لا أمرأة لا بكاء

جاء ينزف ألماً
أستفبلته بأحضان جميله مخبئة خنجر الحرف خلفها
لم يعي أن الخنجر ستوغل منتصف قلبه
قاتلاً كل أحساس فيه


قتلتني
خاتمةً عبارتها بكلمة شكراً
وحينها كان علي لم أشلائي
وأسترجاع حروفي
والعوده الي هناك

وسألها قبل الخروج بقليل
هل تقتلون كل الجرحي
أم فقط النازفون وجعاً وشوقاً
أم تغمضون أعينكم وتحلكون بهم يسبحون في دمائهم


ما أصعب أن تُغتال حبيبتك بيدك أمامك


رشا
أعتذر لك
فلم أكن اعلم أن ما حدث سيحدث

وسألها قبل الخروج بقليل
هل تقتلون كل الجرحي
أم فقط النازفون وجعاً وشوقاً
أم تغمضون أعينكم وتحلكون بهم يسبحون في دمائهم
أيها الحكيم
ذبحتني كلماتك من الوريد إلى الوريد
رائع بكل ما تحمل الكلمة من معنى
تحياتي لك

كم مؤلم ما قرأته هنا ...

وكم موجع ..

نص مترف بالجروح و النزيف ..

تقبل مروري مع إعجابي و حزني بنفس الوقت ..

دمت بخير

تسألني ان كنا نقتل كل الجرحى
لا
نحن نقتل القتلة فقط
وهل تريد ان تعرف لماذا
انا تائهة من نفسي
ابحث عني
اصبحت بليدة .. غبية ..
نعم هذا ماحدث ..عندما احببتك
قبل ان احبك
كنت احب الحياة والحياة تحبني
وكانت لي اهداف اسعى كي احققها
وعشقتني
عشقت حبي للطيور والمطر ..والورد..والطبيعة
كنت حرة .. عشقتني حرة
اتنفس الهواء الطلق .. واري الشمس والاشجار .. واعيش بالفطره
سجنتني داخل قوقعة .. وقلت لي احبيني
فرضت علي ان لاارى نور الشمس
كنت تخاف علي من الهواء
ولاني احبك استسلمت
هل تدري ماحصل مؤخرا نسيت كيف هي الحياة
لم اعد ارى جنس بشر
حتى انت لااراك
تذهب وتعود متي تريد .. ثم لتعود لتقول لي .. ابقي هكذا..بليدة ..غبية
وتمر الحياة .. وللحياة بقية
وفي هذا الموقف لن تجد مني الا هذه الحركة المسكته للابد
هل تلومني لانني غرست بخاصرتك خنجر
لاتلمني قاتلي .. فالقاتل يقتل


دمت بخير اخي الحكيم
وماحدث هنا ادمى فؤادي .. .. انها قاتلة والقاتل يقتل
سلمت لنا وسلم بحوك الراقي

أخوتي الاجلاء

من أحب

أعذروني فليس هذا رد علي مشاركة احدكم
ولكن هو شئ ما يسكن في روحي
وهوعدم قدرتي علي النوم واحد ما غاضب مني

ارجو من الادارة والمراقبين عدم مسح هذا الرد وان كان لا بد فانتم تعلمون انه كان بامكاني ان البسه ثياب الرمزيه ليبدوا نصاً بعيداً عما اقوله ولا يستوعبه الا المقصود بالامر لذا كان اجمل ان يكون البوح صريحا لانه اعتذار رسمي


الاختي حوراء

كنتُ قاسياً بعض الشئ البارحه


وضحت لك علي الخاص

وما في الخاص هو خاص لذا ما اردت قوله هنا
هو اني احتاج فقط بعض الوقت للتخلص من ما يدور في خاطري
فالبارحه ملئتني الهموم

احتاج يومان او اكثر وساعود

ولكن لي شرط واحد

ان لم تقم الاستاذه حوراء بالرد علي مشاركاتي عندما اعود حينها لا خيار لي سوي ان لا اكتب


ومرة ثانية الاخت الفاضله حوراء

لك مني اعتذار

جاء ينزف ألماً
أستفبلته بأحضان جميله مخبئة خنجر الحرف خلفها
لم يعي أن الخنجر ستوغل منتصف قلبه
قاتلاً كل أحساس فيه
قتلتني
خاتمةً عبارتها بكلمة شكراً
وحينها كان علي لم أشلائي
وأسترجاع حروفي
والعوده الي هناك
وسألها قبل الخروج بقليل
هل تقتلون كل الجرحي
أم فقط النازفون وجعاً وشوقاً
أم تغمضون أعينكم وتحلكون بهم يسبحون في دمائهم
ما أصعب أن تُغتال حبيبتك بيدك أمامك
رشا
أعتذر لك
فلم أكن اعلم أن ما حدث سيحدث

(لا امرأة لا بكاء )
هكذا بدا لي العنوان جذابا ودافعا لاقتحام هذا النص ..
عنوان اختزل كل مااختزل تحته من مفردات ووصور النص ذاته..
وكم كنا نود أن يفيض علينا العنوان أكثر من ظلاله وآفاقه وثورة الوجع الساكن فيه..
فيه شئ من الرمزية وإن أتت مقتضبة بحيث أننا لم نروي نهمنا من وظيفتها وكذا لم نتمكن من اسكات الجوع الأدبي نحو التدفق والشمولية والافصاح والتعمق لأظهار معالم النص الحقيقة والتي هي كما دل عليها العنوان عميقة الدلالة وفيرة الشعور غزيرة الحس متشعبة الشجن ....
بانتظار الأروع والأمتع
دمت بخير وسلام أستاذ أحمد
تقبل كل تقديري وجل احترامي على ماسطرت هنا من روعة وددنا لو أنها كانت أوسع وأشمل وانها لم تنتهي إلى ماانتهت إليه ..
وليتك أهرقت المزيد من محبرتك البديعة هنا ....

الحكيم..

احيانا ينساب الالم الينا جراء ممارستنا ذاتنا..هذا الالم هو نتيجة حتمية..لان ليس كل من يرى الذات يدرك ماهية وكينونة هذه الذات، والمحتوم هذا يفرض علينا نحن من نعي ذواتنا ان نكون مستعدين لشتى انواع الهزات سواء من من ملحقات الذات ام من محيطه وما نسميه الذات الاخرى، او الاخر لذاته، ومنهذا المنطلق اقول لك بلا تخفيف عنك ولا حتى مواساة اشعر بها اني اشفق عليك، كن انت كما انت، كن حرفك، كن نزفك، كن مؤمنا بما تكتب وكتبت،ولاتدع شيئا يجعلك تقرر الهرب من ذاتك ولا من من تواجهك بذاتها، فالاخر له ذاته وهو يعي الامور حسب رؤيتها، ولاشك انها لن تكون مطابقة وموازية لذاتك ووعيهاالاشياء حسب رؤيتها.

الحكيم..

هي الحياة...

تعلمها..

لاتنسى كن انت، حتى وان وجدت ان انت الخارجية تحاول ان تجعلك انت لاانت.

محبتي لك تدوم
وبانتظار عودتك دون شروط

المسيرة لاتتوقف برد لانحبه
او نقد لانوافق عليه

لا....

استمر لانك يجب ان تستمر


هذا انا
جو
جوتيار

الحكيم...
أشعرتنى بالألم ...أرى الحزن مسيطر عليك
ليس من العدل أن نستسلم
أُردد لكَ قول جوتيار
هي الحياة...

تعلمها..

لاتنسى كن انت، حتى وان وجدت ان انت الخارجية تحاول ان تجعلك انت لاانت.

محبتي لك تدوم
وبانتظار عودتك دون شروط

المسيرة لاتتوقف برد لانحبه
او نقد لانوافق عليه

لا....

استمر لانك يجب ان تستمر


لكَ تحياتى

من أعشق


أُحبكم
وأحيا بكم

باقِ أنا معكم وبكم

فقط لا جديد لآكتيه هذه الايام
الي مكرمة حرف أنا أقرءكم


همسه

لا تعشقوا حروف بعضنا أكثر من ما يجب
فالزمن... لسنا ندري ماذا سيحدث غداً

أخوتي الاجلاء
من أحب
أعذروني فليس هذا رد علي مشاركة احدكم
ولكن هو شئ ما يسكن في روحي
وهوعدم قدرتي علي النوم واحد ما غاضب مني
ارجو من الادارة والمراقبين عدم مسح هذا الرد وان كان لا بد فانتم تعلمون انه كان بامكاني ان البسه ثياب الرمزيه ليبدوا نصاً بعيداً عما اقوله ولا يستوعبه الا المقصود بالامر لذا كان اجمل ان يكون البوح صريحا لانه اعتذار رسمي
الاختي حوراء
كنتُ قاسياً بعض الشئ البارحه
وضحت لك علي الخاص
وما في الخاص هو خاص لذا ما اردت قوله هنا
هو اني احتاج فقط بعض الوقت للتخلص من ما يدور في خاطري
فالبارحه ملئتني الهموم
احتاج يومان او اكثر وساعود
ولكن لي شرط واحد
ان لم تقم الاستاذه حوراء بالرد علي مشاركاتي عندما اعود حينها لا خيار لي سوي ان لا اكتب
ومرة ثانية الاخت الفاضله حوراء
لك مني اعتذار

الأخ الفاضل
ما من غضب ، و لكن كان حديثاً فهمتَ معناه بكل ود .. و هذا يكفيني .

سيكون لمشاركاتك نصيب من اهتمامي .. كيف لا و أنت حريص على قلمك . و ربما يجدر بي هنا أن أنبهك على ضرورة مراجعة نصوصك جيدا قبل نشرها لتصحيح ما يقع فيها من أخطاء لغوية ؛ إملائية و نحوية .. حتى تغدو أكمل ، فحسك فيها عالٍ و واضح .

تقديري .