حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الفاضلة نوريةمساