اخى الحبيب وائل القويسنى
جميلة وقوية
معنى ومبنى
وختامها جميل جميل
لاحرمنا من ابداعك وروائعك
هكذا انت كعادتك مبدع ورائع
تحيتى لك
ولطيب حرفك
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
اخى الحبيب وائل القويسنى
جميلة وقوية
معنى ومبنى
وختامها جميل جميل
لاحرمنا من ابداعك وروائعك
هكذا انت كعادتك مبدع ورائع
تحيتى لك
ولطيب حرفك
الله عليك
يا شاعر
يا رائع
محبتي لك
كلَّ السقوطِ صعدتُّ القلْبَ منكسراً=على عُلوّي مليئاً بالمـدى الخالـي
ابتدأت درة وتوسطت لؤلؤة وانتهت عقدا من ألماس
هكذا رأيتها فدم بود وألق
القويسني المبدع...
تجيد النسج على وتر الذات ، وتجمع من النغمات ما تستهويها النفس.
محبتي
جوتيار
جميل هذا الشعر الذي يعيدنا للزمن القديم
بعد أن نضبت منابعه اليوم
الأخت الغالية ماجدة (زهرة فلسطين) أو (طيف الحياة)
أو ..... أيهم أقرب إلى نفسك
شرفت بمرورك الجميل
وأذكر أن هذه القصيدة قديمة جدا جدا جدا
أما عن ذلك القط
فقد أبدلنى الله بقط آخر أشد شراسة
يشاركنى أدق تفاصيل حياتى
وفى القريب إن شاء الله سيرزقنى منها بقط آخر
يقترب موعد قدومه يوما بعد يوم
تحياتى
وائل القويسنى