الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
سلام الـلـه عليكم
الغالي الأديب واللغوي الفذ
والشاعر الكبير أحمد حسن
تتألق كنجم يشع كألف شمس , تختزل المسافات الى القلوب , وتدخل كشعاع من
نسيج قوس قزح , تلامس الوجدان والنفس , راسما لوحات ابداعية , هي أشبه
ما تكون بهالات سحرية , أعود الى نفسي , والى كلمات اخي الغالي الأديب
والناقد الكبير والشاعر الاستاذ الدكتور مصطفى عراقي , لقد توافقنا في وصفك ,
بأنك حالة , فعلا أنت حالة غير اعتيادية , راجيا من الـلـه العلي القدير , أن تنصفك
الايام , لتأخذ حقك من التقدير والمكانة , في عالم الأدب .
لقد اخترت بيتين من جميل سحر قلمك الذي تناجيه , في محبة الدكتور مصطفى عراقي ,
ولاأقول أنهما الاجمل , فكل حرف رسمت كان جميلا , لقد أدهشتني من جديد , بهذه
القاف الساحرة .
هـذا الـذي كتبـت عينـاه واحتنـا بهمسة الحـب أو إحساسـه الألِـقِ فاسـتـهـد بالله إن الله مـطـلـع وقل أعوذ بـرب النـاس/ والفلـق
أنت رائع أيها الشاعر , والأخ الغالي الاستاذ الدكتور مصطفى عراقي , شخصية نادرة
فعلا , أدبا وعلما وانسانية .
د. محمد حسن السمان
أختاه الكريمة..
تكرميننا كل مرة بما هو فوق طاقة الإكرام..
بروحك العامرة الزكية، وكلمات قلب إنسانك الرائع..
ولكن أيمكن لي أن أبدي رغبة لا أكثر..
فأنا والله لا أكتفي أن تكون القصيدة للمناسبة وحسب..
أحاول فيها ناحية من الفنية.
أنطمع في تعليق على القصيدة ذاتها بعد أن أدت دورها في مناسبتها..؟!
أرجو أن يكون رجائي قريبا من القبول
الأخ الفاضل و الكريم
حياك ربي .
ربما تعلم عني أني لا أتقن فن الشعر إلا تذوقاً ، و عليه فلا أجدني أصلح لتعليق و لا نقد و الشعر تعرفه ؛ له دندن و رجيع لست لها بحافظة .. غير أذن تدرك - أحيانا - مواطن النشوز . و بحق أخشى كثيراً أن يكون الخطل فيما أقرأه من أذني لا من صاحب النغم .
ثم ؛ هنا من الأساتذة العظام ما أخجل بينهم أن أقول كلمة " لو " .. فكيف أكتبها ؟
و حتى لا أخرج من صفحتك بدون تعليق - غير - أنها جميلة فسأسأل حول اختيارك للفظة " غسق " و كما فهمتُ أنك ترى افترار النور منه ؟!
فلو كنت تقصد تلك الولادة للنور فستكون ولادة من " غلس " لا " غسق " ! فأي المعاني قصدت في ذلك البيت ؟
تقديري .
أخوانية جميلة جديدة من الشاعر المجيد أحمد حسن.
أكرم بكما ممدوحاً ومادحا فأحمد شاعر مرهف مميز ، والأخ الكريم د. مصطفى عراقي رجل يستحق أن يمدح ويمدح حتى لا يسكت بيان.
تحياتي
أهلاً بضوئك ينشر الفرحة في أركان الصفحة يا أختي الكريمة..
أنا بالفعل قصدت الغسق.. وما أردت هنا ولادة نور الصباح منها، ولكني من أول البيت أحاول البرهنة للقلم أن الموقف هو ذاته صعب وليس مثل المواقف السهلة الأخرى كما أن البعد ليس كالقرب، والضلال ليس كالهدى، والنور لم يخلق أو يصغ من المسا وأوله..
لك التحية موصولة أيها الكريمة بإذن الله