عجزت أن أقول ما سأقول
سألزم الصمت
رااااااااااااااااااائع
أخوك
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
عجزت أن أقول ما سأقول
سألزم الصمت
رااااااااااااااااااائع
أخوك
رائع ولو عاصرت الاصمعي لصُنفت من افحل الشعراء
تحياتي واحترامي
أخي عدنان
شكرا لمرورك
و شكرا عهلى ثنائك
ربما ضاعت فرصتي
و خلقنا في عصر ما بعد عصر الإهتمام بالشعر
دمودتي
نعم أخي //عمر // عمرك الله حتى نصلي معك في القدس الشريف..
سيحق النصر وهو البلسم الشافي..والعز الكافي ..ولن نرضى عنه بديلا..
تربعت في قلب القضية بهذا الهجاء..والفخر../م البوم نذير شؤم على الأعداء..و الليث رمزالصمود و التصدي..
شعرك التحرري السياسي هذايحرك الجماد..ونخوتك تعانق السماء..وثورتك في قلوب الملايين بركان يغلي..ونار تتأجج..حتى صرت الناطق الرسمي للحيارى المغلوبين ..و الثوار المكبلين..
قصدت الحقيقة فصدقت ..وأشعرتنا أن الموازين على وشك الانقلاب..ولن نبرحك حتى تعيش حرا معززا بيننا..
فصاحتك الغوية اختصرت سنوات القهر في أبيات جميلة..وكلماتك رصاصة متفجرة في صدر العدو..
صورك تترجم المعاناة..وتقرب ا لبعيد..أسلوبك جمع بين الرقة والدقة..جمعت إذا بين الأصالة و المعاصرة..شعرك عمودي وتقنياته حديثة...
أفرج همومنا بقصائدك الغضة التحررية..ما أحوج الأمة إليها..
أما اللاهون فدعهم ـ وربك ـ في غمرتهم يعمهون..
تحياتي الخالصة لشاعر عظيم..
أخي الحبيب عمر زيادة
معلقة تستحق أن تعلق على قلوبنا
لروعتها وحتى لاننسى من نحن
سلمت أيها الحبيب
ودام ابداعك المتألق
أخوك
محسن شاهين المناور
لَعَمْرُ أَبي مـا يَنْفَـعُ القـولُ قائـلاً
و لا ينْفَعُ المَكْروبَ فـي كَرْبِـهِ فَـمُ
و ليسَ يَرُدُّ الحَيْـنَ جُبْـنٌ و خِيفَـةٌ
لَدَيْـكَ و لا يُنْجيـكَ منـهُ التَلَعْثُـمُ
هُوَ الفِعْلُ في غَمْـرِ الرّزايـا مُفَـوَّهٌ
يَبُـوحُ بمـا تَـرْضـاهُ لا يَتَثَـلَّـمُ
قصيدة رائعة فيها الكثير من الحكمة والصور الشعرية المبهرة