مَتَى يُعْلِنُ الحُبُّ فِينَا شُروقَهْ؟

كتابة منظمة رشيقة
نشعر من خلال حرفك أن هناك مقعداً وثيراً
ومكتباً أنيقاً وأقلاماً متنوعة الألوان ودفتراً منمقاً
وكوباً من الشاي الممتزج بالنعناع
دامت شاعريتك الهادئة المقنعة العابرة إلى النفس بلا قيود ولا حواجز

الشاعر محمد عريج
مررت من هنا فوجدت شعرا جميلا وشاعرا رقيق المشاعر
نوف

الشاعرة نوف

أشكر لك هذا المرور البهيج

وتلك الشهادة التي لم تأت من فراغ

لأنها من قلب يُقَدّرُ الحروف

أسعدك الله

محمد

أخي الحبيب محمد عريج
قصيدة جميلة مبنى وتبدو فيها إمكانيات شعرية قوية لولا وجود صور من العادة أقرب . وكان عليك أن تطلق العنان لشاعريتك كي تحلق في أعالي الخيال الفسيح بحرية أوسع
تحياتي

أستاذي الفاضل/محمد المختار زادني

أغبط نفسي على وجودك هنا بين حروفي التي ما زالت تتعلم كيف تحبو على أرض الشعر

وأشكر لك أنك جئت لتأخذ بيدها كي تتعلم المشي،فانت -حفظك الله- ممن يطيرون بجناح الإبداع في سماء

القوافي.

سأظل ممنونا لمرورك الكبير

ومغتبطا به

دمت سيدي

محمد

الصديق العزيز / محمد عريج
دمت ألقا بهيا أينما كنت
تقبل تقديري و مودتي

القدير أحمو الحسن الإحمدي

لم أنس فضلك على القصيدة فلا أزال أذكر الليلة التي أججت في صدري نار الشعر فجئت بهذه المتواضعة

لا عدمتك أخا غاليا وصديقا مقربا

دمت بكل الود والحب

محمد

الحقيقة أنها قصيدة عذبة ومحلقة استمتعت بها أيها الشاعر المجيد.

البناء كان رائعا والصور جميلة والجرس قوي وجميل.

لا فض فوك!


تحياتي

الفاضل محمد:
ما اع ــطر حرووفـ الحب .. وما اج ــمل الاحسـاس بهـ ...!
وحدهـ الحب يرسمـ ابجدياتـهـ على سماء القلـوبـ ..!
قصيدة رائعة..!
سلمتــ ودمت بح ــب
لكـ تقديري وباقة ورد

وما أبهج هذا الحضور أيتها الكريمة

سابقى دائما في انتظار أن تطلي عليَّ من شرفتك العالية

وأنا أحمل بعض أزهار شعري

لأسمع من فيك ما يسعد القلب كـهنا تماما

سلمت/سحر الليالي

ودام سحرك

محمد

زد القا على ألق أخي محمد
بارك الله فيك

أخي محمد
قرأتها
واليوم أعيد قراءتها
لك تحياتي أيها الشاعر المبدع

علي أسعد

ما أسعدني بحضورك الكبير

كانت تكفيني قراءة لأغتبط

فكيف وقد تصدقت علي بأخرى

لك الود كله يا صديقي

دمت

محمد قرأتها الآن فقط لأجدها سمفونية جد جميلة .
الروعة في الإيجاز والإدهاش معا وأنت فعتهما معًا شكرا
بالمناسبة لو كانت لي مفاتيح الإشراف لثبّتها لك
من أجل فقط الجرسية والإيقاع الرفيعين

الشاعر محمد عريج
قصيدة لطيفة ظريفة
على الروح خفيفة

مبهرة ، لا في صورها ، فصورها لم تأت بجديد في عالم شعر الحب ، بل في نغمها الفتان ، وهي مبهرة في حبكة اللغة ، وهذا مما يلفت الانتباه حقا
أبصرت في كلماتك جودة في النحو بدأت تختفي في زمن طغت فيه العامية والأخطاء النحوية

اقبل تحياتي الحارة وتهاني المعطرة بالمودة الخالصة

أيمن كمال