الأخت الكريمة منى:
غيابك جفاف وعودتك غيث يعيد للواحة الخضرة والحياة.
حرفك قد يزهر عبقه الذي نعرف متى عاد إلى أرضه التي أنبتته في أفياء الواحة الخصيبة فلا تنتظريه واجعليه هو من ينتظرك.
أنت في الواحة عبق وألق لا يمكن نسيانه مهما طال الغياب.
أهلا بك ومرحبا في أفياء واحتك وبيتك الذي تحبينه ويحبك.
تحياتي