مَكةَ َ المُكَرّمة َ ص.ب...../مجهول

الشاعر المتمكن حمزة محمد الهندى تحية طيبة
نصك جمييييييييييييل بحق
أنا لا أملك سوى أن أحييك بشدة ..
أخيك: شريف سيد صلاح

شريف ...

وأنا لا أملكُ هنا سوى الثناء على هذا الاطراء الذي بدرَ منكَ
فأنا من السعادة طوق يا سمين ألبسه لكَ مدرارا

تحيتي ومحبتي

حمزة

الهندي

كثيراً ما أقرء هذه
ودوماً ألملم حرفي وأخرج

فقط هو إثبات حضور لقول كلمة حق

القلم الهادف عنوان الابداع
يمكنك الان أن تعرف أين يسكن حرفك
أعلي الابداع

فلتبقي هناك كما أعشق أنا أن أراك

الحكيم ..

إذاً لنكون توأم في الثورة نرى من لا يراانا ... ونصرخ للسمع اللاهث
المصلوب على جدار الخطيئة
كما أنت أيها الحكيم

فكن بخير

الى الشاعر المتميز حمزه الهندي اعجز عن التعبير ولااستطيع ايجاد الكلمات التي تعبر عن الجمال والروعه والصدق والاحساس لهذا النص الذي يحمل بمعانيه شعور يخالج كل النفوس المسلمه وقد تكلمت بلسان حال الاغلبيه شكرا لك ودمت متألقا

الرائع .. حمزة الهندي ..

لا أدري ماذا أكتب مازلت محتارة أي لغة و أي حروف ستفي حق الجمال هذا الذي تنثره ؟؟

لقد قرأت ما كتبته هنا منذ البداية ،إلا أن حروفي لم تسعفني لأن أرد .. و ها هي مرة أخرى تخذلني أيضا ..

لن أكتب شيئا سوى أن حروفك أكثر من رائعة ..

سعدت جدا بمروري من هنا و تقبل عذري ...

لك فائق احترامي وتقديري

الى الشاعر المتميز حمزه الهندي اعجز عن التعبير ولااستطيع ايجاد الكلمات التي تعبر عن الجمال والروعه والصدق والاحساس لهذا النص الذي يحمل بمعانيه شعور يخالج كل النفوس المسلمه وقد تكلمت بلسان حال الاغلبيه شكرا لك ودمت متألقا

الأديبة/ ردينة عاصي...
أولاً دعيني أن أزف إليكَ هطولاً مرحباً غدقاً مطرز بوشاح الأدب كأنه الكرى إذ داعب مروركِ
فأهلاً وسهلاً بكِ نزلتِ دار الكرم حيثُ النخبة حيثُ الأعلام .... بإذنه تعالى ذات يوم تكونين من الأعلام الذين نفخر أننا معهم...
فشكراً لكِ بحجم السماء .... لأن النص أعجبكِ
حمزة ويهديكِ من الكاد طيبه

الرائع .. حمزة الهندي ..
لا أدري ماذا أكتب مازلت محتارة أي لغة و أي حروف ستفي حق الجمال هذا الذي تنثره ؟؟
لقد قرأت ما كتبته هنا منذ البداية ،إلا أن حروفي لم تسعفني لأن أرد .. و ها هي مرة أخرى تخذلني أيضا ..
لن أكتب شيئا سوى أن حروفك أكثر من رائعة ..
سعدت جدا بمروري من هنا و تقبل عذري ...
لك فائق احترامي وتقديري

ليلك ناصر ..

سعدتَ جدا بهذا المرور الجميل الذي بتُ أفتقده ..
الذي أنا به ألبس طهر العباقة .. فكونِ هنا لا أكثر
حمزة ويهديك من الشكر جله