حازم البحيصي:
شكرا لزيلرتك ومداخلتك المشجعة.. جزاك الله خيرا..
صالح
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
حازم البحيصي:
شكرا لزيلرتك ومداخلتك المشجعة.. جزاك الله خيرا..
صالح
عبدالملك الخديدي:
دائما تغمرني بحضورك الجميل وكلماتك المباركة المشجعة..
شكرا جزيلا ودعوات خالصة..
أخوك/ صالح
فارس الهيتي:
مرحبا بك وبتواجدك هنا أمام لوحة "السرقة" هذه..
شكرا وحبّا ودعاءً خالصا..
سمو الكعبي:
مرحبا بمداخلتك.. وشكرا لكلماتك المشجعة..
صالح العمري
بندر الصاعدي:
شكرا لقربك الدائم من إخوانك.. كما أشكر تفاعلك مع هذه القضيّة والموقف الظريف المتكرر على الناس..
الشاعر صالح العَمْري المحترم
.....
لو قرأ السارق قصيدتك هذه لاعترف بفعلته تباهياً بأنه المقصود في قوافيها و أنه ملهمها ...
سارق الحذاء أضحكنا و أحزننا في آن.
بوركت يمينك
.....
كل التحية
مازن سلام
لماذا افترضت انه سرقها عمدا؟
كثيرا ما انتعلت حذاءا غير حذائي متوهما انه هو بسبب الازدحام واحيانا التشابه .. ونادرا الظلام.. واكتشف الامر في اليوم التالي .. اي بعد فوات الاوان .
دعونا لا نفترض النية السيئة التي لست انفيها تماما..
واقولها بشكل عام فالشئ بالشئ يذكر مثنيا على طرفة الفكرة ومحييا كاتبها .
تحيات حافية
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
أضحكتنا ونصحتنا أخي الشاعر الكبير.
سلم اللسان والبنان ولا حرمنا الله منك هذا البيان.
تحياتي
الأخ الفاضل صالح العمري حفظك الله
ها قد عدت بهذه الأبيات، التي تصور ما حدث لحذائي – أجلكم الله- حين كنت في الصف الرابع، إذ سرق اللص نعلا منه، ونعلا من حذاء ابن عمه، فدلني ابن عمه على السارق فاسترددنا النعلين شاعرين بالفخر وقتها، أما الحادثة الأخرى فسأضرب عنها صفحا إذ كانت وأنا في ميعة الشباب
هلّا رأفـت بمعشـر الشعـراء وأرحتهم مـن شـدّة الأعبـاء هلا رحمـت قلوبنـا فتركتهـا تنسى الهزائم في رحى الهيجاء أتريـد منـا أن نبـوح بسرنـا أو أن نصـول برايـة بيضـاء إني أظن بأنّ "فَخَّـك" صادنـي فلقد وقعـت وخاننـي إنشائـي ولدغت من جحر صغيرا مـرة ولدغت أخرى حين شبّ فَتائـي قد كدت أنسى يا أُخَيَّ مواجعـي حتى نكأت مصائبـي وعنائـي وأثار شعركم الضحوك حميتـي وأعاد تذكيـري بفقـد حذائـي ها قد أثار حفيظتـي وأعادنـي عشرين عاما يا أخـي لـوراء ذكرتني باللص صلّـى جانبـي فحسبتـه مـن خيـرة الرفقـاء لكنه خـان الأمانـة واحتمـى من مكـره إبليـس بالـوزراء هي " جزمتي" السوداء قد ميزتُها لم خنتني في الجمعـة الغـراء أسرقت " فردتها اليمين" وأختُها بالباب تغرق في دمـوع رثـاء هلا سرقت "الفردتيـن" بخفيـة وأرحت أعصابي وحسن حيائي ماذا جنى نعلاي تسرق واحـدا فيغوص آخر في بحـور بكـاء ماذا جنى نعل ابن عمك خنتـه فسرقـت يسـراه بغيـر حيـاء
على فكرة:
الجزمة كانت تعني عندنا حذاء مطاطيا طويلا يصل الركبة كنا نلبسه في الشتاء
أما الفردة فهي النعل الذي يلبس في القدم الواحدة، فإذا اجتمعا صارا زوجا..............