كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الشاعر الكريم مازن
حقيقةً أنا من عشّاق هذا الضرب من الشعر
فموسيقاه تأخذني إلى حيث يستخفّني الطرب
لك الله ذكّرتنا بعبد الوهاب
مُضناك جفاهُ مرقدهُ
و بكاهُ و رحّم عوّدهُ
دمت مبدعاً
على فكرة أذكر أنني قلت ذات طََفَرْ
قرّاض الشعر و منشدهُ
يبحث عن شُغلٍ يسندهُ
الراتب حلم حقيقتهِ
و يدُ الأولاد تبدّده
مصروف المنزل يجهلهُ
لا يدري ما يتخلّل
فاتورة نورٍ تصفعهُ
أو وصل مياهٍ(يسطلهُ)
و الألف قبضةِ زوجتهِ
كالماءِ و انتَ تغربلهُ
رائد
الحبيب الأديب مازن ...
جميلٌ هذا الشعر الذي فاض من روحك...و قلبك...فأكرم بالأثنين..
لا فض فوك ..
مودتي و تحاياي....
الله الله
ما أجمل حرفك و أرقّه .....
مني إليك أرق التحايا أيها الصديق......
مودتيييييييييييي الكبييييييييييييييييرة
الليلة صرت له عبدا ً
وأنا في الماضي سيده
يا سلام على هذا الجمال المعبر عن ذاته بذاته
ملكة انت ملكة غنية بالصور الشعرية الرائقة والرائعة والراقية
ما أجمل هذا المقطع يا أستاذ مازن :
دمعي قد يُشْعِلُ بركانـاًأو يُغرِقُ مـا سيـردّده
فبـأيِّ جحيـمٍ يرمينـيو بـأيِّ ربيـعٍ أوعِـده
قدْ قيلَ صواباً في عِبَـرٍما أنتَ ستَزرع تحصده
منْ رامَ العِشْقَ بلا أرَقٍكَبِدي , لا يعرف ما غده
ما زلتُ على عهدي أبداًو بـدون يميـنٍ أعقـده
لا هنت سيدي الكريم
أمواج شعرك دفاقة ويغرق بها شراع كل محب
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
ما بـالُ فـؤادي أُبْعِـده...عن لحنِ العِشْقِ فيَنشـده
و يحاكي طيفاً في زمنٍ ....تخشاه النّاسُ و تحسُـده
يا مازن هذين أوقفاني سأكمل بعدين لكني أقول دفقة قوية هنا لا حدود لها شكرا
الأستاذ الشاعر زيد خالد علي المحترم
و ربّك أمواجي لا ترضى إلا شاطئ الأمان لأشرعة المحبين
و إذا كان غرقاً في أحضان الأحبة و في عوالم الجمال فإني أرتضيه
.....
حضورك الراقي و كلامك
يجعلان الحرف يرنو بخفر و يصمت متلعثماً ,
لا يريد أن يقول أو أن يزيد.
غمرتني بفيضك و بلطيف نسائمك
كل التحية
مازن سلام