حوراءَ جنِّتِنا الجليلةَ لا تغيبي

حوراءَ جنِّتِنا الجليلةَ لا تغيبي
نداء ودعاء : من أخيك مصطفى عراقي ، وأضلاع واحتك المُحِبّة

حوْراء جنَّتِنا الجليلةَ لا تغيبي تشتاقُ للأنوار أضلاعُ الدروبِ وتقول يا حوْراءَنا لا ترحلي لا تتركي الأرواحَ في كفِّ المغيبِ لا تحرمينا من شروقٍ صادقٍ فلقد تعبنا من مرارات الغروبِ وهل الحياةُ بجنةٍ مزدانةٍ قد فارقت حوراؤها – غير الشحوبِ كانت تئن حزينةً وأسيفةً إذ تذرف العبرات في جوفِ النحيبِ وتقول والشكوى لهيب حارقٌ أين التي كانت تضمد لي ندوبي أين الكريمة والعظيمة إنني مازلت أرنو صوبَ ديمتِنا السَّكوبِ والنثرُ يا حوراءُ يرنو ظامئا متلهِّفا مثلَ الحبيبِ إلى الحبيبِ يهفو إلى القلمِ الصدوقِ مؤمِّلا حتى يحلِّقَ في رُبا النورِ الخصيبِ ويقول يا شمسي أضيئي في الدنا لكن رجوتكِ إنني أرجو نصيبي عودي إلينا كي تعود لنا الحيا ةُ هنيئةً وتعودَ أفراحُ القلوبِ والكل يا حوراء يدعو صادقا يا رب أكرمنا بإشراقٍ قريبِ سلِّم قلوب الصادقين بأوبةٍ تَشفي وتنجي من عذابات الكروبِ وسلِمتِ يا حوراءنا وسناءَنا يا بنت بيت العلم والأدبِ الرحيبِ

أخوك : مصطفى
وأضلاع واحتك المُحبة المُخلصة

أستاذنا الشاعر الراقي الحرف / د. مصطفى عراقي ..
قد أدمعت المآقي أيها الكريم ..
وقد زتني رهقا بقصيدتك التي هيجت الأحزان في النفس ..
حوراء تبقى في قلوبنا جميعا ، وكيف لا وهي نبراس عطاء ، ونور علم .
ما نقول وما يستطيع اليراع أن يكتب لهذه الأخت الكريمة الفاضلة ..
والله إن الكلمات لتفر خجلا من أن لا تفيها حقها إن نقشت على السطور .

لن أكفكف دمعي يا حرة إلا إذا عدت ..

بارك الله بك أيها الفاضل الكريم ..
واعذر قصوري في الرد ..
فرج الله عنك وعن الجميع ، قد باتت النفس مثقلة بالهموم ..

لك تحية إكبار على صدق مشاعرك النبيلة .

لم يشأ لي القدر التعرف على الأخت حوراء ..
ولكن بوصف أبيات الدكتور مصطفى عراقي تبين لي بعض معالم هذه الشخصية .. الأديبة .. المتـالقة.. والغائبة ..
أتمنى عودتها في السريع العاجل ..
وتقديري للدكتور مصطفى على مشاعره الصدّيقة ..
محبتي

وتظل أستاذي الحبيب
منبعًا للصدق و الوفاء
بوركت
وبورك القلب النقي
ولأختنا ( حور ) جليل التقدير
محبتي واعتزازي

وأضم صوتي لك أيها الطيب ولللأديبة حوراء ولجميع الغائبين بالعودة إلى في واحتنا الغناء.

الحبيب القريب
د0 مصطفى العراقي
للوفاء رجاله واهله
فأضم صوتي لكم

ومع العراقي قد أتيتُ مناديا حوراءنا عودي لواحتك الطروب ِ عودي وزيدي النور في أفيائها إن زرْتِها فاحت بمعطار الطيوب ِ أخت الحياءِ وبنت اكرم منبت النثر يهفو نحو ماءكمُ السَّكُوب ِ والشعر أمسى واجما مترقبا عودا حميدا فيه بُرْءٌ من كروب ِ

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

أستاذنا الشاعر الراقي الحرف / د. مصطفى عراقي ..
قد أدمعت المآقي أيها الكريم ..
وقد زتني رهقا بقصيدتك التي هيجت الأحزان في النفس ..
حوراء تبقى في قلوبنا جميعا ، وكيف لا وهي نبراس عطاء ، ونور علم .
ما نقول وما يستطيع اليراع أن يكتب لهذه الأخت الكريمة الفاضلة ..
والله إن الكلمات لتفر خجلا من أن لا تفيها حقها إن نقشت على السطور .
لن أكفكف دمعي يا حرة إلا إذا عدت ..
بارك الله بك أيها الفاضل الكريم ..
واعذر قصوري في الرد ..
فرج الله عنك وعن الجميع ، قد باتت النفس مثقلة بالهموم ..
لك تحية إكبار على صدق مشاعرك النبيلة .

=======


أختنا الكريمة الوفية الأستاذة : وفاء شوكت خضر


ولك الشكر خالصا والتحية طيبةً أيتها المسرعة إلى الخير والسبَّاقة إلى الوفاء

وأدعوه سبحانه أن يعيدها إلينا وإليكِ أختا فاضلةً وأديبةً سامقةً وعالمةً جليلة.


وتقبل منك صالح دعائك
وأظلنا بظله يوم لا ظل إلا ظله


أخوك: مصطفى

لم يشأ لي القدر التعرف على الأخت حوراء ..
ولكن بوصف أبيات الدكتور مصطفى عراقي تبين لي بعض معالم هذه الشخصية .. الأديبة .. المتـالقة.. والغائبة ..
أتمنى عودتها في السريع العاجل ..
وتقديري للدكتور مصطفى على مشاعره الصدّيقة ..
محبتي

=========

أخي الكريم الشاعر المُجيد الأستاذ : النواري

بارك الله فيك أيها الحبيب ، وفي حضورك النبيل وكلمتك الطيبة النورانية ، وحقق الله أمنيتك الغالية

ودمت بكل الخير والسعادة والنور.


أخوك: مصطفى

وتظل أستاذي الحبيب
منبعًا للصدق و الوفاء
بوركت
وبورك القلب النقي
ولأختنا ( حور ) جليل التقدير
محبتي واعتزازي

========
أخانا النقيّ السني وشاعرنا العبقري : الدكتور عمر
وهل نمتاح إلا من معينك الصافي الشافي؟
وهل نقتدي في درب الوفاء هنا إلا بك وبأمثالك من الكرماء الأوفياء أيها الحبيب؟
حفظك المولى لنا وبارك لك ولأختنا الجليلة حوراء في حلٍّ ومرتحلِ، وأعادها إلينا سالمةً غانمةً.

ودمت بكل الخير والسعادة والألق.
محبك: مصطفى

وأضم صوتي لك أيها الطيب ولللأديبة حوراء ولجميع الغائبين بالعودة إلى في واحتنا الغناء.

=========

الفاضلة الغالية الأستاذة سمو الكعبي


أسمى آيات الشكر لهذا الحضور السامي الجميل ، وبارك لنا في كلماتك الصادقة التي أتمنى أن تصل إلى قلب أختنا الجليلة ، وتقبل دعاءك الصالح


ودمت بكل الخير والسعادة والسموّ


مصطفى