نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
هنا يسجد المداد لطول لعمر لهذه الشاعرية الرائعة
عمر ما هذا بربك
فشَعْـرُكِ الأشقـرُ الأخّـاذُ يحرقنـي
و خُصْلَةٌ منهُ مثلَ الشمسِ فـي كفّـي
للّـهِ أنـتِ فتنتـي الـنـاسَ كلّـهـمُ
فصـارَ قولُهـمُ مـن حالِهـمْ :كُفّـي
كالنجمِ أنـتِ يحـبُّ النـاسُ مظهـرَهُ
و لا ينالـونَ غيـر البُعْـدِ و الشـفِّ
والله انها تحمل الجبال باصبع وفيها من الرومنسية ما بها
مودتي ايها الجميل
عندما ترحلين يا حبيبتي عني..... أذهب الى الحديقة وأقطف وردة
فتبقين معي ليل نهار...... وعندما تأتيني ... أهديك نفسك
الشاعر / عمر زيادة ..
قرأتُ لك هنا شعراً رومانسياً جميلا ..
وتحليقاً في سماءِ البيان ..
لك تحياتي .
من هذه يا ترى ؟؟؟شقـراءُ دقّـقَ فيهـا الرسْـمَ خالقُهـا
رهيفـةُ القـدّ و الأعطـاف كالسيـفِ
دمت مبدعا ياعمر