و إن كنت قرأتها سابقا فهي جديرة بالقراءة مرات و مرات
ساعد الله قلبك و قلب كل عراقي
اللهم ابعد هذه الغمة عن هذه الأمة
الشاعر المبدع/ زيد خالد علي
اشتقنا كثيرا لحرفك الكبير
دمت شاعرا بارعا
خالص الودّ
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
و إن كنت قرأتها سابقا فهي جديرة بالقراءة مرات و مرات
ساعد الله قلبك و قلب كل عراقي
اللهم ابعد هذه الغمة عن هذه الأمة
الشاعر المبدع/ زيد خالد علي
اشتقنا كثيرا لحرفك الكبير
دمت شاعرا بارعا
خالص الودّ
أيها الشاعر
يثقل كاهلنا والله ما حل بالعراق وأهله
ونعلم أن ما يصلنا عن طريق الإعلام
إنما هو بعض البعض
نسأل الله إحدى الحسنيين
تقديرى
وائل القويسنى
محسن شاهين المناور
آآآآآآآآآآآه يا شاعر القلوب
زيد خالد علي
لأول مرة أقرا قصيدتك هذه ويالها من ملحمة
هنا شاعر كبير وملحمة كبيرة وكفى
مع دعائي للعراق الحزين بالثبات والعودة
ابكيتني ولا اجد ما اكتب او اقول
فما جانبت الحقيقة
وجعك والله اوجاعنا
لا بارك الله في كل من طعن العراق ولا يزال
سيدي الشاعر ..
لم اكن اعلم كمّ الوجع في الكون الا بعد هذه فقد حملت اوجاع الكون وسكبته في دمي
..........
بضعة ابيات من قصيدتي .. اعتراف..
============
كانت أيـاد لأرض العرب حارســة
وتمـــلأ الغيم أحلامـــا بهـا المطــر
تروي يباب الثرى والعُرب من دمها
وتشرب الضيم حتى يرتوي البشــر
بغـداد كانت لميـراث العـلا وطنـــا
ويشهد الدهركم ضحَّت وكم غدروا
لكنهــا حيـن جـــاء الليــل مرتديـــا
ثوب الخيــانه كان الصمت يزدهـر
قابيــل كنّــا .. وكنّــا كــف قاتلهـــا
بطعنة الغدر كنـا من بهــا مكــروا غدرو