أخي مجذوب
كنت دائماً أسمع أصداء ابتساماتك
أما اليوم فأسمع صدى أنة محرقة
القصيدة كبيرة ياسيدي
وأما مشكلة الزيت
فقد تأصلت فينا
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي مجذوب
كنت دائماً أسمع أصداء ابتساماتك
أما اليوم فأسمع صدى أنة محرقة
القصيدة كبيرة ياسيدي
وأما مشكلة الزيت
فقد تأصلت فينا
أهداب الليالي شكراً
الشاعر الرائع مجذوب المشراوي
سهة قصيدتك لدرجة مرورها من العين إلى القلب مباشرة
وصعبة في رحلتها الباكية وفضائها المرتفع ينظر برفق لجبل خاصمته السحب
لكن بين هذا وذاك نرى شاعرا يتداخل مع أبياته بصوته فتختلط الأرض بالسماء كي تنتظر عودة أخرى وسماءً جديدة
نور ..
عفوا سأدلي بدلوي كقارئ للقصيدة .
القصيدة دون مرتبة المشاعر الفياضة ، صاحبها يجري وراء الأبيات ووراء الصور بجهد بالغ .
هذا ما مررت ُ به ..
الشاعر الأستاذ مجذوب العيد المشراوي المحترم
القصيدة لا محالة ثائرة و تحكي مأساة لا بل مآسي
فرحت بردّك و إليك ما قصدته
الأبيات وأقول برمّتها تتكلم عن الحب,
نصفها يتكلم عن المأساة
و نصفها الآخر فيه من الوجد والحزن ما يجعلني أرى الرّقة,
لطالما الخشونة نعيشها يوميا و نشربها قهوة صباحية
و كما تفضّلت هو انطباع قارئ
كل التحية
مازن سلام