أحدث المشاركات
صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 37

الموضوع: حَذَارَيْكَ الهَوَى

  1. #1
    الصورة الرمزية د. عمر جلال الدين هزاع شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    الدولة : سوريا , دير الزور
    العمر : 50
    المشاركات : 5,078
    المواضيع : 326
    الردود : 5078
    المعدل اليومي : 0.75

    Wink حَذَارَيْكَ الهَوَى

    حَذَارَيْكَ الهَوَى

    ,,,,
    لَمَّا أَوَتْ لِوِسَادَتِيْ , قَالَتْ : " حَذَا
    رَيْكَ الهَوَى " , فَأَجَبْتُهَا : " شَوْقِيْ , عَدَاهْ "
    بَدْرٌ يَنَامُ هُنَاكَ حَيْثُ أَرَاهُ فِي
    كَنَفِيْ - فَوَيْحِيْ - هَلْ تَحَدَّرَ مِنْ عُلَاهْ ؟؟
    فَأُلِحُّ مُبْتَهِلًا لِرَبِّيَّ أَنْ تَظَلّ
    ( لَ ) قُبَالَتِيْ - دَهْرًا - وَ أَشْكُوْ لِلْإِلَهْ
    فَالْعِشْقُ - تِيْهًا - تِلْكُمُ الَأَضْوَاءُ فِي
    حَلَكِ الدُّجَى شُهُبٌ تَسَاقَطُ مِنْ سَمَاهْ
    شُهُبٌ أَرَاهَا تَرْتَمِيْ فِيْ صَدْرِيَ الْـ
    ـمَصْدُوْعِ قَهْرًا وَ احْتِضَارًا فِي عَنَاهْ
    شُهُبٌ تَخرُّ عَلَى سَرِيْرِيَ كُلَّمَا الْـ
    ـمَحْبُوْبُ نَادَانِيْ لِأَقْطُفَ مِنْ جَنَاهْ
    إِنْ تُطْبِقِ الجفْنَيْنِ يُوْرِقْ فِيْهِمَا الْـ
    آقَاحُ , وَ النّوَّارُ تَزْهُوْ جَنَّتَاهْ
    أَوْ تَفْتَحِ العَيْنَيْنِ يَبْزُغْ مِنْهُمَا
    نُوْرٌ يُلَأْلِىءْ مُقْلَتَيْهَا مِنْ سَنَاهْ
    وَ ضَفِيْرَةٌ لَوْ تَسْتَرِيْحُ عَلَى يَدَيّ
    ( يَ ) لَعرَّشَ الَّلبْلَابُ وَ انْفَتَقَتْ عُرَاهْ
    فِيْ نَوْمِهَا , فِيْ صَحْوِهَا سِحْرٌ , هُنَا
    وَ هُنَاكَ , لَكِنِّيْ وَ قَلْبِيْ عُقْدَتَاهْ
    لَوْلَا الرَّحِيْقُ بِثَغْرِهَا لَاغْتَالَنِي التّـ
    ( ـتَـ ) ـسْهِيْدُ , لَوْلَا التُّوْتُ فِيْ فَلَقِ الشِّفَاهْ
    لَوْلَا احْمِرَارُ الوَرْدِ يَعْلُوْ وجْنَتَيْـ
    ـهَا , مَا زَهَتْ فِي الوَرْدِ - يَوْمًا - وَجْنَتَاهْ
    مَا بَيْنَ حَرِّ ضُلُوعِهَا وَ الزَّمْهَرِيْـ
    ـرِ بِثَغْرِهَا بَعْثٌ وَ سَفْعٌ بِالْجِبِاهْ
    يَا وَيْلَتِيْ , لَوْ غَرَّدَتْ فِي صَحْوِهَا
    وَ بِنَوْمِهَا لَوْ تَمْتَمَتْ , يَا وَيْلَتَاهْ
    كِسَفٌ تٌسَاقَطُ مِنْ بَهَاءِ رُمُوْشِهَا احْـ
    ـلَوْلَىْ بِهَا خَدُّ الدَّلَالِ بِمَا اصْطَفَاهْ
    وَ لَآلِىءٌ يَفْتَرُّ عَنْهَا ثَغْرُهَا
    مَا بَيْنَهَا نَعَمُ الدَّلَالِ يَجُرُّ لَاهْ
    لَمَّا تَبَسَّمْ فِي مَنَامٍ يَزْدَهِيْ
    مِنْهَا الوِصَالُ بَرَاءَةً بَعْدَ اشْتِبَاهْ
    قِطَعُ الزَّبَرْجَدِ قِرْطُهَا وَ أَنَا الْقَتِيْـ
    ـلُ بِنَحْرِهَا مِنْ بَعْدِ مَا أَغْرَى وَ تَاهْ
    يِا لَيْلَةً مَرَّتْ - عَلَيَّ - بِقُرْبِهَا
    رَوْحٌ مِن النِّعْنَاعِ دَانِيَةُ الرَّفَاهْ
    سَكِرَ الغَرَامُ بِهَا فَيَا سَعْدًا لَهُ
    وَ هَوَايَ أَنْدَاهُ الِّلقَاءُ فَيَا هَنَاهْ
    يَا قَوْمُ , إِنِّيْ عَاشِقٌ وَ حِكَايَتِيْ
    يَهْذِيْ بِهَا شِعْرِيْ فَيَفْضَحُ مُحْتَوَاهْ
    يَا قَوْمُ , مَنْ عَرَفَ الغَرَامَ فَلَنْ يَلُوْ
    مَ مُتَيَّمًا - مِثْلِيْ - تَشَبَّبَ فِيْ هَوَاهْ
    لَوْ مَرَّةً غَابَتْ لَأَذْوَتْ مُهْجَتِيْ
    فَأَنَا هُنَاكَ مَحَارَةٌ وَ هْيَ المِيَاهْ
    لَا وَيْهَ تَنْفَعُ , لَا عَوَيْلَ أَبُثُّهُ
    لَا حَسْرَةً تُغْنِيْ بِمَنْآهَا , وَ آهْ

