أما شوق !
ألم آتيكِ في حلمكِ بعد ؟؟؟
أفتقدكِ فكوني في ظل الرحمن
يرعاكِ الله حبيبة
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أما شوق !
ألم آتيكِ في حلمكِ بعد ؟؟؟
أفتقدكِ فكوني في ظل الرحمن
يرعاكِ الله حبيبة
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
:
بحق اشتقنا لك ولــنبضك الأبيض .
سلمت ودمت بألف خير .
نص كهذا جدير بأن يتعهد بالقراءة والتثبيت ...
حرس الله من كتبته ، وأسعد قلبها في الدارين
يا رب أتعبت الحياة رواحلي = فامنن عليَّ بميتة الأخيار
أحبك في الله أسماء , وأشتاق إلى حرفك الذي يذكرني بالله
للرفع رفع الله قدرك أختاه في الدارين
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
:
لو تعليمن كم بلغ الشوق بنا يا أسماء..
حماك ربي وأسعدك ووفقك وحقق لك أمانيك.
صاحبة المداد الذهبي والأسلوب الحريري والأداء الإنساني:
نعم طال غياب هذا المداد وطال غياب رمزا من رموزنا الراقية أدبا وخلقا ووفاء.
اشتقنا لك ولحرفك العالي لا أوحش الله منك!
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي