أيها الشاعر الذي شغفت به منذ أول قصيدة قرأتها له :
تتعبني قراءة الشعر ، ولكن التعب في بعض القصائد تعقبه راحة لها لذة لا يعدلها شيء .
أراني سأقول هنا ما قلتَه لي هناك ، ولكن هل أشد على يديك بيدي المرتعشتين ؟ ثم إني أجد شيئا آخر أليست ( الحرية ) حاضرة هنا ؟
سمحت لنفسي - أيها الشاعر - أن أقتطع من قصيدتك هذين البيتين ، فلي بهما حاجة .
تحياتي لك