ بِمَـا هُـوَ قَــدْ أَحَــلْ
تالله ما أجمل هذا السمو الذي قلّ في زمننا هذا
وَ الأَرْضُ إِنْ وَقَـفَـتْ بِـوَجْــهِ لِقـائِـنـا لَأُلَاقِيَـنَّ حَبيبتـي - لَـوْ - فِـي ( زُحَـلْ )
لطالما تضجر العشاق من ضيق كوكبنا
بأي يراع كتبت
وبأي ابجدية رتبت مشاعرك
سمو
صفاء
ونقاء
في عالم القيم
والله لقد رددت على من ادعى ان في الأدب السامي ضعف
زدنا عشقا مباحا
أيها الشاعر
ما أروع الحرف الذي سطرته بجمال شعر في ترانيم الأزل وقرأت في سحر الكتاب جماله بالحق مسطور بأنوار الأمل أجلى الجمال بسحره وكماله لونا فأضحت كالملاك إذا نزل بوركت إذ سطرته ونظمته من بحر حب زاخر الذكرى مطِل
هل يطفئ الدمع الغزير مواجعاً = أو يكسر الظلماءَ ومضُ شعاعِ
..
أيها الماجد
يكفيني منك حضورك في قصيدتي لكي تتلألأ فضاءاتها بنورك
فكيف بك وأنت ترد شعراً
معارضاً
ومشاكساً حبيباً ؟؟
لعمري أنت شاعر جميل
فزادك الله نقاءً وصفاءً..
وإليك ردي المشاكس :
...
أَوَ يَا ابنَ غَامِدَ تَتَّهِمْنِي جَهْرَةً ؟؟ بِكَثِيْرِ عِشْقٍ في كَحِيْلاتِ المُقَلْ فَلَأَفْضَحَنَّكَ يَا صَديقي هَهُنا وَ أَبُوْحُ بِالسِّرِّ الخَطيرِ لِمَنْ وَصَلْ هَذا أَبو شَمْسٍ , لَهُ في أَرْضِنا مَا فَاقَ أضْعافَ الحِسَانِ على زُحَلْ لَمْ يُبْقِ في أَمْصارِنا مِنْ غادةٍ إِلَّا وَ تَيَّمَ قَلْبَها , حَتَّى اشْتَعَلْ رِفْقَاً بِهِنَّ , فَكَيْدُهُنَّ هُوَ الذي قَدْ خَصَّهُ القُرْآَنُ : بِالأَمْرِ الجَلَلْ سَيَكِدْنَ كَيْدَكَ , ثُمَّ أنتَ مُعَلَّقٌ تَشْكُو مَرارةَ مَنْ يُجَرْجِرُهُ الفُشَلْ سَيَدَعْنَ إِغْواءً بِهِ أَغْرَيْتَهُنَّ وَ يَأْتِيَنَّ إِلى غَرامي في عَجَلْ فَقَديمُ عَهْدِكَ قَدْ تَلاشى عِنْدَما صَارَتْ لَهُنَّ مَحَبَّتِي طَوْقَ الأَمَلْ هِيَ دَوْلَتي , فانْظُرْ لِنَفْسِكَ غَيْرَها جَدِّدْ , فَعَهْدُكَ يا صديقي , اِضْمَحَلْ
...
لا والله لن يضمحل عهدك ولن تزول دولتك
إنما هي مشاكستي التي آمل ان تدخل السرور إلى قلبك
وترسم البسمة على محياك ..
ملأتني سعادة بحضورك وردك
فلك ودي
لا أشك يا صديقي في نقائك وودّك وأثق تماماً في صدقك وحبك للجمال والحياة وطرافة الأسلوب وإن كنت أراك قد تدفقت إلى خارج الضفّة قليلاً :) و لا تثريب عليك فلك القبول والرضى ولكن يداك أوكتا وفوك نفخ..:)
يا صاحبي راجع حسابك برهةً فلقد تبدّى "إذ تناقضتَ" الخلل! أنا مااتهمّتك بل نطقتُ حقيقةً عطفاً على ماقلتَ "مشبوهاً"..أجل ! ما قلتُ: من باب التندِّرِ فاتّعظ حاشاي أن آتي حراماً..لم أزَل.. ذا عِفّةٍ ومروءةٍ وشهامةٍ "أصبو" إلى أفنانِ ساحرةِ المُقَل ما غادرت رجلاي "من متردّمٍ" إلاّ لِعلمٍ أو غرامٍ أو أمَل فانظر إذن كم مرّةٍ فارقتها واعلم فكل الغيدِ عندي "مُرتحَل" فكمِ ارتحلتُ ،وكم سقيتُ رواحلي شَهْداً وكم أُشربتُ منهن ماءَ طل إن جئن ..فاعلم أنني فارقتُهن فأتينَ عندكَ ربما نعم البدَل واسأل أأبدى "إذ تسامى"حسرةً سيُجبنَ بل قد شامَ عنّا واغتسل ! بدراً تنقّبَ بالغمامِ ترفُّعاً أتظنُّ أن البدرَ "إثما" قد أفل يا صاحبي من ذا ينافسُ موقدي من ذا يجاريني بحقٍّ أو دَجل جاريتُ غيَّكَ "إذ شَطحتَ" محبّةً أمّا أنا ..فاللهُ يعلمُ بالعمَل أقضي نهاري ناسكاً متبتِّلاً والليلُ أُحييهِ قياماً في وَجَل من خشيةِ الفردِ المهيمنِ أن أُرى في موضعِ العصيانِ أو دربِ الزلل حاشايَ أن أعصيهِ جهراً عامداً أو أتبعَ الشيطانَ في مَن قد أضل !!
ولك تحية محبك الناسك ! :)
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !