فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
فلهذا يظل ُّ جرحي عميقا ً
ولهذا بكت عليه الضفاف ُ
\
نص ثري
ومشاعر هادرة في صدق وعدها
الإنسان : موقف
نهلت من قصيد عاشق رقيق قريب فارتويت وما ارتويت...
ارتويت أحاسيس و جمال صور و صدق مشاعر
.. و ما ارتويت.. لكن هل من حقي أن أنتظر ما سيلي هذا الحوار ! رغم خصوصية القصيدة , إلا أنّ الشاعرية الساكنة فيها تدفعنا للتمادي ... و كأن القصيد لسان حالنا ...
كل التحية
أخي مازن سلام
بحضورك يكتمل الفرح
وتشرق القصيدة من آفاق جديدة
ما بعد الحوار هو رحيلي يا سيدي
لأنني لا أثق بأي امرأة
انتهى الحوار عند آخر راء في القصيدة
لأنني كنت في ذلك الزمن الذي كتبت فيه هذه القصيدة - قبل سنتين -
في ذلك الزمن
كانت المرأة عندي عبارة عن محطة يمر بها قطار النظر فيأخذ القصيدة ويرحل
ولكن يا سيدي فعلا ً تلك الفتاة كانت جميلة
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
أخي زيد ما أروع هذه !!! يشد التصوير فيها العين حتى لا تكاد تتنحى عنه !!! تصوير مبهر مدهش
حفظت هذه الصور وما أكثرها : - ووراء الجديد يمشي الصغار ( ولكنك كبير وكبير جدا )
- فوق خديه يستحم النهار ( لم أجد مثلها أبدا )
- والروابي أصابهنّ الدوار ( هذه لا يقولها إلا أنت )
- وعليها مني الكلام يغارُ ( ومن قال لك إنه الكلام وحده من يغار منك ؟؟؟ )
نقش حريري رائع
ما كنتُ أدري بأنّ الشِّعر يغرقـــني = من قمّة الرّأس حتّى أخمص القـدم
كنت هنا شاعرا مبدعا كما عهدناك دوما تجيد ركوب أمواج الجروس الشعرية وترويض المعاني الجميلة.
أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي