الشاعر ربيع جرارعة : قليلك كثيرٌ يا صاحبي ... فقد كانت سحابتك ثرّة النمير ...
شكرا لنميرك ... مع تمنياتي لحقولك الشعرية ببيادر على سعة الأفق .
محبتي وامتناني لك ايها الممطر ودّا ..
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»»
الشاعر ربيع جرارعة : قليلك كثيرٌ يا صاحبي ... فقد كانت سحابتك ثرّة النمير ...
شكرا لنميرك ... مع تمنياتي لحقولك الشعرية ببيادر على سعة الأفق .
محبتي وامتناني لك ايها الممطر ودّا ..
نص يثير الحزن
ويبعث الألم في النفوس
لم لا ؟!
وهو يصور واقعا مريرا ككابوس يجثم على الصدور .
وكلما زال كابوس جاء ما هو أثقل منه ..
ولكن لا بد أن تشرق شمس الصباح ، وينتشر النور
ويعم الدفء في كل الأرجاء
فلا تكون هناك وحشة ..
الشاعر الكبير يحيى السماوي
تتألق دائما ، وتشرق نفوسنا بما تنثر من درر فرائد ..
تحياتي لك وتقديري
الأديب الكبير يحيى السماوي
لي ما يبرر دهشتي هذا المساء
لكن دهشتي تلاشت عندما لمحت اسمك
طبت و طاب قصيدك
أخوك : محمود آدم
أخي الشاعر الشريف عبد الله آل جازان : قرأتك شاعرا مبدعا ... وتنسّـمتكَ عرارا ... فما الذي أقوله عن مطرك وهو يطفئ عطش القصيدة ؟
أسأل الله أن يؤاخي بين خطاك والتوفيق ، وقلبك والمسرة ، ومدادك والابداع الدائم .
الأخ الشاعر محمود آدم : سأحترم قصيدتي ما دام أن رغيفها ، نال ‘عجاب ذائقة شاعر مبدع مثلك ...
جُدْ عليّ بقبول دعوتي للإقامة في قلبي أخا وصديقا ... ولك العهد عليَّ أنني سأدثرك بنبض محبة أخوية ولا أصدق .
ليْ ما يبرِّرُ وحشتي هذا الصباحَ
...............................................
نعم لك ما يبرر وحشتك يا سيدي الفاضل هذا لأنك شاعر فحل
لأنك شاعر تشعر بألام غيرك .تشعر بانات من هم حولك
أنت جزء من ترتيلة الله يا سيدي يسكنك الحنان والعطاء
يا الله كم اعشق حروفك النيرة المغعمة بالاحساس
وكل هذا لأنك أصيل يا ابن بغدادتي .
باركك الله وحماك يا عزيزي
ليوفقنا الله
الشاعر العربي القدير : يحي السماوي
أسعد الله جميع صباحاتك واوقاتك بالخير والمسرات .
وحشتك في صباحك الذي تراه موحش حينما تغض الطرف عن ورد الحديقة وعن وردتك الأخرى التي تداعب الحمام وكأنك تستدعي الأمن والسلام وتهدئ من روعة وحشتك ومن لوعة الحنين وذكريات الأمس والقلق ( الشديد ) على تلك الأم البعيدة التي تعاني من أمراض الشيخوخة ، فرقت بينكما شريعة الحياة وها أنت تخاطب حنانها وتبحث عن حضنها الدافئ لتضع وحشتك العميقة في كلمتين ودعوة أمٍّ ترفعها الى السماء تدعو لك بالتوفيق والسداد وأن يحفظك الله قرة عين .. ثم لم تنس أيها الشاعر الإنسان جارتك ( حسيبة ) التي عانت من مشاق الحياة وكادت أن تبيع ابنتها لثري توفي قبل أن يبلغ مناه .. بعد أن باعت محراثها الذي يأتيها بالرزق الشحيح .. بثوبين كسوة الشتاء وستر الصيف .. ثم مررت على ( نهلة ) ورأيتها تجلس وهي تقرأ أول قصائد الحياة وأمامها طفلها الذي خرج ليكون مختلفا وكأنه يرفض حياة الاختلاف..
وها أنت أيها الشاعر تسخر من قصر المتناقضات ومصدر غير مسؤول يخاف من صوته تستدعي له حمار الحمال لتبدأ قصة أخرى قرأتها بين سطور شاعر يلوذ من صحو الحقول برمل صحراء المنام.
بارك الله فيك أخي الكريم واعذرني في قراءتي المتأخرة .. جداً
هل ما زالت هناك حروفاً تُكتب ...
بعد هذه الحروف ..
لا أعتقد !!
سأدخل في الذاكرة !!
وأضع بها بعض الكلمات
علها تعلق بها ...
( لي ما يبرر وحشتي هذا الصباح )
صاغتها أنامل تتوهج نوراً ..
وتُعلمنا أسراراً جديدة
لدروبٍ جديدة
أستاذ يحيى السماوى
أديبنا الكبير
ظلمٌ .. إن لم تكتب .. وتكتب .. وتكتب !!
حازت صفحتك كل إعجابي
مودتي والورد
تحياتي
وإلى مزيد من التواصل
الشاعرة العذبة سيلفا حنا : لمثل هديل حنجرتك ، تفرش الأشجار أغصانها بالزهور ... وبمثل ندى ذائقتك
يغدو العوسجُ ريحانا ً ... فكيف لا تـُعشِـبُ دروب قصيدتي حين تمرُّ عليها سحائبك ؟
لك من حديقة روحي ، أنقى ورودها البيضاء أيتها الفاضلة المبدعة .
أخي الشاعر المبدع عبد الملك الخديدي : شكرا لقنديل بصيرتك .. فقد كحَّـلَ بسناه بصر القصيدة ..
قراءتك يا صديقي قراءة شاعر ٍ خبَرَ نبض الكلمات ، فلك من نبض قلبي بردة ً من رفيف المحبة أيها البهيّ شعرا وشعورا .