تمتمات سكران

أولا ..مرحبا بك أخي زيد ولك من الشوق أغلبه..وثانيا ..ليس أمرا مفاجئا أن نصادف هذا العلو الشامخ في شعرك ،فهنيئا لواحتنا تحظى بكم يا ثلة النور من أدباء الأمة.

الأخ خالد زيد علي:

لست أدري إن كنت قرأت لك من قبل ، ولكني هنا وجدتني دخلت دوحة فيحاء عاطرة مزجت النرجس بالياسمين في قصيدة رقيقة وأنيقة.

شاعر أنت متمكن كما بدا لي هنا وأجدني سأبحث دوما عن حرفك الجميل.


أهلا بك في أفياء الواحة.



تحياتي

أولا ..مرحبا بك أخي زيد ولك من الشوق أغلبه..وثانيا ..ليس أمرا مفاجئا أن نصادف هذا العلو الشامخ في شعرك ،فهنيئا لواحتنا تحظى بكم يا ثلة النور من أدباء الأمة.

الأخ الصديق الغائب الحاضر أحمد الفلاسي

أشكرك لهذه الإشادة التي جاءت مطرزة بحرف العلاء وبعطر الهناء

أشكرك يا أستاذ من القلب

باقة ورد لك ولمروك العطر

تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

رائعة بحق يا أستاذ زيد
لن أسترسل ، بل سأحيلك إلى ما كتبه الأستاذ أحمد الرشيدي في تعليقه على القصيدة ، فقد قال ما أردت قوله تماما تماما تماما
وقبل ذاك أحيلك إلى ما قاله العلماء عن السكر !!! (دعابة)
تحياتي
أيمن كمال

أخي العزيز وشاعرنا المبدع زيد خالد علي
قرأتها ولن أنساها لجمالها وصدقها وبديع لفظها ونظمها
أحييك أخي خالد على هذا الشعر الجميل
مع خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير السحار

سأنْساها....
وأنْسى ..أنّها كانتْ ..
لِنفسي ..كلَّ سَلواها
وأنسى.. أنَّ ضِحكتَها..
كمانُ الشِعرِ غَنّاها
وأنسى.. أنّها ليلى
وأُنْسِي النّفسَ ليلاها..
وأنسى ..أنّ عَينَيها
ربيعٌ..ضمَّ أوراقي
وجمَّعها .. وسَوّاها ..
وأنسى..
كلَّ قِصّتِنا..
متى كانتْ ..
وأينَ الحبُّ أوجدَها..
وأين الحبُّ أنشأها ...
وأين الحبُّ ربّاها..
وأنسى أينَ أسطرَها كَتبناها...
وأنساها .
* * *
سأنساها ..
وأنسى.. أنّها كانت
قديماً ..حُبِيَ الأولْ
وأتركُ.. مَنْ أسَمّيها
قديماً .. عمريَ الأجملْ
وأُلْقي.. فوقَ أيديها
قِلادةَ حبّنا الأمثلْ..
وأُبْحِرُ ..دونَ أشرعتي..
إلى مينائيَ المُهْمَلْ..
وأجعلُ.. عينَها تبكي ..
وأجعلُ.. جسمَها هَيكل
وأجعلُ.. حبَّها حَطَباً ..
وأحرقُ..كلَّ ما أجعلْ
لِتَنساني... وأنساها ...
وأقْـتُلُها...لكي أُقْتَلْ.
* * *
سأنساها...
لِمَا تَركتْ لنا الأيامُ.. منْ قَدرِ
وما أبقتْ لنا الخَطَواتُ.. من أثرِ
وأترُكُها ...
وأغدو ..من مغانيها... إلى سَفري
فلستُ العاشقَ الراضي
بحبٍّ ..غامضِ الخبرِ ..
ولستُ الساهرَ الراضي
بليلٍ... دونما قمرِ..
سأُرْغِمُ ..أنفَ مَنْ أهوى
وأُوقدُ فَوقَها.. كِبَري
وأُرْجِعُها ..كما كانت
كطيرٍ ..قَطُّ لم يَطِرِ.
* * *
سأنساها...
وأدفُنُها...
شعوراً..بين أمواتي
وأتلو عندَها..حِقدي
وأقتلُ ..كلَّ آياتي
وأدفنُ.. رِقّةَ الماضي
وأُوقدُ .. قسوةَ الآتي
وأحرقُ .. قلبَها القاسي
وأطوي الحبَّ في ذاتي
وأنْقِذُ ما بقى منّي ..
وأُنْهي الآنَ مأساتي
فلولاها..لَمَا كانت
سَتَلْعَنُني حكاياتي..
ولولاها..لَمَا بَدأتْ
تُطارِدُني نِهاياتي.
* * *
سأنساها ..
وأنسى ..أنّني أهوى
وأنّي .. كنتُ أهواها
وأُنْسِي.. كلَّ أجزائي
وأجزائي.. سَتَنْسَاها...
لأنّي ..سوفَ أقْتُلُها
وأقتلُ مَنْ سَيَهواها..
و......
و......
و.......
و.......
تَمَهَّلْ ..واصْحُ يا قَلَمي
لِنُنْصِفَ مَنْ ظَلَمْناها..
فإنّي.. كنتُ سَكْراناً
بخمرِ عبيرِ ذِكراها..
أقلتُ أنا سأنساها..؟!!!
وأنتَ كتبتَ مَعناها..؟!!
إذاً .. فامْحُ الذي كَتَبَتْ
يدي.. واشْطُبْ بقاياها
فَمَنْ قد قلتُ في سَكَري
بأنّي... سوفَ أنساها..
فمعنى ذاكَ مِنْ قولي
بأنّّي.. لستُ أنساها.
وإنّي في الهوى باقٍ
مَدى الأيامِ.. أهواها..
مَدى الأيامِ.. أهواها.
* * *
تحياتي

سراب الوصول:زيد خالد علي

اخي الحبيب زيد خالد علي

الشاعر الرائع

ما هذا يا زيد
اتكتب قصة قصيرة في قصيدة

وربي انها لقصة قصيرة بمفاجأتها الاخيرة

وتسلسل افكارها لابد ان تشترك بها في ساحة القصة والاقصوصة

هههه
اخي المبدع رائع وربي ولم ار هذه الفاتنة الا الان

انت مبدع اخي زيد انت رائع والله

دمت بحبيبتك تضن عليها من النسيان

دم لنا مبدعا متألقا يا حقيقة الوصول ان شاء الله

قلب ملتهب يتفجر شعرا

قصيدة جميلة و لكن العنوان ليس كثير