مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
هذا إبداع فكري فلسفي لغوي.
بهرتني حقا أخي مازن بما خط فكرك الراشد ويراعك المبدع.
لله أنت أيها الأديب حرفا الأديب خلقا!
تحياتي
الأديبة السيدة يسرى علي آل فنه المحترمة
.....
نتفـّق أنّ لكلّ نظرته و فلسفته و تصوّراته و مراياه...
و نتفـّق أكثر عندما يكون القلم مشاركاً و حاثــّاً على البحث عن الحقيقة ... بدءاً من صاحب القلم.
كلماتك أقف عندها و أقدّرها من أديبة تزين الفكرة بمرورها الكريم.
و كل يوم و كل عام و أنت بخير
.....
كل التحية
مازن سلام
كان يستعمل فرشاة أسنانه بانتظام ، وعندما أحس بالألم ذهب للطبيب ، وتفاجأ عندما أخبره أن أسنانه كلها آيلة للسقوط ، وتساءل لماذا وأنا لم أنقطع عن تنظيفها ، فسأله الطبيب عن الكيفية التي كان ينظف بها أسنانه ،فلما أخبره قال له : أنت يا سيدي كنتَ تنظف الواجهة الخارجية لأسنانك فأصبحت تلمع كالمرآة ، لكنك أهملت بقية أسنانك تلك التي لا يراها الناس ، فانعكس هذا على ذاك ، وعم الخراب ، يا سيدي علينا أن ننظف أنفسنا من الداخل أولاً لتصبح كمرآة تعكس صورنا الحقيقية فنكون نحن كما نحن بدون زيف أو نفاق أو صور مركبة.
أيها الأديب الجميل مازن سلام
لقد وقفت أمام فلسفتك الراقية ، فوجدتني أهذي ....
فاعذر هذياني...
تقبل فائق الاحترام والتقدير