    ,,,,
    المفردات :
    ـــ
    - حذاريك : أسلوب تحذير , مثل ( لبيك و حنانيك )
    معناه : ليكن منك حذرٌ بعد حذرٍ , أي : احذر الهوى , أو حذارِ من الهوى
    وهو ملازم للتثنية والإضافة لكاف الخطاب ولا يتصرف ويكون منصوبًا على إضمار الفعل المتروك إظهاره
    - التركيب ( شوقي عداه ) : أي باستثناء شوقي
    و هنا الفعل عدا : غير متصرف وناصب للمستثنى على المفعولية و الفاعل ضمير مستتر وجوبًا يعود على الفعل المتقدم عليها
    - احلولى : زاد حُلوًا , صيغة مبالغة من الفعل حلا
    - مَحَارة : صَدَفة
    - ويه : للاستزادة و للإغراء , وتنفع للتحسر و للتحذير ..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2

  3. #3
    الصورة الرمزية عطاف سالم شاعرة
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    الدولة : في قلب النور
    المشاركات : 1,795
    المواضيع : 112
    الردود : 1795
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. عمر جلال الدين هزاع مشاهدة المشاركة
    حَذَارَيْكَ الهَوَى








    ,,,,


    لَمَّا أَوَتْ لِوِسَادَتِيْ , قَالَتْ : " حَذَا=رَيْكَ الهَوَى " , فَأَجَبْتُهَا : " شَوْقِيْ , عَدَاهْ "
    بَدْرٌ يَنَامُ هُنَاكَ حَيْثُ أَرَاهُ فِي=كَنَفِيْ - فَوَيْحِيْ - هَلْ تَحَدَّرَ مِنْ عُلَاهْ ؟؟
    فَأُلِحُّ مُبْتَهِلًا لِرَبِّيَّ أَنْ تَظَلّ=( لَ ) قُبَالَتِيْ - دَهْرًا - وَ أَشْكُوْ لِلْإِلَهْ
    فَالْعِشْقُ - تِيْهًا - تِلْكُمُ الَأَضْوَاءُ فِي=حَلَكِ الدُّجَى شُهُبٌ تَسَاقَطُ مِنْ سَمَاهْ
    شُهُبٌ أَرَاهَا تَرْتَمِيْ فِيْ صَدْرِيَ الْـ=ـمَصْدُوْعِ قَهْرًا وَ احْتِضَارًا فِي عَنَاهْ
    شُهُبٌ تَخرُّ عَلَى سَرِيْرِيَ كُلَّمَا الْـ=ـمَحْبُوْبُ نَادَانِيْ لِأَقْطُفَ مِنْ جَنَاهْ
    إِنْ تُطْبِقِ الجفْنَيْنِ يُوْرِقْ فِيْهِمَا الْـ=آقَاحُ , وَ النّوَّارُ تَزْهُوْ جَنَّتَاهْ
    أَوْ تَفْتَحِ العَيْنَيْنِ يَبْزُغْ مِنْهُمَا=نُوْرٌ يُلَأْلِىءْ مُقْلَتَيْهَا مِنْ سَنَاهْ
    وَ ضَفِيْرَةٌ لَوْ تَسْتَرِيْحُ عَلَى يَدَيّ=( يَ ) لَعرَّشَ الَّلبْلَابُ وَ انْفَتَقَتْ عُرَاهْ
    فِيْ نَوْمِهَا , فِيْ صَحْوِهَا سِحْرٌ , هُنَا=وَ هُنَاكَ , لَكِنِّيْ وَ قَلْبِيْ عُقْدَتَاهْ
    لَوْلَا الرَّحِيْقُ بِثَغْرِهَا لَاغْتَالَنِي التّـ=( ـتَـ ) ـسْهِيْدُ , لَوْلَا التُّوْتُ فِيْ فَلَقِ الشِّفَاهْ
    لَوْلَا احْمِرَارُ الوَرْدِ يَعْلُوْ وجْنَتَيْـ=ـهَا , مَا زَهَتْ فِي الوَرْدِ - يَوْمًا - وَجْنَتَاهْ
    مَا بَيْنَ حَرِّ ضُلُوعِهَا وَ الزَّمْهَرِيْـ=ـرِ بِثَغْرِهَا بَعْثٌ وَ سَفْعٌ بِالْجِبِاهْ
    يَا وَيْلَتِيْ , لَوْ غَرَّدَتْ فِي صَحْوِهَا=وَ بِنَوْمِهَا لَوْ تَمْتَمَتْ , يَا وَيْلَتَاهْ
    كِسَفٌ تٌسَاقَطُ مِنْ بَهَاءِ رُمُوْشِهَا احْـ=ـلَوْلَىْ بِهَا الخَدَّانِ - فَتْكًا - ثُمَّ فَاهْ
    وَ لَآلِىءٌ يَفْتَرُّ عَنْهَا ثَغْرُهَا=مَا بَيْنَهَا نَعَمُ الدَّلَالِ يَجُرُّ لَاهْ
    لَمَّا تَبَسَّمْ فِي مَنَامٍ يَزْدَهِيْ=مِنْهَا الوِصَالُ بَرَاءَةً بَعْدَ اشْتِبَاهْ
    قِطَعُ الزَّبَرْجَدِ قِرْطُهَا وَ أَنَا الْقَتِيْـ=ـلُ بِنَحْرِهَا مِنْ بَعْدِ مَا أَغْرَى وَ تَاهْ
    يِا لَيْلَةً مَرَّتْ - عَلَيَّ - بِقُرْبِهَا=رَوْحٌ مِن النِّعْنَاعِ دَانِيَةُ الرَّفَاهْ
    سَكِرَ الغَرَامُ بِهَا فَيَا سَعْدًا لَهُ=وَ هَوَايَ أَنْدَاهُ الِّلقَاءُ فَيَا هَنَاهْ
    يَا قَوْمُ , إِنِّيْ عَاشِقٌ وَ حِكَايَتِيْ=يَهْذِيْ بِهَا شِعْرِيْ فَيَفْضَحُ مُحْتَوَاهْ
    يَا قَوْمُ , مَنْ عَرَفَ الغَرَامَ فَلَنْ يَلُوْ=مَ مُتَيَّمًا - مِثْلِيْ - تَشَبَّبَ فِيْ هَوَاهْ
    لَوْ مَرَّةً غَابَتْ لَأَذْوَتْ مُهْجَتِيْ=فَأَنَا هُنَاكَ مَحَارَةٌ وَ هْيَ المِيَاهْ
    لَا وَيْهَ تَنْفَعُ , لَا عَوَيْلَ أَبُثُّهُ=لَا حَسْرَةً تُغْنِيْ بِمَنْآهَا , وَ آهْ

    doPoem(0)
    ,,,,
    المفردات :
    ـــ
    - حذاريك : أسلوب تحذير , مثل ( لبيك و حنانيك )
    معناه : ليكن منك حذرٌ بعد حذرٍ , أي : احذر الهوى , أو حذارِ من الهوى
    وهو ملازم للتثنية والإضافة لكاف الخطاب ولا يتصرف ويكون منصوبًا على إضمار الفعل المتروك إظهاره
    - التركيب ( شوقي عداه ) : أي باستثناء شوقي
    و هنا الفعل عدا : غير متصرف وناصب للمستثنى على المفعولية و الفاعل ضمير مستتر وجوبًا يعود على الفعل المتقدم عليها
    - احلولى : زاد حُلوًا , صيغة مبالغة من الفعل حلا
    - مَحَارة : صَدَفة
    - ويه : للاستزادة و للإغراء , وتنفع للتحسر و للتحذير ..
    الشاعر البديع / د. عمر جلال الدين
    دائما الحقيقة تتحفنا بالجديد ليس شعرا فقط إنما لغة ومن الصور تترى ..
    أنت مدرسة حقيقة على ربى الواحة ولاغرو في ذلك!
    شدني في قصيدك هذا تراكيبك اللغوية الفريدة الفاخرة الأنيقة من أول العنوان ( حذاريك .... )
    ثم لديك (شوقي عداه) والفعل الأشد رقة بتلك المبالغة ( احلولى ) ومبالغة أخرى جميلة ودقيقة المعنى وهي قولك ( عرَّش ..) والجزالة في ( انفتقت ) والرقة في ( تمتمت ) .
    ثم جميل جدا أن أغرقت القصيدة برحاق من مفردات الطبيعة بكل ما احتوته من صور حدائقية فاتنة .. وربط ذلك كله بالمحبوبة ..
    وبدت لي صورا بلاغية عدة فيها منها :
    الطباق الذي أبرز جمال المعاني عندما أتى عفوا وليس مسوقا بالسلاسل مثلا وهو في قولك :
    تطبق الجفنين وتفتح ..... صحوها ومنامها ... نعم ولا ... براءة واشتباه ..
    ثم جناس عفوي رقيق وهو قولك :
    وجنتاها وجنتاه .... ويلتي ويلتاه ...
    التشبيه البليغ في قولك :
    العشق تلكم الأضواء..شهبٌ...... فأنا هناك محارة وهي المياه
    أما بالنسبة للصور الشعرية فلن أطيل إنما سأتخير منها ماراق لي وهي قولك :
    وَ ضَفِيْرَةٌ لَوْ تَسْتَرِيْحُ عَلَى يَدَيّ=( يَ ) لَعرَّشَ الَّلبْلَابُ وَ انْفَتَقَتْ عُرَاهْ
    فِيْ نَوْمِهَا , فِيْ صَحْوِهَا سِحْرٌ , هُنَا=وَ هُنَاكَ , لَكِنِّيْ وَ قَلْبِيْ عُقْدَتَاهْ
    لَوْلَا الرَّحِيْقُ بِثَغْرِهَا لَاغْتَالَنِي التّـ=( ـتَـ ) ـسْهِيْدُ , لَوْلَا التُّوْتُ فِيْ فَلَقِ الشِّفَاهْ
    ولا أنسى أن لفظة ( لولا ) في القصيدة قد خلقتَ منها يداً حيَّه كأنها بعثرتْ النص وأنشبتْ أظافرها فيه فاهتز وأثَّر ...
    أما قولك البديع البليغ :
    مَا بَيْنَ حَرِّ ضُلُوعِهَا وَ الزَّمْهَرِيْـ=ـرِ بِثَغْرِهَا بَعْثٌ وَ سَفْعٌ بِالْجِبِاهْ
    ففيه من المعنى الخفي الدقيق ما لايُـفطن له بسهولة..فظاهر الأمرالمقابلة بين الحر والزمهرير ..وكأنهما ضدان إنما هما متطابقان فكلاهما فيه لفحٌ واحتراقٌ ولهيبٌ
    وقد قفز إلى ذهني هنا قوله تعالى (( إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى وإنك لاتظمؤا فيها ولاتضحى ))
    فإنه قد يبرز سؤال هنا لـمَ لم يقابل الله تعالى الجوع بالظمأ والعري بالضحى بدل ماهو موجود في الآية ؟؟
    الجواب لأن الجوع ليس ضد الظمأ والعري ليس ضد الضحى إنما جمع الله سبحانه الجوع مع العري لأن كلاهما يجتمعان في الخلو والعراء فالجوعُ خلوٌ في الباطن والعريُّ خلوٌ في الخارج ..
    وجمع سبحانه الظمأ مع الضحى لأن كلاهما يجتمعان في الإحتراق واللفح فالظمأُ احتراقٌ ولهيبٌ في الباطن والضُّحى احتراقٌ ولهيبٌ في الخارج أو الظاهر ..
    ويبقى عالقا في نفسي سؤال حول هذا البيت :
    كِسَفٌ تٌسَاقَطُ مِنْ بَهَاءِ رُمُوْشِهَا احْـ=ـلَوْلَىْ بِهَا الخَدَّانِ - فَتْكًا - ثُمَّ فَاهْ
    فقولك ( فاه ) يحتمل وجهين من المعنى : ( الفم , وبمعنى تاه وأصابه العي ) فأيهما تقصد رغم أن كليهما بليغ في موضعه؟!
    عفوا ..
    إن جرف بي نصك نحو مشارف ومطارح بعيدة
    اعتذر عن الإطالة إنما تقبل تقديري واحترامي
    ودعواتي لك بالتوفيق في مجال الشعر

