زهرة ...الاحتضار

د/ نجلاء
وصبغة للورد باللون الأسود , لك فلسفة مع الورد , وفكر معه يميز كتاباتك .

شذى الورد- كما تقولين - لك ولقلبك

الاخت د.نجلاء
تعلمت الالم في مدرسة ربما لن تتكرر لكني اجد هنا الما ربما يكون كبيرا
مودتي

ربما خدعتك المدرسة يا عزيزتي, أو ربما كان المدرس ليس بالذكاء الكافي,فصور لك أنه دولة الوجع لا غيره.

مرور رائع حبيبتي

كوني بالقرب دومًا

لا تبتعدي أبدًا


دمت ,و................. حنوك

د. نجلاء طمان

الدكتورة العزيزة نجلاء
تعرفين من أين يأتي الوجع
وتتفننين في شرحه لتخترقي به كل متنفسٍ في حواسنا التي تقرأ لكِ ولا تملّ
كم أحب الحزن الذي ينبع من بين خلايا دمكِ
لأنكِ تعبّرين عنه بكل صدقٍ وجمال
فعذراً إن أحببت الوجع هنا
لك تحيتي وكل الاحترام لحرفكِ الوقور..

ومن يعرف الوجع لابد من كون عروقه انتشت به يومًا, أشعر بكِ يا موجوعة تختفي خلف الصمت.

كم أحبكِ وأحب مروركِ, فلا تعتذري لأني أحسكِ

لكِ حبي الأبدي


دمت بالقرب دومًا حبيبة قريبة

د. نجلاء طمان

نص مترع بالالم وحرف جميل رغم الوجع

وأجمل من حروف الدنيا هو نداكِ أيتها الجميلة !

يرعاكِ الله أينما تكونين

ألا يكفيكم بحق الله موتي ؟؟

ماذا يكفيكم لتتركوني وشأني ؟؟

ماذا يكفيكم ؟؟؟

الاخت د.نجلاء
الحزن شريعة تعلمناها من احدهم وباقون على اعتناقها لاننا وجدنا انسفنا فيها
كلماتك تعبر عنا
سلمت يداك
ودي وتقديري
حنان

حنان أخت ماريا !

شريعتي أنا ثقتي بأن لهذا الكون إله واحد, وواحد فقط .

في ثقتي به أجد نفسي , فيها فقط .

فليبقَ كلٌ منا مع شريعته أيتها العزيزة

بكل حب مني

وكل راحة

وكل رضا

أتمنى لكَ السعادة والراحة مع شريعتكِ.

يرعاكِ الله

وتوشوش الأعصاب وشوشة اللهيب لدخانه المفجوع . فقرعت طبول الهزيمة في صماخ أذن الحياة, وطأطأت رؤوس أملٍ وليدٍ داخل النفس, وخرت قلاعها صريعة تنزف فوق ثكنات الإرادة المصلوبة في جوف العمر, وسال نزيفها دبيباً فوق جدران كهوف الروح , فرسم خطاً بلا ملامح.


حزن عميق
رهيب بلا ملامح
تذكري أن أحلى الأفراح لا تأتي الا من أعتى وأعتم حالات الحزن واليأس
د نجلاء
قلمك قادر على التصوير الرائع
ما شاء الله
دمت بكل العطاء
ماسة

الراقيه نجلاء
رقيق حرفك وشفيف
كرقتك وجمال أسلوبك
تحياتي

مشهدك مؤلم هنا جدا جدا

وغيابكَ عن الخضراء مؤلم يا أخي !

كم من المشاهد المؤلمة في حياتنا !

لا حصر لها !

تقديري

عندما نتحسس بصدق تلك الهالات
التي تصبغ أجفاننا سندرك حتمية
الأل المستقر في نفوسنا ..
عندما نتساءل عن إنسان يقطن
صدورنافلا نعرفه أو نبحث عنه
فلا نجده .. عندما نضع
أيدينا على صدورنا لنتحسس
أنفاسنا فنحار جوابا ..
أحياء نحن أم أموات ..
قمة الألم عندما لاتجد من يخبرك
عن كل
هذه التساؤلات ..
قمة العذاب أن تنظر إلى
ملامحك في
مرآتك فلا تجدك ..
أو أن تتنفس فلا يصل الهواء
إلى داخلك ..
نجلاء :
يالهذا الوجع الذي يقتل
حرفك ألما
وفكرك إبداعا ...........
حقا استمتعت بقراءتك هنا
وسأبحث عنك دائما ...وفي ألم جديد
فلا تبتعدي ....

أتحسس وجه المرآة

ضائع وجهي في وجهها

لا أثر لوجهي

لا ملامح

لاشئ

لاشئ سوى شظايا متناثرة في فراغات المرايا
..

شكرًا أخي لمروركَ دوما قرب الألم

تقديري