علقَم الأفــْ رَاح !

ووصم ( البيعة ) بـ ( الأفاكة ) في تمرد غير مشروع على السنة المطهرة !
"

أخي الفاضل الأستاذ عبد الصمد

أرجو توضيح المقصود بما سبق
وهل وصف أي بيعة بأنها أفاكة يعد كذلك؟!
أم لك قصد آخر؟

ولك جزيل الشكر

أخي الفاضل الأستاذ عبد الصمد
أرجو توضيح المقصود بما سبق
وهل وصف أي بيعة بأنها أفاكة يعد كذلك؟!
أم لك قصد آخر؟
ولك جزيل الشكر

أخي الكريم مصطفى عراقي
البيعة التي عنتها الشاعرة لا تغيب عن فطنة حصيف
وأما قولي ( في تمرد غير مشروع على السنة المطهرة فهاك بعض الأدلة )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية» أخرجه مسلم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له، ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية» أخرجه مسلم

وفي الحديث : ((أن سَلَمة بن يزيد سأل رسول الله قال: يا نبي الله! أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألون حقهم ويمنعونا حقنا، فما تأمرنا؟ فأعرض عنه، حتى سأله الثانية والثالثة، فجذبه الأشعت بن قيس، فقال: اسمعوا وأطيعوا، فإنما عليهم ما حملوا، وعليكم ما حملتم)) أخرجه مسلم

وفي الحديث : ((خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم، وتصلون عليهم ويصلون عليكم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم، وتلعنونهم ويلعنونكم . قالوا: يا رسول الله ! ألا ننابذهم عند ذلك؟ قال: لا، ما أقاموا فيكم الصلاة. لا ما أقاموا فيكم الصلاة)) أخرجه مسلم

وفي الحديث : ((ألا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئًا من معصية الله، فليكره ما يأتي من معصية الله، ولا ينزعن يدًا من طاعة)) أخرجه مسلم



وفقنا الله لما فيه صلاح أمرنا

هُطولٌ نَقيّ ، تندثِرُ فيه الزرقَة الأنيقَة يا هَؤلاء ..

مِن النّهاية :

عبدالصّمَد الحكمي ..

ممممممْ .. <- عندهَا هوَس بالحوار

حينَ نتكلّم عَن البَيعَة الحقّة ، فنَحن نَعتقد جازمين أنّها ممّا نَدين لله تَعالى به ..
فمّما عُلِم من الدّين - بالضّرورة - أنّ انعِقاد بَيعة الحقّ هُو أسَاس كُلِّ صَلاحٍ نَبحثُ عَنه وَنُعاني مِن غِيابه

وَأعتقد أنّ كُلّ مُطالعٍ للقَصيدة سيَفهم - بالضّرورة كَذلك - أنّي عَنيتُ تلك البَيعات المُدّعاة التي أُلزمَتْ بها الأمّة لوُلاةٍ مُغتَصبين لحقّها عبرَ عُلَماء السّوء ، ممّا تتَابع عَلى أثَرهِ انفِراطُ عقد الحُقوق فانهَالتِ المَظالِم ..

نَحن أمّة لاَ تَدين بغير الشّورى ، وَقد جَاءت البَيعات الزّائفة تلك فنقضَت ذلك الرّكن ..

وأمّا عَن حَديث رَسول الله صلّى الله عَليه وسلّم ، فدَعنا يَا كريم لا نَجتزئ الأدلّة .. وَلا نَسوقُها بانتِقائيّة عندمَا نريد أن نبرّر خَيارَاتِنا ..
لأنّ الحَديث الصَّحيح يَقولُ لك " إلاّ أنْ تَرَوا كُفرًا بَواحًا عِندَكُم مِنَ الله فيهِ بُرهَان " .. وَلم يرَ عُلَماء الإسلاَم المُعتبرون وَلم يقرّروا كُفرًا وَلا ردّةً أقبحَ مِن التّآمرِ على دِمَاء المُسلِمينَ وَأعراضِهِم ، وَتَمكين ظُهورِهم للعدوّ ..

وَالحَديث الصّحيح عِندَ البخاري يَقول " مَن أعانَ عَلى مُسلمٍ وَلو بِشَطر كلمةٍ فقَد بَرِئتْ مِنه ذِمّة اللهِ تَعالى " ، أو كمَا قالَ صلّى الله عَليهِ وَسلّم ..



ممتنّة لِـ تَحريضِكَ الجَميل :)

.
.

يسري آل فنة ..

تقدّم الأشياء بصورة تَجعلها مذهلة يا مفضَال
طِبتَ حتّى تَرضى ..

.
.

خَليل حلاوجي ..

كل حروف الوَفاء لكَ وَلها ، في انسِكابٍ دَائم ..


طِبت

وَائل أبو صلاح ..

عندَ الغَيم مَوطنك ، وَأجزم !
ليسَت تلكَ الأفـْ راح سِوى حُقنٍ لاستيعاب المُصاب بكميّات أكبَر يا كَريم

عينُ الله تَرعاك ..

د. سَمير العمَري ..

في كُلِّ مَرّة تخجلنَا أكثَر ..
كأنّكم بهذه الزّيادة أثريتُم الغوَاية :)

لكَ الشّعر ..

.
.

طارق زيد آل مانع ..

أعرِف هَذا الاسم ..
مرورُك كَفيلٌ فتبدَأ الأعياد :)

سِلالٌ منَ اليَاسَمين

د. مصطفى عراقي ..

وُجودك لَوحَة جَمالٍ يا مصطَفى
هذه القَصيدة كانَت قدرًا رائعًا جعَلني أصطدمُ بطيِّبين عرفتهم فيمَا مضى ..

في الردّ عليكَ يا كَريم طقسٌ آخَر .. يستَهلك الشّكر كَثيراً
.
.
ورد

أحمَد الحَديدي

حُضورٌ لا يُقدَّر : )

دمتَ بلسمًا ..