ربما كنت هباء....

	ربما كنت هباء.... ربما كنت هباء ..كما يقول الشعراء... أو صديدا من ضياع حتى وهم الخيلاء... قد شربت من ودادي وتجرعتُ الهواء.. ربما تاه الفؤاد وحزني تاه في ولاء.... ربما كنت حزينا لاتلم عمر الضياء... لاتفق نومي طويل طار حتى في عناء... لاتلم حرفي وبثي مطري كان في الشتاء... لن تطاول فوق حبي ولا حتى لون البهاء.. سوف أحيا في ورود وقلبي بين الغرباء.. سوف أبقى نهج نور وشعلتي فيها الشقاء سوف أبقى عبد ربي لايصبني في جفاء قد مللت من حروفي مللتني حتى الرداء... فارحم اللهم نفسي وارحم الداء الدواء... وتريث في غيومي وترفق بالضعفاء.. رددي ياعطف قلبي ربما كنت البراء... أم فراس

	ربما كنت هباء.... ربما كنت هباء ..كما يقول الشعراء... أو صديدا من ضياع حتى وهم الخيلاء... قد شربت من ودادي وتجرعتُ الهواء.. ربما تاه الفؤاد وحزني تاه في ولاء.... ربما كنت حزينا لاتلم عمر الضياء... لاتفق نومي طويل طار حتى في عناء... لاتلم حرفي وبثي مطري كان في الشتاء... لن تطاول فوق حبي ولا حتى لون البهاء.. سوف أحيا في ورود وقلبي بين الغرباء.. سوف أبقى نهج نور وشعلتي فيها الشقاء سوف أبقى عبد ربي لايصبني في جفاء قد مللت من حروفي مللتني حتى الرداء... فارحم اللهم نفسي وارحم الداء الدواء... وتريث في غيومي وترفق بالضعفاء.. رددي ياعطف قلبي ربما كنت البراء... أم فراس

الأخت أم فراس
تحية طيبة
ربما كنت هباء في طريق الشعراء
أو صديدا من ضياع تاه في قفر النداء
قد شربت الضيم عمرا وبلغت الكبرياء
وحرقت الصمت جهرا آه ما معنى الولاء
ربما كنت حزينا بين أهداب الضياء
فاستقل النوم جفنا عاث في مهد الخباء
ــــــــــــ
لا كلمات غير شكر لك بداية البيان ومنتهاه ، وحسبك من فكرة تسمو على فرع الخيال .
ولي بعض كلم إن تكرمت بها علي موافقة .
الفكرة رائعة والصور أقلها رفعة تصلح أن تكون تاج بيان ، ومن الأبيات ما صلح وزنه ، ومنها يحتاج للمسة قلم منك لإعادته إلى منتجع القريض .
فلك تحية وشكر

الأخت الكريمة / أم فراس
تحياتىلك
أستاذن الكريم / الحريري
أفاض بود وجمال
أتضامن معه
كل الود

أختنا / ريمة الخاني

جميل ما قرأته هنا
من مشاعر فياضة
على ما به من حزن

بوركت قلبا وقلما
تحاياي
عارف عاصي

الأخت أم فراس
تحية طيبة
ربما كنت هباء في طريق الشعراء
أو صديدا من ضياع تاه في قفر النداء
قد شربت الضيم عمرا وبلغت الكبرياء
وحرقت الصمت جهرا آه ما معنى الولاء
ربما كنت حزينا بين أهداب الضياء
فاستقل النوم جفنا عاث في مهد الخباء
ــــــــــــ
لا كلمات غير شكر لك بداية البيان ومنتهاه ، وحسبك من فكرة تسمو على فرع الخيال .
ولي بعض كلم إن تكرمت بها علي موافقة .
الفكرة رائعة والصور أقلها رفعة تصلح أن تكون تاج بيان ، ومن الأبيات ما صلح وزنه ، ومنها يحتاج للمسة قلم منك لإعادته إلى منتجع القريض .
فلك تحية وشكر

استاذي انامعك وبانتظار التصويب
امتناني

الأخت الكريمة / أم فراس
تحياتىلك
أستاذن الكريم / الحريري
أفاض بود وجمال
أتضامن معه
كل الود

ممتنة مرورك استاذي

أختنا / ريمة الخاني
جميل ما قرأته هنا
من مشاعر فياضة
على ما به من حزن
بوركت قلبا وقلما
تحاياي
عارف عاصي

اشكر مرورك
تقديري