ووعدتني وصلا فلما جئتك خُلف التواعد واستبان الهجرٌ
ما زلنا ننتظرك يا د عمر
ف أين انت الان قد شق النوى وخلا السامر مما قد حوى وجرى الامر على غير الهوى حين سرت أسير القدم
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ووعدتني وصلا فلما جئتك خُلف التواعد واستبان الهجرٌ
ما زلنا ننتظرك يا د عمر
ف أين انت الان قد شق النوى وخلا السامر مما قد حوى وجرى الامر على غير الهوى حين سرت أسير القدم
الشاعر الأستاذ الطنطاوي الحسيني المحترم
لا فارقك الشعر و لا فارقته
قصيد يؤكد أنّ الشاعر و الانسان لا ينفصلان
و لا يقدر الأول أن يعيش بلا الثانيكل التحية
مازن سلام
الشاعر الجميل
الطنطاوي الحسيني
مساؤك فل وسكر
قصيدة رائعة وشاعر باسق
كل الود
عراقي الهوى
الشاعر المبدع : الطنطاوي الحسيني
قصيدة جميلة وممتعة
أطربتني بجمال الأسلوب وحسن الفكرة
بورك فيك وتقبل أجمل التحية
أخي الشاعر الطنطاوي:
وقعت على قصيدتك هذه فكأنها ليست من نصوصك الجميلة التي أعرف.
هي نظم لم يخل من تكلف وضعف في التركيب وفيه الكثير من الكسر في الوزن والحشو في الجمل ولعل أهم ما بدا منها هو ذلك الخلل الغريب في جميع أعاريض النص.
أتمنى أن أقرأ لك ما عودتنا منك من جميل الشعر.
تحياتي
اولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد طول غياب واثناء تفتيشي علي نفسي معكم وقعت على رد استاذي د.سمير العمري
سلمه الله وعافاه
واقول ان كان يسمعني او يقرأ لي
قل لي بربك ما عندي من الخلل تشير وتتركني احتار فانا مسكين وغريب في دنيا الشعر والشعراء
اتلمس وقع خطاي
وجزاكم الله عني خيرا للنصيحة الغالية
تدمتم بود والق وكل عام وانتم بخير