  4. #4
    الصورة الرمزية أيمن كمال شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    الدولة : جدة
    العمر : 59
    المشاركات : 270
    المواضيع : 20
    الردود : 270
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    د عمر
    جميلة كلها وأجمل ما بها قدرتك على التشبيه الذي يقرب المعنى رغم قربه
    لقد جعلت القارئ يبحر إلى حيث منامها ، ويرى كل ما وصفت بعين الخيال
    وجعلتنا نشكو معك
    تحياتي
    أيمن كمال
    إذا كانت العلياءُ غايةَ طامحٍ فإنّ ذُرى العلياءِ بَدْءَ طموحي

  5. #5
    الصورة الرمزية عبدالملك الخديدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : السعودية
    المشاركات : 3,954
    المواضيع : 158
    الردود : 3954
    المعدل اليومي : 0.60

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الله .. الله
    ما أجملها من قصيدة
    لله درك أيها الشاعر العذب الناطق بلسان النحل .. العازف بلحن الغزل
    رائع كعادتك فلا فض فوك ..
    أطربتنا بشعر ليس له مثيل ..
    .
    .
    .
    احلولى هل تصح لغويا :
    كِسَفٌ تٌسَاقَـطُ مِـنْ بَهَـاءِ رُمُوْشِهَـا احْ
    لَوْلَىْ
    بِهَا الخَـدَّانِ - فَتْكًـا - ثُـمَّ فَـاهْ

    تقبل أجمل تحية ..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    الصورة الرمزية انتصار صبري شاعرة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : مصـ قلب الشرق ـر
    المشاركات : 215
    المواضيع : 9
    الردود : 215
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي


    /
    \
    /
    سلطان القصيدة د.عمر هزاع
    اااااااااااالله يا عمر
    قال النبي صلى الله عليه وسلم
    ( إن من الشعر لحكمة وإن من البيان لسحرا )
    فريدٌ .. ورائعٌ .. ومُبهر ..
    هذا العقدُ الذي قلَّدتهُ جيدَ الإبداع ..
    أشعر في قصائدك ياعمر إنك عاصرت عنترة بن شداد
    ودخلت معه في سجالات شعرية عديدة
    على مختلف القوافي وكنت دوما أنت الفائز!!
    هنا كان الشعر صادقاً و جميلا ً كما يجب أن يكون ..
    و قد استمتعت به صدقاً
    دامتْ شاعريتك خير سفير لخلجات روحك
    ومرآة ينابيع فكرك بكل شفافية وسلاسة وعبق وجود الوجود ..
    هذه الرائعة تستحق التثبيت ..
    هذه والله تكتب بماء الذهب وتعلّق على كعبة الشعر
    هذا هو الشعر الحقيقي
    تباً لشعري لا يجد شيء يقوله أمام رائعتك
    دهشة
    ولا شيء بعد!
    ولاّدة
    :
    انتصار نادر
    :
    ودي ووردي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    الصورة الرمزية مجذوب العيد المشراوي شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2004
    المشاركات : 4,730
    المواضيع : 234
    الردود : 4730
    المعدل اليومي : 0.66

    افتراضي

    مقام غزل جد فيع له دلالاته في الروح النقية .. أعجبني فيها أكثر الأبيات ورأيت إيحاءات جد عالية شكرا أخي الكريم .

  8. #8
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. عمر جلال الدين هزاع مشاهدة المشاركة
    حَذَارَيْكَ الهَوَى

    ,,,,
    لَمَّا أَوَتْ لِوِسَادَتِيْ , قَالَتْ : " حَذَا
    رَيْكَ الهَوَى " , فَأَجَبْتُهَا : " شَوْقِيْ , عَدَاهْ "
    بَدْرٌ يَنَامُ هُنَاكَ حَيْثُ أَرَاهُ فِي
    كَنَفِيْ - فَوَيْحِيْ - هَلْ تَحَدَّرَ مِنْ عُلَاهْ ؟؟
    فَأُلِحُّ مُبْتَهِلًا لِرَبِّيَّ أَنْ تَظَلّ
    ( لَ ) قُبَالَتِيْ - دَهْرًا - وَ أَشْكُوْ لِلْإِلَهْ
    فَالْعِشْقُ - تِيْهًا - تِلْكُمُ الَأَضْوَاءُ فِي
    حَلَكِ الدُّجَى شُهُبٌ تَسَاقَطُ مِنْ سَمَاهْ
    شُهُبٌ أَرَاهَا تَرْتَمِيْ فِيْ صَدْرِيَ الْـ
    ـمَصْدُوْعِ قَهْرًا وَ احْتِضَارًا فِي عَنَاهْ
    شُهُبٌ تَخرُّ عَلَى سَرِيْرِيَ كُلَّمَا الْـ
    ـمَحْبُوْبُ نَادَانِيْ لِأَقْطُفَ مِنْ جَنَاهْ
    إِنْ تُطْبِقِ الجفْنَيْنِ يُوْرِقْ فِيْهِمَا الْـ
    آقَاحُ , وَ النّوَّارُ تَزْهُوْ جَنَّتَاهْ
    أَوْ تَفْتَحِ العَيْنَيْنِ يَبْزُغْ مِنْهُمَا
    نُوْرٌ يُلَأْلِىءْ مُقْلَتَيْهَا مِنْ سَنَاهْ
    وَ ضَفِيْرَةٌ لَوْ تَسْتَرِيْحُ عَلَى يَدَيّ
    ( يَ ) لَعرَّشَ الَّلبْلَابُ وَ انْفَتَقَتْ عُرَاهْ
    فِيْ نَوْمِهَا , فِيْ صَحْوِهَا سِحْرٌ , هُنَا
    وَ هُنَاكَ , لَكِنِّيْ وَ قَلْبِيْ عُقْدَتَاهْ
    لَوْلَا الرَّحِيْقُ بِثَغْرِهَا لَاغْتَالَنِي التّـ
    ( ـتَـ ) ـسْهِيْدُ , لَوْلَا التُّوْتُ فِيْ فَلَقِ الشِّفَاهْ
    لَوْلَا احْمِرَارُ الوَرْدِ يَعْلُوْ وجْنَتَيْـ
    ـهَا , مَا زَهَتْ فِي الوَرْدِ - يَوْمًا - وَجْنَتَاهْ
    مَا بَيْنَ حَرِّ ضُلُوعِهَا وَ الزَّمْهَرِيْـ
    ـرِ بِثَغْرِهَا بَعْثٌ وَ سَفْعٌ بِالْجِبِاهْ
    يَا وَيْلَتِيْ , لَوْ غَرَّدَتْ فِي صَحْوِهَا
    وَ بِنَوْمِهَا لَوْ تَمْتَمَتْ , يَا وَيْلَتَاهْ
    كِسَفٌ تٌسَاقَطُ مِنْ بَهَاءِ رُمُوْشِهَا احْـ
    ـلَوْلَىْ بِهَا الخَدَّانِ - فَتْكًا - ثُمَّ فَاهْ
    وَ لَآلِىءٌ يَفْتَرُّ عَنْهَا ثَغْرُهَا
    مَا بَيْنَهَا نَعَمُ الدَّلَالِ يَجُرُّ لَاهْ
    لَمَّا تَبَسَّمْ فِي مَنَامٍ يَزْدَهِيْ
    مِنْهَا الوِصَالُ بَرَاءَةً بَعْدَ اشْتِبَاهْ
    قِطَعُ الزَّبَرْجَدِ قِرْطُهَا وَ أَنَا الْقَتِيْـ
    ـلُ بِنَحْرِهَا مِنْ بَعْدِ مَا أَغْرَى وَ تَاهْ
    يِا لَيْلَةً مَرَّتْ - عَلَيَّ - بِقُرْبِهَا
    رَوْحٌ مِن النِّعْنَاعِ دَانِيَةُ الرَّفَاهْ
    سَكِرَ الغَرَامُ بِهَا فَيَا سَعْدًا لَهُ
    وَ هَوَايَ أَنْدَاهُ الِّلقَاءُ فَيَا هَنَاهْ
    يَا قَوْمُ , إِنِّيْ عَاشِقٌ وَ حِكَايَتِيْ
    يَهْذِيْ بِهَا شِعْرِيْ فَيَفْضَحُ مُحْتَوَاهْ
    يَا قَوْمُ , مَنْ عَرَفَ الغَرَامَ فَلَنْ يَلُوْ
    مَ مُتَيَّمًا - مِثْلِيْ - تَشَبَّبَ فِيْ هَوَاهْ
    لَوْ مَرَّةً غَابَتْ لَأَذْوَتْ مُهْجَتِيْ
    فَأَنَا هُنَاكَ مَحَارَةٌ وَ هْيَ المِيَاهْ
    لَا وَيْهَ تَنْفَعُ , لَا عَوَيْلَ أَبُثُّهُ
    لَا حَسْرَةً تُغْنِيْ بِمَنْآهَا , وَ آهْ

