الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»»
المبدعة نهيل فائق مقداد
تحية حميمة
جميلٌ صدقك وجمال تناولك للغة الفراهيدي ولكن صدقيني أنَّ في كلمات قصيدك ما يؤكد أن الشعر العربي أصبح - معلماً - ليس بسبب معانيه رغم أهميتها ولكن بسبب موسيقاه لذا فمن الخطل إعتبار بحور الخليل تقليداً كلاسيكياً وإنما يجب القول إن هذه البحور او النغمة هو ما خفَّف من صحراويتنا !! أي جعتنا أكثر إنسانية !!
مع التقدير
سامي العامري
******************
تعليقك يدل علي قرائتك الواعية لقصيدتي ..
أعجبني مرورك جدا ..
واتمني دوام المتابعه يا استاذي ..
=========
شاعرتنا المتألقة المتدفقة شعرا جميلا وشعورا صادقا الأستاذة : نهيل
ما شاء الله يابنةَ القدس الشريف وفلسطين النضيرة
وما أجملها من أهزوجةٍ جاءت متدفقةً متلاحقةً تعبيرا عن مشاعر صادقة، وأشواقٍ غامرةٍ ازدحمت كلها دفعة واحدة في قلب الشاعرة بقوةٍ وعنفوان.
فها هي ذي تفيض بسرعةٍ وغزارة كسيل متدفق جرار لا يوقفه شيء في مجراه الجميل وهو يعبر رقصا حينا ، وتأملا حينا ، وتجولا بين بين تضاريس الواقع الكئيب ، وتحليقا مع الريح بين حدائق الأمل الحبيب حتى يصل - ونحن معه - إلى الذروة في الصعود وهو يصافح الزيتون رمزا غاليا لكرامة الدماء في الأوردة وطهارة الأرض ، فلا يقف السيل إلا وهو يرتمي في أحضان الحبيبة فلسطين المنيرة الممتزجة بخطى الرحلة ومسيرة الحياة.
أما الصور المشرقة فقد امتزجت مع الموسيقا الآسرة فإذا بها موسيقا تصويرية لا تخاطب الأذن فقط بل تداعب العيون وهي تتابع بانبهارٍ وحبور موكب النشيد وهو يتلألأ بجمال هودج الفخر وتاج الأحلام في ضوء شمعة الأمجاد
كما تبين لنا ما يدور في خلفية المشهد الحيّ من صور المرارة تعرض الشعب المعبأ في زجاجات السياسة وهو يرنو للحظة الخروج من عنقها القاسي أو تفجيرها شظايا للتحرر وفي قبور الاحتلال حبيسة وهي تنتظر لحظة الانتفاض والبعث .
شاعرتنا البارعة الرائعة
تحية ملؤها التقدير والإعجاب لهذه القصيدة الثرية الشجية التي كثفت ملحمة كاملة في أهزوجة تفيض صدقا وجمالا
مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
يتدفّق الشعر هنا كما تنزف الدماء في فلسطين
نصٌّ مبدع ووافر العاطفة والصورة
حق لك أن تباهي بإبداعك أيتها الشاعرة الفاضلة
الشاعرة الطيبة والمتألقة دوما
وراقصهُ على أنغامِ دبْـكتنا
وسامرْ هودج َ الفخرِ..
ورصَّع تاجَ أحلامي
لله درك ما أنت ايتها الفاتنة
فقد تراقصت الكلمات عربونا لوفائك
اخرجت الحروف من اصداف فؤادك
هنا استمتعت وقلت يا لها من راقية
تسلب الألباب بهمسها الوطني الشجي
باركك الله يا غالية
ليوفقنا الله