قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديب الراقي حمزة
أوجعني حرفك والله
أجدت التعبير عما يخالج صدورنا
تحية عميقة لقلمك الرائع
دمت بألق
لستُ أبكي على رجالٍ ماتو وهم أحياء
بل أبكي على أرضٍ ثكلى..
بغداد
كم كتبنا من أجل عينيكِ
وكم من أجلك أدمينا مآقينا
فهل عرفنا يوماً أن نعيد صرحكِ شامخاً
أم عرفنا كيف نلملم أشلاءكِ وأنت الأحلى حتى حين احتضارِ....!
حمزة محمد الهندي
منذ أقرأت هذا النص
وأنا أتهرب من الردّ عليه
تبّاً لغربتي..
ودمتَ انت بهذا الشموخ..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
أخي حمزة
بغداد كبيضة يدفئها ريش غريب
حزن كثيف ..........
يؤثث فراغ الفرات
وموت يجئ رويدا رويدا
يفتك من الحنجرة الحياة
أخي حمزة لك كل الحب والتقدير
أسجل اعجابي بنصك
[SIGPIC][/SIGPIC]
الرائع .. حمزة الهندي..
حرفك غارق في الوجع والألم
فأغرقنا معه ...
لا أدري ماذا أقول سوى أني أطلب الفرج من رب العالمين ...
تقبل فائق احترامي وتقديري ..
حلا رفيقة الدمعة الحزينة
أخى الشاعر القدير الجدير بالإحترام
الأستاذ حمزة الهندى
تحدثت بصدق
فأبكيت قلوبنا
لا على العراق فقط
بل على الأمة الإسلامية بأسرها
وأقول معقبا على هذة الرائعة
وفرّ الشعر أم عادا ................يبكى القلب أضدادا
فلا هم ولا فرح...................قد عم الحزن بغدادا
فأبشر يا أخى حمزة
فمنذ احتلت بها صحوة............حار لديها من عادا
ستنتصر بها قلة ................تقاوم فيها جلادا
وشكرا على هذا النص الجميل
بقدر الرأي تعتبر الرجال
الأديبة / منى الخالدي ..
كم بكيناها وكم تدثرنا بها .,,
أنها الأم إنها بغداد العراق .... بغداد الشهامة بغداد العزة ..
منى ...
أبدا أيتها الجميلة ... لا تهربي من خوف الذات كونِ أقوى منها ... فنحن بها وهي منا..
الغربة بات مطلباً اجتماعيا في وقتنا هذا ... والاستعمار أصبح تأشيرة الخروج !!
فكونِ بخير
حمزة ومحبتي