    ,,,,
    المفردات :
    ـــ
    - حذاريك : أسلوب تحذير , مثل ( لبيك و حنانيك )
    معناه : ليكن منك حذرٌ بعد حذرٍ , أي : احذر الهوى , أو حذارِ من الهوى
    وهو ملازم للتثنية والإضافة لكاف الخطاب ولا يتصرف ويكون منصوبًا على إضمار الفعل المتروك إظهاره
    - التركيب ( شوقي عداه ) : أي باستثناء شوقي
    و هنا الفعل عدا : غير متصرف وناصب للمستثنى على المفعولية و الفاعل ضمير مستتر وجوبًا يعود على الفعل المتقدم عليها
    - احلولى : زاد حُلوًا , صيغة مبالغة من الفعل حلا
    - مَحَارة : صَدَفة
    - ويه : للاستزادة و للإغراء , وتنفع للتحسر و للتحذير ..
    الأخ الدكتور أبو حفص
    ارتفاع بمنسوب الحب يؤدي إلى طوفان بالمشاعر فتصل ربا الرحيق شهدَ المعاني ، وتتغزل الذائقة بمفردات الخيال تبسط لها أجنحة الربيع ، وتنهل من مزن الروح بشرى ولادة شهب العشق من رحم المعاناة .
    تلك خريدة أخرى قدمتها على طبق الأدب ، وإلى عقد شعرك تضاف واسطة ، تشع بجمال مدهش ٍ العقل.
    شكرا لك ، وفقت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    الصورة الرمزية ماجد الغامدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2003
    الدولة : بين الصدر والعجز !
    العمر : 51
    المشاركات : 3,774
    المواضيع : 182
    الردود : 3774
    المعدل اليومي : 0.51

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. عمر جلال الدين هزاع مشاهدة المشاركة
    حَذَارَيْكَ الهَوَى

    ,,,,
    لَمَّا أَوَتْ لِوِسَادَتِيْ , قَالَتْ : " حَذَا
    رَيْكَ الهَوَى " , فَأَجَبْتُهَا : " شَوْقِيْ , عَدَاهْ "
    بَدْرٌ يَنَامُ هُنَاكَ حَيْثُ أَرَاهُ فِي
    كَنَفِيْ - فَوَيْحِيْ - هَلْ تَحَدَّرَ مِنْ عُلَاهْ ؟؟
    فَأُلِحُّ مُبْتَهِلًا لِرَبِّيَّ أَنْ تَظَلّ
    ( لَ ) قُبَالَتِيْ - دَهْرًا - وَ أَشْكُوْ لِلْإِلَهْ
    فَالْعِشْقُ - تِيْهًا - تِلْكُمُ الَأَضْوَاءُ فِي
    حَلَكِ الدُّجَى شُهُبٌ تَسَاقَطُ مِنْ سَمَاهْ
    شُهُبٌ أَرَاهَا تَرْتَمِيْ فِيْ صَدْرِيَ الْـ
    ـمَصْدُوْعِ قَهْرًا وَ احْتِضَارًا فِي عَنَاهْ
    شُهُبٌ تَخرُّ عَلَى سَرِيْرِيَ كُلَّمَا الْـ
    ـمَحْبُوْبُ نَادَانِيْ لِأَقْطُفَ مِنْ جَنَاهْ
    إِنْ تُطْبِقِ الجفْنَيْنِ يُوْرِقْ فِيْهِمَا الْـ
    آقَاحُ , وَ النّوَّارُ تَزْهُوْ جَنَّتَاهْ
    أَوْ تَفْتَحِ العَيْنَيْنِ يَبْزُغْ مِنْهُمَا
    نُوْرٌ يُلَأْلِىءْ مُقْلَتَيْهَا مِنْ سَنَاهْ
    وَ ضَفِيْرَةٌ لَوْ تَسْتَرِيْحُ عَلَى يَدَيّ
    ( يَ ) لَعرَّشَ الَّلبْلَابُ وَ انْفَتَقَتْ عُرَاهْ
    فِيْ نَوْمِهَا , فِيْ صَحْوِهَا سِحْرٌ , هُنَا
    وَ هُنَاكَ , لَكِنِّيْ وَ قَلْبِيْ عُقْدَتَاهْ
    لَوْلَا الرَّحِيْقُ بِثَغْرِهَا لَاغْتَالَنِي التّـ
    ( ـتَـ ) ـسْهِيْدُ , لَوْلَا التُّوْتُ فِيْ فَلَقِ الشِّفَاهْ
    لَوْلَا احْمِرَارُ الوَرْدِ يَعْلُوْ وجْنَتَيْـ
    ـهَا , مَا زَهَتْ فِي الوَرْدِ - يَوْمًا - وَجْنَتَاهْ
    مَا بَيْنَ حَرِّ ضُلُوعِهَا وَ الزَّمْهَرِيْـ
    ـرِ بِثَغْرِهَا بَعْثٌ وَ سَفْعٌ بِالْجِبِاهْ
    يَا وَيْلَتِيْ , لَوْ غَرَّدَتْ فِي صَحْوِهَا
    وَ بِنَوْمِهَا لَوْ تَمْتَمَتْ , يَا وَيْلَتَاهْ
    كِسَفٌ تٌسَاقَطُ مِنْ بَهَاءِ رُمُوْشِهَا احْـ
    ـلَوْلَىْ بِهَا الخَدَّانِ - فَتْكًا - ثُمَّ فَاهْ
    وَ لَآلِىءٌ يَفْتَرُّ عَنْهَا ثَغْرُهَا
    مَا بَيْنَهَا نَعَمُ الدَّلَالِ يَجُرُّ لَاهْ
    لَمَّا تَبَسَّمْ فِي مَنَامٍ يَزْدَهِيْ
    مِنْهَا الوِصَالُ بَرَاءَةً بَعْدَ اشْتِبَاهْ
    قِطَعُ الزَّبَرْجَدِ قِرْطُهَا وَ أَنَا الْقَتِيْـ
    ـلُ بِنَحْرِهَا مِنْ بَعْدِ مَا أَغْرَى وَ تَاهْ
    يِا لَيْلَةً مَرَّتْ - عَلَيَّ - بِقُرْبِهَا
    رَوْحٌ مِن النِّعْنَاعِ دَانِيَةُ الرَّفَاهْ
    سَكِرَ الغَرَامُ بِهَا فَيَا سَعْدًا لَهُ
    وَ هَوَايَ أَنْدَاهُ الِّلقَاءُ فَيَا هَنَاهْ
    يَا قَوْمُ , إِنِّيْ عَاشِقٌ وَ حِكَايَتِيْ
    يَهْذِيْ بِهَا شِعْرِيْ فَيَفْضَحُ مُحْتَوَاهْ
    يَا قَوْمُ , مَنْ عَرَفَ الغَرَامَ فَلَنْ يَلُوْ
    مَ مُتَيَّمًا - مِثْلِيْ - تَشَبَّبَ فِيْ هَوَاهْ
    لَوْ مَرَّةً غَابَتْ لَأَذْوَتْ مُهْجَتِيْ
    فَأَنَا هُنَاكَ مَحَارَةٌ وَ هْيَ المِيَاهْ
    لَا وَيْهَ تَنْفَعُ , لَا عَوَيْلَ أَبُثُّهُ
    لَا حَسْرَةً تُغْنِيْ بِمَنْآهَا , وَ آهْ

