غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
منى الخالدي
لقد اختصرت لنا طريق الألم سيدتي وفرشته بعبق كلماتك ،فانزلقنا في دروبه بسلاسة حتى كدنا نستعذبه !
منى
رغم أنها تجربة شخصية قد تكون إلا أنك بفرادة وحذق جعلت منها عملا أدبيا يمس الروح ويهز الشغاف.
ومن قال أن تجربتنا الأدبية منفصلة عنا بالضرورة ؟
لست أعترض على ذكر اسمك في النص ولكن لو لم يكن هو اسمك الحقيقي لما استطعنا أن نخمن أنها تجربتك الشخصية.
لكنك ببراعة أذبت الخاص بالعام وخرجت إلينا بنص جميل في حزنه ، راقٍ في لوعته ، وثري في فقده.
تقبلي محبتي
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
غاليتي الأديبة
حنان الاغا
يشرفني رأيك الكريم
وما الحياة إلا تجارب نستفيد منها فبعضنا يحول جزءً منها إلى سطورٍ ظاهرة
ليشاركنا الآخرون همومنا وما نعانيه من تلك التجارب
وفي قصتي هذه وجدتُ كلّ يدٍ حميمة لم تبخل بملاحظة أو حنو على الحرفِ بحنان
يا حنان
أشكركِ من القلب
ولك مني ودٌ لا ينتهي..
نص مؤلم موجع ، وقصة تعلق القلوب بها قبل العيون ، كيف لا وهو الحديث عن الأب وعن المعاناة وعن الوطن.
أحسنت جدا أيتها الأديبة السامقة. فهنا قرأت أدبا مميزا.
لك التحية
العزيزة منى..
لم ارى النص هذا الا الان وكأني تأخرت عنه كثيرا فعذرا..
اسجل مروري..فالسابقون لم يدعوا لي شيئا اضيفه...
اهنئك على هذه القدرة السردية الرصينة..
وعلى توظيف الواقع على اتم وجه.
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار
استسلمت للمرضِ وتمكّن منك بعد أن فشلتْ كل محاولاتنا في أن تعدلَكَ عن فكرة الرحيل عنّا, فاصطادكَ حتى بدأ يتمادى في أحتواء أجزائك..فقدمك فساقك اليمنى حتى... بُترتْ!
آه يا منى كيف استطعت أن تقولي ما أحاول قوله منذ سنوات !
كيف استطعت يا أختاه أن تكتبي ما بعد ( حتى ) ؟ لقد كانت اليمنى أيضا
رحم الله الجميع
اختي الفاضلة الاديبة منى الخالدي
لو قلت كلمات بسيطة لطوفت قصة أروع ما تكون ألما وحبكة وموضوع بسياج من الذهب
فقط بعدما قلت كنت تقولين أبي وداعا لزيارة اخرى لقبرك الحبيب فكم احس انك تسمعني
او في هذا المعنى فأنت ذكرت حكاية سردية رائعة
ولا يخفى على الاديبة منى ان تحبكها حتى النهاية بما تشاء فأنها تفعل بأحاسيسنا ما تشاء
دمت مبدعة ايتها المنى الخالدي
ورحم الله والدنا ورد الله كل مغترب وشفى كل سقيم
اللهم امين
قرات القصة و لما أردت التعليق وجدت الذين سبقوني من المتدخلين قد قالوا كل شيء . مودتي