الشاعر ربيع جرارعة : قليلك كثيرٌ يا صاحبي ... فقد كانت سحابتك ثرّة النمير ...
شكرا لنميرك ... مع تمنياتي لحقولك الشعرية ببيادر على سعة الأفق .
محبتي وامتناني لك ايها الممطر ودّا ..
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
الشاعر ربيع جرارعة : قليلك كثيرٌ يا صاحبي ... فقد كانت سحابتك ثرّة النمير ...
شكرا لنميرك ... مع تمنياتي لحقولك الشعرية ببيادر على سعة الأفق .
محبتي وامتناني لك ايها الممطر ودّا ..
نص يثير الحزن
ويبعث الألم في النفوس
لم لا ؟!
وهو يصور واقعا مريرا ككابوس يجثم على الصدور .
وكلما زال كابوس جاء ما هو أثقل منه ..
ولكن لا بد أن تشرق شمس الصباح ، وينتشر النور
ويعم الدفء في كل الأرجاء
فلا تكون هناك وحشة ..
الشاعر الكبير يحيى السماوي
تتألق دائما ، وتشرق نفوسنا بما تنثر من درر فرائد ..
تحياتي لك وتقديري
الأديب الكبير يحيى السماوي
لي ما يبرر دهشتي هذا المساء
لكن دهشتي تلاشت عندما لمحت اسمك
طبت و طاب قصيدك
أخوك : محمود آدم
أخي الشاعر الشريف عبد الله آل جازان : قرأتك شاعرا مبدعا ... وتنسّـمتكَ عرارا ... فما الذي أقوله عن مطرك وهو يطفئ عطش القصيدة ؟
أسأل الله أن يؤاخي بين خطاك والتوفيق ، وقلبك والمسرة ، ومدادك والابداع الدائم .
الأخ الشاعر محمود آدم : سأحترم قصيدتي ما دام أن رغيفها ، نال ‘عجاب ذائقة شاعر مبدع مثلك ...
جُدْ عليّ بقبول دعوتي للإقامة في قلبي أخا وصديقا ... ولك العهد عليَّ أنني سأدثرك بنبض محبة أخوية ولا أصدق .
ليْ ما يبرِّرُ وحشتي هذا الصباحَ
...............................................
نعم لك ما يبرر وحشتك يا سيدي الفاضل هذا لأنك شاعر فحل
لأنك شاعر تشعر بألام غيرك .تشعر بانات من هم حولك
أنت جزء من ترتيلة الله يا سيدي يسكنك الحنان والعطاء
يا الله كم اعشق حروفك النيرة المغعمة بالاحساس
وكل هذا لأنك أصيل يا ابن بغدادتي .
باركك الله وحماك يا عزيزي
ليوفقنا الله
الشاعر العربي القدير : يحي السماوي
أسعد الله جميع صباحاتك واوقاتك بالخير والمسرات .
وحشتك في صباحك الذي تراه موحش حينما تغض الطرف عن ورد الحديقة وعن وردتك الأخرى التي تداعب الحمام وكأنك تستدعي الأمن والسلام وتهدئ من روعة وحشتك ومن لوعة الحنين وذكريات الأمس والقلق ( الشديد ) على تلك الأم البعيدة التي تعاني من أمراض الشيخوخة ، فرقت بينكما شريعة الحياة وها أنت تخاطب حنانها وتبحث عن حضنها الدافئ لتضع وحشتك العميقة في كلمتين ودعوة أمٍّ ترفعها الى السماء تدعو لك بالتوفيق والسداد وأن يحفظك الله قرة عين .. ثم لم تنس أيها الشاعر الإنسان جارتك ( حسيبة ) التي عانت من مشاق الحياة وكادت أن تبيع ابنتها لثري توفي قبل أن يبلغ مناه .. بعد أن باعت محراثها الذي يأتيها بالرزق الشحيح .. بثوبين كسوة الشتاء وستر الصيف .. ثم مررت على ( نهلة ) ورأيتها تجلس وهي تقرأ أول قصائد الحياة وأمامها طفلها الذي خرج ليكون مختلفا وكأنه يرفض حياة الاختلاف..
وها أنت أيها الشاعر تسخر من قصر المتناقضات ومصدر غير مسؤول يخاف من صوته تستدعي له حمار الحمال لتبدأ قصة أخرى قرأتها بين سطور شاعر يلوذ من صحو الحقول برمل صحراء المنام.
بارك الله فيك أخي الكريم واعذرني في قراءتي المتأخرة .. جداً
هل ما زالت هناك حروفاً تُكتب ...
بعد هذه الحروف ..
لا أعتقد !!
سأدخل في الذاكرة !!
وأضع بها بعض الكلمات
علها تعلق بها ...
( لي ما يبرر وحشتي هذا الصباح )
صاغتها أنامل تتوهج نوراً ..
وتُعلمنا أسراراً جديدة
لدروبٍ جديدة
أستاذ يحيى السماوى
أديبنا الكبير
ظلمٌ .. إن لم تكتب .. وتكتب .. وتكتب !!
حازت صفحتك كل إعجابي
مودتي والورد
تحياتي
وإلى مزيد من التواصل
الشاعرة العذبة سيلفا حنا : لمثل هديل حنجرتك ، تفرش الأشجار أغصانها بالزهور ... وبمثل ندى ذائقتك
يغدو العوسجُ ريحانا ً ... فكيف لا تـُعشِـبُ دروب قصيدتي حين تمرُّ عليها سحائبك ؟
لك من حديقة روحي ، أنقى ورودها البيضاء أيتها الفاضلة المبدعة .
أخي الشاعر المبدع عبد الملك الخديدي : شكرا لقنديل بصيرتك .. فقد كحَّـلَ بسناه بصر القصيدة ..
قراءتك يا صديقي قراءة شاعر ٍ خبَرَ نبض الكلمات ، فلك من نبض قلبي بردة ً من رفيف المحبة أيها البهيّ شعرا وشعورا .