ماذا ...........أنا؟

ماذا..... أنا ؟
تبكين من فرطِ الألم؟؟؟
عجبٌ عجابْ
ْولم الندم؟
أيقنتِ أنكِ حرّةً ...
وأنا السجينْ
وبأن ما كان الذي ما بيننا
بعض السرابْ
لا تأسفين..........
إني وحيدٌ ياترى هل تسمعيـــــن؟
إني أعاني في الضباب
وحالتي...
........يرثى لها
وبها أنا
وحدي أكونُ مقيّداً ..
وحدي أعيش ضياعنا
أمّا أنا ....
قيدٌ تكسّر في يدي
عجزٌ تملّص هارباً
فخـُــذي هباتكِ وارحلي
كفّ بهِ قطّعتِ شريان الهوى
حتى دموعكِ يا جميلةُ من هنا
عنّي أنا ..

ماذا أقول ..

أحسست بك وما زلت أيا الشاعر .

حروفك لها توصيف شاعري جد رهيف .

أحب هذا .

أخي الشاعر / إحسان مصطفى

أحسنت
ببساطة ودون ضجيج
أخرجت كل ألم حبيس

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

أخي إحسان
لقلبك مني التحية

ولقلمك المميز التي ينزف عشقاً أخضر

ماذا أقول ..
أحسست بك وما زلت أيا الشاعر .
حروفك لها توصيف شاعري جد رهيف .
أحب هذا .

مجذوب ....ما زال طعم المرار في فمي ،، ومازلتُ كلما قرأتها شعرت بذات الألم




كم أحب مروركَ هنــــــــــا يا غالي


محبة

الشاعر المميز : احسان مصطفى
سلم لسانك من المرور
بل بالعكس أرى لسانك ينطق عسلاً صافياً
وكلمات عذبة أخرجتها مشاعرك الجميلة الصادقة.
تقبل تحيتي واعجابي.

ماذا..... أنا ؟
تبكين من فرطِ الألم؟؟؟
عجبٌ عجابْ
ْولم الندم؟
أيقنتِ أنكِ حرّةً ...
وأنا السجينْ
وبأن ما كان الذي ما بيننا
بعض السرابْ
لا تأسفين..........
إني وحيدٌ ياترى هل تسمعيـــــن؟
إني أعاني في الضباب
وحالتي...
........يرثى لها
وبها أنا
وحدي أكونُ مقيّداً ..
وحدي أعيش ضياعنا
أمّا أنا ....
قيدٌ تكسّر في يدي
عجزٌ تملّص هارباً
فخـُــذي هباتكِ وارحلي
كفّ بهِ قطّعتِ شريان الهوى
حتى دموعكِ يا جميلةُ من هنا
عنّي أنا ..

أخي الشاعر القدير
المرهف
إحسان مصطفى

كلمات تتدفق عاطفة ، وجمالا ..
فيها شعور بألم جفاء ، وكدر بعد صفاء ..
أعانك الله ، وعوضك خيرا ..

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
أخي قلت :
" لا تأسفين.......... "
هل أنت هنا تنهى أم تنفي ؟
فإن كانت ( لا ) هنا للنهي فيجب حذف النون لتكون الكلمة ( لا تأسفي ) .

وقلت :
وحدي أكونُ مقيّداً ..
وحدي أعيش ضياعنا
أمّا أنا ....
قيدٌ تكسّر في يدي
عجزٌ تملّص هارباً

أرى أن تستبدل ( أما ) من قولك ( أما أنا )
بــ ( أيضا ) لأنك تحدثت قبلها عن نفسك ، ولا زلت تتحدث عنها فيما بعدها
فتكون العبارة :

وحدي أكونُ مقيّداً ..
وحدي أعيش ضياعنا
أيضا أنا ....
قيدٌ تكسّر في يدي
عجزٌ تملّص هارباً

هذا رايي ..
وتقبل تحيات وتقدير أخيك

ماذا..... أنا ؟
تبكين من فرطِ الألم؟؟؟
عجبٌ عجابْ
ْولم الندم؟
أيقنتِ أنكِ حرّةً ...
وأنا السجينْ
وبأن ما كان الذي ما بيننا
بعض السرابْ
لا تأسفين..........
إني وحيدٌ ياترى هل تسمعيـــــن؟
إني أعاني في الضباب
وحالتي...
........يرثى لها
وبها أنا
وحدي أكونُ مقيّداً ..
وحدي أعيش ضياعنا
أمّا أنا ....
قيدٌ تكسّر في يدي
عجزٌ تملّص هارباً
فخـُــذي هباتكِ وارحلي
كفّ بهِ قطّعتِ شريان الهوى
حتى دموعكِ يا جميلةُ من هنا
عنّي أنا ..

نص يتألق بحروفه الواضحة

بناء واضح المعاني

و شاعرية رقيقة..

تقبل تحياتي.أخي
بورك فيك

أخي الشاعر / إحسان مصطفى
أحسنت
ببساطة ودون ضجيج
أخرجت كل ألم حبيس
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

الفاضل عارف...
الضجيج يكمن في عصب الألم .هنا ...حيث تتحول الهمسات لأجزاء تخرجُ بوجعٍ ملونْ
نافذة الأحزان مفتوحة على مصراعيها ....ونحن في فصل الريح ،

تقبل محبتي واحترامي الشديدين

أخي إحسان
لقلبك مني التحية
ولقلمك المميز التي ينزف عشقاً أخضر

ولقلبك مني تحايا تحملها كل أصناف الزهور
أيها المارُ من هنـــا
يا علي

محبة وأكوام تقدير