الأخ الشاعر الكبير د. حسان
بارك الله فيك ..
ولكن هل ينفع الإعتذار إلى فلسطين ,
ومن هم الذين سيعتذرون , وعن ماذا سيعتذرون ؟
كنا في السابق نتهم العرب وتخاذلهم في بيع القدس وفلسطين كمقدمة لبيع عاصمة الخلافة ,
ولكن الأمر أصبح أقسى وأمر , فهناك في قرة العين يعيث الفاسدون والعملاء ,
مثلما هم يتواجدون في بغداد , رأيناهم للأسف الشديد يظهر نظراؤهم في فلسطين الحبيبة ,
وليس غريبا أن نكتشف قريبا بأن الرمز الخالد أبا عمار قد اغتالته أياد من أيادي رفاقه.
ألم وجرح , وحزن كبير ,
ولا نقول إلا لا حول ولا قوة إلا بالله ...
تقبل تحياتي وتقديري