مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يا عزيزي ثق تماماً أن القضيّة لم تتجاوز رأي ورأي آخر ومهما اختلفت الرؤى وتباينت التفسيرات فنحن إخوةٌ وأصدقاء لايعكر صفو مودتنا ركلة رأي أو ضربة إستغراب خطّافيه
تقول بعد قسط من الراحة والتفكير العميق وكم تمنيت أن لم تنشر ردك الأسبق إلاّ بعد قليل من التفكير !!
وأمّا إن كان في ردّي ما يغضبك فأعتذر عنه ويعلم الله أني لم أقصد الأساءة بقدر ما قصدت إبعاد الإساءة وثق يا عزيزي أنك الصديق والأخ والشاعر
وأخيراً أُهدي لك "هذين" الثلاثة أبيات ..
سألتُ عنك فقالوا عنك منفعلُ وباعدت عن جمالِ المنطقِ الجُملُ فقلتُ صبراً فأشواٌُقُ الجمالِ بما رعيتُ من وِدّهِ في القلبِ تعتملُ إذن فلا تبتئس فالرأيُ نرجئهُ إلى النقاشِ وصبراً ايها الجملُ !
مع وافر محبتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
د سمير العمري
عندما يقترن الصدق بالابداع وتمتزج الجزالة بحسن الانتقاء
تبهرنا الاصالة ولا حاجة للشمس أن تقول ها أنذا
وإن أطلنا الحديث يعجز القلم فللماس وهج لاتنكره عين مجردة فكيف لو كان الماس تاجا على راس
ملك ...وما احوجنا في زماننا هذا للمسة وفاء من قلب محب وقد نضب المعين وعمت الندرة ..ووجود
المحبين
فهنيئا لكما خفقات صدق وقلوب محبه وشموس تضيئ ليل غاب فيه نور الوفاء
وهنيئا لنا قمران زانت بهما واحتنا واازداد بهما مجد العطاء
ما أرى في هذا الرد إلا انعكاس لجمال نفسك النقية و، ورقي ذائقتك البهية ، وحسن أدبك وعظيم كرمك.
أما الفصاحة يا أخي الحبيب فهي فصاحة القلب العامر بحبكم جميعاً ، الصادق الاعتزاز بكم جميعاً ، وأما فصاحة اللفظ فليس إلا تحصيل حاصل ، وليت أن ساعدتني الظروف فأهدي أخي الحبيب ماجد ما يستستحق من رد الفضل وهو السابق به ، ولكني أزجيتها عجز المنشغل ببعض ظرف.
تحياتي وامتناني
صدقت أخي ، هي واحة الفضلاء النجباء ، واحتنا جميعاً ووطننا الحلم الذي نبنيه يداً بيد.
أما عتبك فهو على عيني ورأسي ، وإن كنت أحب أن أبين أن أمراً قد فاتك ما كان يجدر أن يفوت على مثلك أيها السامق ، وهو أنني تحدثت عن الماضي "وكنت" وفي الماضي كان الكثير وكان الذي كان مما يستحق كل ما قد قيل ، وأما اليوم فلم يعد الغريب غريباً أيها الخليل ، وبات طيري في سربه الجميل المحلق في آفاق السمو والبذل والصدق.
لا أحسبك بعد هذا التوضيح إلا توافقني ، ولا أحسبني بعد أمرك الكريم إلا أن ألبي بكل حب في صبح قريب وإن غداً لحرف الإخاء قريب والقلب بالوجيب مجيب.
عد في غد وسترى ما يرضيك بإذن الله تعالى مما قلته كثيراً ولا يجرمني ذلك أن أقوله من جديد حباً وكرامة.
محبتي
أيها الخليل:
ها قد عدت في غد بما وعدت:
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=21281
أرجو أن تجد فيه ما يرضيك ويرضي صحبة الخير من أهل الفضل أجمعين.
