ليس غريبا على قلمك هذا الجمال الأخاذ..دمت للحرف ألقا.
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
ليس غريبا على قلمك هذا الجمال الأخاذ..دمت للحرف ألقا.
حنان الأغا.. أديبة المشاعر الإنسانية المنقرضة..
رائعة هي معاني بطاقتك هاته.. نسأل الله خير المكان لأبيك دنيا وآخرة..
أول بطاقة معايدة أرسلها لإنسانيتك إن شاء الله..
إليك أديبتنا.. حيثما أنت الآن في بقاع الأرض الغير معبدة بزهور الطيبة والتسامح بين بني بشر أبوا إلا أن يحزنوا حتى ابتسامة الأطفال البريئة، أقول: "شكرا لما تعيدنا إليه نصوصك من جميل المشاعر التي تختفي عنا بين جنبات الزمن"
كوني بخير حنان..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
لا أدري ما أقول أمام هذه المشاعر النبيلة ....
لكن اسأل الله سبحانه وتعالى أن يفرج عن أهلنا في فلسطين والعراق وعن أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، ولكِ أيتها الأديبة الفاضلة أقول رحم الله والدك رحمة واسعة ،و كل عام وأنتِ بخير .
تقبلي تحياتي وتقديري
جوتيار
بارك الله بك عزيزي
هي نفحة حزن كانت تنتظر إذنا بالانطلاق منذ دهور
تحياتي
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
الحبيبة الحبيبة حنان ..
أسأل الله لك الرحمة والعفو والغفران ..
أيتها الحبيبة ..
لعل هذه البطاقة في غير أوانها ، لكن أحببت أن أرسلها لك ..
هو ذا رمضان سيأتينا ، وسيأتي العيد من بعده ، سيطرق بابنا دون بابك ، كما أشرقت الشمس دون أن
تكوني معها ..
كم أشتاقك ، وكم أفتقدك ، وكم يأخذني الحنين بجولة في مساحة الذكريات مع حروف وكلمات ومواقف مرت بنا معا ..
كم سيكون رمضان حزينا هذا العام ، وكم سيكون العيد قاتما ..
تقبلي بطاقتي هذه أيتها الحبيبة ..
فرغم قصر الزمن الذي بقدر الله عشناه معا إلا أن سرعان ما فقدتك وقد ..
كنت الأخت القريبة القريبة والحبيبة الحبيبة ..
أسأل الله أن يرحمك ويوسع مدخلك ويكرم مثواك وهو القادر وأهل لكل ذلك ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//