مسك وعنبر وزعفران ...
حوار نابض ...
تحياتي
ودمت متالقا..
أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مسك وعنبر وزعفران ...
حوار نابض ...
تحياتي
ودمت متالقا..
مجذوب أخي المكرم
قصيدة جميلة القصد والقصيد
بارك الله بك شاعرًا قديرًا وأخلا جليلا
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
هَا قدْ أعدْتُ إلـى الأشيـاءِ غرْبَتَهـا
منْ دونِ قحْطٍ رَمَى الألفـاظَ وانْتَقَـلا
لازلنا نحارب بالكلمات وحدها .... فلا نعيد للأشياء حقيقتها ... نزعم أن النصر حليف للصابرين ولم نصبر على تغيير واقعنا
العدو - أذله الله - شاهد قابليتنا للإستعمار ... فاستعمر هممنا
\
عوفيت أيها الجهبذ
الإنسان : موقف
إذًا فقد حيل بينك وبين الجمال الذي سيظل عصيا حتى ينجلي الهم الذي ( فتت المقلا )هل ْ من ْ جمال ٍ بهذا الأفْـق ِ أطرُقُـهُ
حتى أ ُعِيدَ مـنَ الأيّـامِ مـا رَحَـلا
هَا قدْ أعدْتُ إلـى الأشيـاءِ غرْبَتَهـا
منْ دونِ قحْطٍ رَمَى الألفـاظَ وانْتَقَـلا
أقصى الذي بَلغَـتْ بغـدادُ يَسْبقُنِـي
ولـن ْ أ ُسَابِـقَ همًّـا فَتَّـتَ المُقَـلا
أما نحن فقد نالنا حظ منه بفعل أثر نصك الفاره
"
مجذوب الجذاب
زهدك في المدح كمم أفواه الجمل التي تليق بك فاقبلني معجبا وكفى
الشاعرالعذب مجذوب المشراوي
أكثر من رائع . . يالشعرك الجميل
دمت ودام ألقك . . أخي سلمت ويسلم حرفك
أخوك
محسن شاهين المناور
الرائع الجذّاب المبدع مجذوب العيد
قصيدة رائعة أسمى من الإشادة وأجل من الثناء بدأت بهذه الصورة الجميلة وامتدت من الإبريق النصف فارغ حتى وصلت براميل الزيت الممتلئة الطافحة ، تجلّت فيها الشاعرية المتألقة وبرز فيها ذكاء الشاعر الألمعي
أحييك يا صاحبي ولا فض فوك
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !