أطعموني الحنظل، و سقوني مرّ الكأس
و لم يبق من جسدي سوى حزمة عظام
لا أدري ما السبب...
أذكر أنني قبل أعوام ، خرجت لجمع بعض الحطب،
فجرّني الحرّاس بإحكام
قالوا متلبس بنية الإجرام .
لأنني حين عدت من الغاب،إنفلت الكيس مني
و لسوء حظي انكشف الحطب ./.
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
أطعموني الحنظل، و سقوني مرّ الكأس
و لم يبق من جسدي سوى حزمة عظام
لا أدري ما السبب...
أذكر أنني قبل أعوام ، خرجت لجمع بعض الحطب،
فجرّني الحرّاس بإحكام
قالوا متلبس بنية الإجرام .
لأنني حين عدت من الغاب،إنفلت الكيس مني
و لسوء حظي انكشف الحطب ./.
الفاضلة نادية
حرف معبر
وصورة أكثر من معبرة
رائعة حقا
تقديري واحترامي
اصبر على مضض الحسود......فإن صبرك قاتله...........
فالنار تأكل بعضها........ إن لم تجد ما تأكله............
العزيزة نادية........
ربما عليك ان تعرفي قوانين الاجتماع والواقع الجديدة ، لاشيء يخرج من دائرة السلطان ، والسلطان لاشيء يحدد مايهته ، قد يأتي بأية صورة واي شكل ، توقعيه ، فهذا زمن اللاحطب ، زمن اللاخروج ، نص مختزل للكثير من الصور ومكثف جدا.
محبتي لك
جوتيار
نادية /
أنطقتِ الصورة بالصور النثرية وإن جاءت متشابه ، أحرقهم الله بـ حطب الدنيا قبل الآخرة .
دمتِ بخير ..
صاحبة الحروف الأربعة
نادية ..
أمام حروفك تضيع أبجديتي ولاأملك سوى الدموع التي مصبها جراح القلب ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
جرح عتيق في الحزمة
حال الواقع المرير
وجناية محرمة بشرعهم
نبض موشح بالحزن وحجم المعاناة
شكرا لك سيدتي.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !