قرأت هنا رائعة من الروائع
قلبت فيها نظري
و سما بها خيالي
دم شاعرا
محمود آدم
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»»
قرأت هنا رائعة من الروائع
قلبت فيها نظري
و سما بها خيالي
دم شاعرا
محمود آدم
قلتَ فأبدعت يا سيد المكان
الجمال الشعري والقدرة العالية والمنطق الألمعي..!
وتأكيداً على نهج الواحة ومذهب أهلِها ومبدأ سمير العمري في الحلم والوقار أُضيف هذه الأبيات ..
دعني أُجيبُ فقد رأيتُ الصدقَ في فحوى مقالِك يا أعدلَ الحكماء خذ مني الإجابةَ عن سؤالِك هي واحةُ الأبرارِ فاكرِم مَن تفيأَ في ظِلالِك قل نحنُ مَن يرجو السلامةَ إن عمدتَ إلى ارتحالِك إن ضقتَ ذرعاً بالمكانِ فقد نجونا من وبالِك فاشرب هنا من فيضنا واجرع بعيداً من خبالِك لا نحملُ الحقدَ الدفينَ ولا نرومُ سوى اعتدالِك لا نجزيَ الصحبَ الأذى .! فالطودِ أكبرُ من تلالِك بل نحفظُ الودَّ القديمَ وننتقي خيرَ المسالك لن ينقصَ الكنزُ الثمين ! ولن نؤملَ في ريالك واجزِ الكرامَ المُكرمين الدرَّ جوداً من غِلالِك فهمُ الجمالُ جمالُهم صبحٌ تنفّسَ عن جمالك وهمُ الجلالُ جلالُهم فخرٌ يُضمُ إلى جلالِك
القصيدة للتثبيت
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
الوَجْهُ يُشْرِقُ بِالتُّقَى وَالقَلْـبُ بِالآثَـامِ حَالِـكْ
أححح
قاسية ..
حكمة بأسلوب هجائي ساخر ..
رائعة للغاية شاعرنا الرائع ..
الشاعر . د . / سمير العمري ..
بكلِّ حِرفيةٍ أدبية .. إستطعتَ أن تُسقطَ القناعَ ..
وأن تكشف وجهَ الحقيقةِ لطالبيها .
سيدي .. هنا قصيدةٌ من الروائع
وحِكمةٌ امتزجت بالسُخرية ..
تلك السخرية التي تحمل بين طياتها
معانيَ أسمى من أن تُوصَف .
لكَ تحياتي .
الأخ الحبيب، والشاعر الألمعي الأريب/ د. سمير العمري
أحار -واللهِ- عندما أقرأ لك !
وأقول في نفسي، من أين له بهذه البلاغة وهذه السلاسة وهذه العذوبة في اللفظ والفكرة والقافية والاسترسال التلقائي السهل الصعب؟!!
ولكني أتذكر قول ربي عز وجل (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء).
القصيدة أكثر من رائعة، وكعادتي التي تعرفها، أنتقي من بين الجواهر أجملها في نظري، وإن كانت كلها جواهر.
هذه هي الجواهر أيها الصائغ المحنّك:
أما ما كنت أتوقعه ولم أجده فهو قافية (يمينك.... شمالِك)، فهي توحي بمعنى جميل أراه يطلّ من بين ثنايا حرفك.
وأخيراً: أضحكني كثيراً بيت (الأهلي والزمالك)، أضحك الله سنك وأسعد قلبك أيها الشاعر القدير بحقّ.
تقبّل كل تقديري وإعجابي ومحبتي.
وَالدَّهْرُ أَوْثَقُ مَنْ يَمِيزُ الأَكْرَمِينَ مِـنَ الصَّعَالِـكْ
فَانْظُرْ لِنَفْسِكَ كَرَّتَينِ وَزَعْ نِيَاقَكَ عَـنْ جِمَالِـكْ
وَاعْلَمْ بِأَنَّ الشَّمْسَ أَسْطَعُ بِالحَقِيقَةِ مِـنْ هِلالِـكْ
فَالصِّدْقُ دَرْبٌ لِلنَّجَاةِ وَغَيرُ دَرْبِ الصِّدْقِ هَالِـكْهنا قصيده بحالها تصف ،،،، تضع بارقة أمـــل لكل إنساني راقي يتقهقر في الحياة حينما تحاصره الأقنعه الزائفه..
د. سمير العمري
شكراً لك فحروفك مدرسه
لويطعن الغدر السيوف..يسيل نصل العز بالجرح العميق المثخن..
قد ينكسر السيف الأبّي...لكنه لن ينحني
د.سمير العمري:
القناع سقط ومنذ وقت طويل على هؤلاء المتلونين الذين يلبسون لكل حالة لبوسها،لا يراعون في امرئ إلا ولا ذمة،لقد سقط عنهم القناع،وهم سقط المتاع.
تأملت هذا البيت:
الوَجْهُ يُشْرِقُ بِالتُّقَى وَالقَلْـبُ بِالآثَـامِ حَالِـكْ
فوجدته ذا مصداقية لا تدفع لأنه نابع من واقعنا.
تسلم أخي سمير.
أخوك:مصطفى
يا الله
قوية قوية قوية وصادقة وعميقه ورغم ان الحالة تلك التى تمر بها قد تدفع البعض الى الكتابه بشكل سطحى بعيد عن العمق
الا ان ما قراته يفيض بالصور البديعة واللغة الراقية
دمت كما انت فلا اجمل من ذلك
كل تقديرى
وفائق
احتراماتى