نقطة انتهى...من أول السطر

نص لذيذ جداً !!!

ندرَ قلبي من سرعة هذا النقش والرقش على حرف شهي

حمزة

عزيزتي مرآة النفس
يتصاعد الحوار ويخفت حد الهمس
تناغم جميل ، في هذه اللوحة الحوارية الجدلية
ولكن هذا الحوار كأنما هو مونولوج صامت من وجهة نظر الهو والهي
صراع دائر بين القطبين ، يروي حياة بكل دقائقها ولكنه حوارمفترض، ربما أدت العيون فيه دورها، شأنها شأن بقية الحواس المتحفزة .
لغة راقية وحس بديع وإدارة حوار ذكي
محبتي

حنان...
همساتك يخفق لها قلبي...
ويتمايل أملي منتعشاً بمرور كاتبة عظيمة ومتمكنة مثلك...
فمرحباً بإطلالتك المبشرة بالخير والحب..
ولك مني أجمل تحية

مرآة النفس
هي ومضة شعت فكرا ، ألقت حمولة صمتها على كاهل الخيال ، تتحرك بها على تقلبات مفاجأة منتظرة بين الحرف والمعنى ، تسير بنا والنوازع بين ترقب وتتابع الولوج والغوص في بحر الكلم ، تتحفز بنا المشاعر انتظارا لنقطة انتهى فإذا بنا نسبح مع تيار القصد لا تمنعنا موجة تحد ، ولا تصهرنا بحرقة الندم ملوحة ضغط من جوانب نيران أسى إلا بمياسم الذكرى ، ونبقى على استعداد لمتابعة حتى نقف عند نقطة العودة إلى بداية خطوات حلم المعاني .
تحية طيبة منك إليك
مرآة نفسك نرى من خلالها أنفسنا
كلنا للهم عرب

أستاذي الحريري...
اعذر قلمي إن لم يتمكن من مجاراة حروف قلمك المرصّعة بالجمال والياقوت والماس...
فعند حدود الكمال ينتهي الكلام...
ولا يبقى منه إلا الجمال...
ومثلك لا أقبل أن يحاول القلم فيه بلاغة وبيان...
لأنك أعمق وأصدق من أي تشبيه...
لك مني أجمل تحية
ودمت بخير

نص لذيذ جداً !!!
ندرَ قلبي من سرعة هذا النقش والرقش على حرف شهي
حمزة

حمزة الهندي...
هذا النهم الذي يتملكني لحروفك لا دواء له,,,,
وهذه اللذة التي أستشعرها من مرورك لا عواقب لها..
ولا ألم يتبعها,,,
بل متعة سامية أتفنن بها...
وأتلاعب ببعدها وقربها...
فاسمح لي أن أعترف بأني
محسودة على هذا المرور
ثمّ إن الطمع بمزيد منه لا يفارق بالي...
فاسمح لي أن أنهل مزيدا ومزيدا منك....
تحيتي إليك أيها الرائع
ودمت وترتيل الجنة