@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
الأديب الراقي حمزة
أوجعني حرفك والله
أجدت التعبير عما يخالج صدورنا
تحية عميقة لقلمك الرائع
دمت بألق
لستُ أبكي على رجالٍ ماتو وهم أحياء
بل أبكي على أرضٍ ثكلى..
بغداد
كم كتبنا من أجل عينيكِ
وكم من أجلك أدمينا مآقينا
فهل عرفنا يوماً أن نعيد صرحكِ شامخاً
أم عرفنا كيف نلملم أشلاءكِ وأنت الأحلى حتى حين احتضارِ....!
حمزة محمد الهندي
منذ أقرأت هذا النص
وأنا أتهرب من الردّ عليه
تبّاً لغربتي..
ودمتَ انت بهذا الشموخ..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
أخي حمزة
بغداد كبيضة يدفئها ريش غريب
حزن كثيف ..........
يؤثث فراغ الفرات
وموت يجئ رويدا رويدا
يفتك من الحنجرة الحياة
أخي حمزة لك كل الحب والتقدير
أسجل اعجابي بنصك
[SIGPIC][/SIGPIC]
الرائع .. حمزة الهندي..
حرفك غارق في الوجع والألم
فأغرقنا معه ...
لا أدري ماذا أقول سوى أني أطلب الفرج من رب العالمين ...
تقبل فائق احترامي وتقديري ..
حلا رفيقة الدمعة الحزينة
أخى الشاعر القدير الجدير بالإحترام
الأستاذ حمزة الهندى
تحدثت بصدق
فأبكيت قلوبنا
لا على العراق فقط
بل على الأمة الإسلامية بأسرها
وأقول معقبا على هذة الرائعة
وفرّ الشعر أم عادا ................يبكى القلب أضدادا
فلا هم ولا فرح...................قد عم الحزن بغدادا
فأبشر يا أخى حمزة
فمنذ احتلت بها صحوة............حار لديها من عادا
ستنتصر بها قلة ................تقاوم فيها جلادا
وشكرا على هذا النص الجميل
بقدر الرأي تعتبر الرجال
الأديبة / منى الخالدي ..
كم بكيناها وكم تدثرنا بها .,,
أنها الأم إنها بغداد العراق .... بغداد الشهامة بغداد العزة ..
منى ...
أبدا أيتها الجميلة ... لا تهربي من خوف الذات كونِ أقوى منها ... فنحن بها وهي منا..
الغربة بات مطلباً اجتماعيا في وقتنا هذا ... والاستعمار أصبح تأشيرة الخروج !!
فكونِ بخير
حمزة ومحبتي