وهذا " صحن " فاكهة من بستان شاعر مفلق ، لذيذ والله ومنسق بذوق ومنمق بفن ، فاكهة ندية رطبة ناضجة تماما ، أيها الربيع الذي لا ينضب خيره دمت " مزارعا " تزرع القوافي فاكهة وتحرث قلوبنا رقة وتسقي حقولنا شذى ... تالله إنك العجب العجاب ، سلمت من كل سوء ...
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وهذا " صحن " فاكهة من بستان شاعر مفلق ، لذيذ والله ومنسق بذوق ومنمق بفن ، فاكهة ندية رطبة ناضجة تماما ، أيها الربيع الذي لا ينضب خيره دمت " مزارعا " تزرع القوافي فاكهة وتحرث قلوبنا رقة وتسقي حقولنا شذى ... تالله إنك العجب العجاب ، سلمت من كل سوء ...
ما كنتُ أدري بأنّ الشِّعر يغرقـــني = من قمّة الرّأس حتّى أخمص القـدم
لا نملك ان نقول الا ...
رااااااائعه واكيد انك تعلم هذا
وهنيئا لمن وصفتها هذا الوصف...لابد ان تكون اروع من القصيده
دمت اخي
عنوان جميل
لقصيدة تعبِّر عن مكنونات روحٍ شفيفة الحس
مرهفة الإحساس والشعور
:
إبداعٌ يتواصل في خضم البوحِ الشعري من درر الفكرِ لديك..
سنرنو الى مزيدكَ المتَّسم بالروعة لا محالة..
:
وعمتَ مساءاً.
عندما أقرأ لك قصيدة جديدة تتكرر معي نفس الملاحظات التي تطفو على قصيدك ومن ثم يبرز أن البصمة واحدة , وأن الروح الشاعرية واحدة , ومن ثم فالشاعر واحد هو هو نفسه الذي عوَّدنا على التجدد بحرا ومعاني ولغة وصورا وقافية ...لكن في المقابل عوَّدنا على تكثيف التضعيف في الحدث فأنا هنا أجد لك مثلا :والتضعيف كما ذكر ابن جني يزيد المعنى قوة .. وهو موجود بكثرة في شعرك وليس في الحدث فقط إنما في المشتقات والمصادر وهي هنا أيضا كثيرة فلا داعي لسردها .
قطَّفته - قبَّلتها - غرَّرت - تجدَّد - حدَّقت - احلَّه - هدَّني - ندَّى
والقصيدة عنقود كرز أتى من صعوبة البحر وتفرد حرف الروي إنما لا أخفيك أيها الشاعر العملاق أن قصيدتك هذه رغم رقتها وعذوبتها إلا أنه قد شابها بعض التكلف كمابدا لي في البيت السابع والتاسع وكاد التكلف أن يلمس البيت الخامس والأخير وماقبل الأخير لكنه جاء خفيا مقبولا جدا بل بديعا وغير ظاهر فيه غير هذا .
إنما بيت القصيد عندك هنا هو قولك :
نَدَّى شِغَافِيْ عِنَاقُكِ القَلْبَ - يَا=آسَ الهَوَى - وَ السُّلَافُ , وَ النِّزُّ
فالشطر الأول من بديع المعنى عندك
تقبل تحيتي وكل تقديري
حفظ الله عليك حرفا بديعا ومعنى عميقا وانتماء للشعر جليلا
أستاذي الكريم ..
الشاعر القدير د. عمر جلال الدين ..
لقد عقدت قصيدكم لساني كما عقد الحروفَ الانسراحُ
اسمح لي أن أعصرَ كرزة من هنا .. وأقدمها لكل المارين بهذا العنقود الجميل ..
ما هذا .. لقد ثملوا وإنهم لصيامٌ !!!
على فكرة يا دكتور لو صدقت قصة الأصمعي (في الطبطبية : صوت صفير البلبل)
فلا أظنك إلا غالبَه .. وحائزاً ما لايطيقُ الخليفةٌ فأنى له بوزن أجهزة الشبكة العنكبوتية ذهباً؟؟؟
========
أخانا الحبيب وشاعرنا المتألق نورا والمتدفق شعرا وشعورا الدكتور : عمر
تحية من أعماق القلب لهذه القصيدة الشهية ولعنقود كرزك المبارك الذي بالرغم من سبق الكرام إليه ظل لي منه نصيبٌ وافر والحمد لله
وأتقدم بالشكر للأديبة الفاضلة الأستاذة عطاف سالم
لنقدها الصادق ، وللفائدة الجليلة التي طرحتها من العلاقة بين مباني اللغة ومعانيها ، فجزاها الله خير الجزاء.
أخي الحبيب:
ما أجمل الكرز أنت زارعه يغار منه الأقاحُ والأرْزُ وما أُحيْلى الرداءَ تنسجه بأجمل الوشي مدَّه القزُّ أقبلتُ بالشوق حاجزا مددا وأحمد الله أنْ زها الحجْزُ عنقودُ كرزٍ سما هنا ألقا فجاء منه الإطرابُ والهزُّ أراك للشعر صرتَ منجمنا فيه اللآلي تطيبُ والخرْزُ وحزت بالحُبِّ حُبَّ أفئدةٍ وحُق للنور يا أخي الحوْزُ بوركتَ يا شاعرا نبجِّلهُ ودام في مُسْتَهَلِّكَ العِزُّ
أخوك المحب: مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
اشتقنا إلى عناقيد كرزك المباركة
وثمار أفضالك الطيبة
ما زلت أكذب ظنونا شرسة تجثم على الصدر
أرجوك لا تنصرها على قلبي المحب لك
: مصطفى
أخي د.عمر جلال
كم أنت رقيق ورائع
وكم هي رائعة تلك التي
أعتمدت حروفك وكم هي سعيدة
اذ كسبت قلبك النقي الطاهر
لك تقديري
ينابيع السبيعي
موقعي الشخصي. بزيارتكم يزداد جمالاً فتفضلوا ولكم فائق تقديري
http://www.khafaya-alams.com/nb3h/
عنقود كرز حلو ولذيذ يضاف إلى عناقيدك الشعرية التي عودتنا فيها على حلاوة اللفظ وجمال المعنى.
تسلم أخي عمر.
أخوك:مصطفى