أطعموني الحنظل، و سقوني مرّ الكأس
و لم يبق من جسدي سوى حزمة عظام
لا أدري ما السبب...
أذكر أنني قبل أعوام ، خرجت لجمع بعض الحطب،
فجرّني الحرّاس بإحكام
قالوا متلبس بنية الإجرام .
لأنني حين عدت من الغاب،إنفلت الكيس مني
و لسوء حظي انكشف الحطب ./.
أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أطعموني الحنظل، و سقوني مرّ الكأس
و لم يبق من جسدي سوى حزمة عظام
لا أدري ما السبب...
أذكر أنني قبل أعوام ، خرجت لجمع بعض الحطب،
فجرّني الحرّاس بإحكام
قالوا متلبس بنية الإجرام .
لأنني حين عدت من الغاب،إنفلت الكيس مني
و لسوء حظي انكشف الحطب ./.
الفاضلة نادية
حرف معبر
وصورة أكثر من معبرة
رائعة حقا
تقديري واحترامي
اصبر على مضض الحسود......فإن صبرك قاتله...........
فالنار تأكل بعضها........ إن لم تجد ما تأكله............
العزيزة نادية........
ربما عليك ان تعرفي قوانين الاجتماع والواقع الجديدة ، لاشيء يخرج من دائرة السلطان ، والسلطان لاشيء يحدد مايهته ، قد يأتي بأية صورة واي شكل ، توقعيه ، فهذا زمن اللاحطب ، زمن اللاخروج ، نص مختزل للكثير من الصور ومكثف جدا.
محبتي لك
جوتيار
نادية /
أنطقتِ الصورة بالصور النثرية وإن جاءت متشابه ، أحرقهم الله بـ حطب الدنيا قبل الآخرة .
دمتِ بخير ..
صاحبة الحروف الأربعة
نادية ..
أمام حروفك تضيع أبجديتي ولاأملك سوى الدموع التي مصبها جراح القلب ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
جرح عتيق في الحزمة
حال الواقع المرير
وجناية محرمة بشرعهم
نبض موشح بالحزن وحجم المعاناة
شكرا لك سيدتي.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !