صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
نور..لجودك عبق خاص
لحرفك متعة خاصة
لحضورك قيمة خاصة
وكأني بروح الحرف هنا
يعانق اللازورد ببهائه ورونقه
نور..
الروح ما ان تعتنق شريعة
تكافح من اجلها
والحزن ليس بغريب
ان يلهمنا الوجود
برية اخرى اعمق من العادية
لذا..
ان بقائنا ربما يتنازعه امران
البقاء في الحزن..
او التغاضي عنه والعيش كما تعيش المخلوقات الاخرى
وتعلمين باني لااعيش الا وفق معايير ادركها انا
كضرورة..
لذا ابقى ما بقي الحزن..
واذا فقدته كأني افقد انسانيتي..
ربما..انهل من نقيضه في لحظات..
انتظرها..
لكن ذلك لايعني اني اتنازل عنه لها
نور كوني بخير
محبتي لك
جوتيار
نادية ايتها الصدوقة..
تاتي كلماتك هنا لتعلمنا الامل
ونحن منه فارغون منذ امد طويل
وكأننا في الحياة نتمسك باوهام نجعلها رفيقة دربنا
ربما لاننا نعجز عن تحقيق ما يجوب في اعماقنا
نادية...
جاءت كلماتك هنا صادقة ورقيقة في بوحها
وكأني بها تعلمنا كيف نعيش الحياة اذا
داهمتنا الاقدار بفجائعها..
والهتنا الايام بمطباتها
لذا..نادية..نتذكر..ونعي التذكير
ربما لاننا نريده ان يبقى فينا
ولاشيء ينسى اذا صدق
دمت بمحبة
دمت بخير
دمت متألقة
محبتي لك
جوتيار
ماد العبقة..
رحليك هو...
الموت لنا..
والتراب يغطي جثننا...
ما ابلغها من كلمات ماد..
وما اصدقها..
وما اعمقها...
انها تعيدنا الى ضواحي بغداد
حيث كانت الصور والاحاسيس هناك
ترسم بعفوية كونا خاصا
وتثير فينا مشاعر جياشة..
ماد..
لكل شيء آوان...
أ ليس كذلك..؟
ربما اقترب وربما لا..
لاتقلقي..
اهتمي بالاتي...
حبي لك
جوتيار
ضحى..
هي المواجع ترسمنا في اقاصي الارض
وبضع امنيات تائهات..تبحث عن ارض اخرى
تسكنها..رغم اوجاع وجودها..
امنيات تتغنى منذ امد بالمسافات
وتسطر على عتاباتها احرف نازفات
تهلم الملائكة بصدقها
وتسطر في اسفار الوجود
والتكوين، ملاحم واسطورات جديدة
هي تنبعث في الوجود
كدم تموز عندما اراقته عشتروت
ورودا ونرجسا
يفوح منها عبق التكوين
ومرارة الوجود
لكنها تعشق كينونتها
لانها تعلم ربما هناك
في اقاصي البلاد
حضن يسعى لتأويه
هي الايام والاوجاع صورة واحدة
لجسد دفن..
وطفل مات قبل ان يولد
ضحى الخير..
وجودك عبق
وحضورك عبق
محبتي لك
جوتيار
العناني..
غيابك طال..
ولااعلم أهو العيب فينا ومنا وتقصير منا ام انها مشاغل الحياة..؟
الا ترى ان النزف يحينا اكثر ..؟
على الاقل انه يجعلنا نكتب القصيد هنا
وننثر الالم هناك
ونعلن بقائنا احياء
واننا مازلنا ضمن قافلة الانسان
ايها العبق الجميل
دام لي حضورك
محبتي لك
جوتيار
وفاء الغالية..
هي البيادر ذاتها تمنحني رغبة النهاية..
وعبق النرجس هو من يقودني لراحة ابتغيها..
لاتظني باني لاادرك ماهية النهاية
ادركها..
قد تقولين كيف استعدت لها..
اقول لك بحسن الظن..
لابأس..
لاتخشي..
فقط ادعي...
لعل من الدعاء ما اراح واستجاب
لك مني المحبة كلها
جوتيار