    ,,,,
    المفردات :
    ـــ
    - حذاريك : أسلوب تحذير , مثل ( لبيك و حنانيك )
    معناه : ليكن منك حذرٌ بعد حذرٍ , أي : احذر الهوى , أو حذارِ من الهوى
    وهو ملازم للتثنية والإضافة لكاف الخطاب ولا يتصرف ويكون منصوبًا على إضمار الفعل المتروك إظهاره
    - التركيب ( شوقي عداه ) : أي باستثناء شوقي
    و هنا الفعل عدا : غير متصرف وناصب للمستثنى على المفعولية و الفاعل ضمير مستتر وجوبًا يعود على الفعل المتقدم عليها
    - احلولى : زاد حُلوًا , صيغة مبالغة من الفعل حلا
    - مَحَارة : صَدَفة
    - ويه : للاستزادة و للإغراء , وتنفع للتحسر و للتحذير ..
    رائعة د.عمر كما عودتنا

    وسأؤويها على وسادة التثبيت
    كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !

  10. #10
    الصورة الرمزية إكرامي قورة شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : المنصورة-مصر
    العمر : 49
    المشاركات : 1,822
    المواضيع : 75
    الردود : 1822
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    ما هذا الشعر يا رجل ؟؟

    أشعر أنك لم تحب إلا الآن ؟
    قرأت كثيرا من شعرك العاطفي لكنك هنا أجمل شعرا وأصدق عاطفة
    تكاد تخلع القلوب حقيقة بجمال الصور وجاذبية القافية

    ليتني كنت هنا قبل أخي ماجد لأفوز بالتثبيت

    دمت بحب وشعر
    ودام لنا هذا الجمال
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    بعضي هنا وهنا

صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. و انعم بما أُظفرتَ ..! رداً على حذاريك الهوى لـ د.عمر جلال
    بواسطة ماجد الغامدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 11-09-2007, 12:43 AM
  2. فحلو الهوى حلو و مر الهوى أحلى..
    بواسطة محمد الأمين سعيدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 27-03-2007, 12:21 AM
  3. وأنت َ تنحت ُ الهوى على الهوى
    بواسطة مجذوب العيد المشراوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 14-12-2006, 08:59 PM
  4. الداء الفتاك وداعي الهلاك .. الهوى ..
    بواسطة صدى الصمت في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 15-06-2003, 05:20 PM
  5. دمت الهوى يا عذبة النسمات( معارضة )
    بواسطة أحمد الحربي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 26-01-2003, 10:13 PM