تحياتي
يستحقها والله يا أستاذي
ما أجمل قلب الشاعرهنا قبل الشاعر وكلاهما الطيب السمح
القلب قبل القالب وهذا عهدي بكم دوما ولذا يفتح عليك أبواب الخير
من إليه يصعد الكلم الطيب
أيها الشاعر الكبير
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
أخي د سمير العمري
ما اجمل شعرك وما اوفى قلبك
من الممكن ان يكون القلب وفيا اما الي هذا الحد
من الوفاء فلا يلجه الا المخلصون الاوفياء الصادقون
وايضا اولي العزم المتجردون
اخي سمير والله جرى دمعي من جمال الوفاء وحرارة العاطفة وسمو المعنى
هنيئا لاخينا ابا شمس بهذه الرائعة التي تمنيت لو كانت في العبد لله سبحان الله
هنيئا لكما هذا الاندفاق الاوفى من الاخوة الحقة وغفران الهفوات للغير واسترضاء النفس لله ولو لم يسترضها
المخطئون المذنبون امثالي
دمتم بكل خير وابداع ويقين ووفاء وصحة وتألق
اخوكم/ الطنطاوي الحسيني********* شويعر
الأخ الحبيب الدكتور سمير العمري
كم أحب هذه اللفتات الكريمة التي توطد
أواصر المحبة وتعطينا دروسا نهذب بها أنفسنا
ونتعلم كيف نتعامل مع من نحب .
إنه والله يستحق أكثر من ذلك فلايسعنا إلا أن
نقول أدام الله المودة ونعم المهدي ونعم المهدى إليه
دمتما بكل الخير
أخوكم
محسن شاهين المناور
كنت حين قرأت القصيدة أفكر بالرد الذي يليق بهذه الهدية من أمير الشعر للماجد الغامدي
لكن ما قرأت من رد الدكتور جمال مرسي استوقفني فنسيت ما كنت ساقول في القصيدة
فقد رأيته استوقفه متسائلا ما يستوقف المنصف مبهورا
فهل أرقى وأسمى من أن يكثر الشاعر من قصائد المدح، وهل اقتصر شعر العمري على هذا اللون من الشعر ليقول متسائلا "و لكن هل ترى أن رسالة الشعر أصبحت فقط مصبوبة في هذا القالب و هناك من الموضوعات ما هو أهم من المديح في عصرنا الحالي ؟"
ثم إذا به ينعطف ليقول مغالطا سؤاله الأول "أراك أيضا في معظم أشعارك تفاخر و تفاخر و تتهم الآخرين بالظلم لك و الوقوف ضدك و القولان في حقك و خلافه"
فهو يشير إذا لغرضين آخرين من أغراض الشعر .. الفخر والهجاء
ويضيف متسائلا "إلى أي مدى يظل الشاعر يفاخر بنفسه و يرفعها من المنازل ما الله أعلم به منه و هناك أيضاً قضايا أهم من الفخر و المباهاة"
فما الذي يحاول هذا الكريم تذكير شاعرنا به من اغراض الشعر التي قال فيها السابقون ويقول اللاحقون
لعلها الحكمة؟!
فهل من يزعم أن قصيدة للعمري خلت من ابيات من الحمكمة خلابة أو من يزعم لم يضاهِ زهيرا بن ابي سلمى في حكمته
أو أنها التغني بالوطن ؟!
فهل حظي الوطن بحصة في شعر شاعر تفوق تلك التي كانت له في شعر العمري
أم انها ...؟!
ثم أليس الشعر انهمار الشعور بما في النفس ، فإن كان حظ الشاعر في صحبة حولة الخذلان فهل يتغنى في حقهم بالوفاء، وإن كان تلقّى ممن آمن بهم الطعن فهل يصف أيديهم الطاعنة بالبيضاء؟
أما ان نقول بأن المراد هنا النقد، فإني لأعجب كيف مر ناقدنا الكريم عما في القصيدة من رقة وعذوبة ومهارة توظيف للمفردة وروعة رسم للصورة وتمكن مدهش من الأداء الشعري وبناء يعجز الشعراء بروعته وتميزه، وقفز عنها جميعا لينتقد اغراض الشعر في القصيدة التي يقرأ ، وعموم شعر الشاعر
ولن اعود بعد تعليقي هذا لقراءة القصيدة والتعليق عليها باكثر مما قرات في آراء منصفين مروا بها وقالوا فصدقوا وبروا
تحيتي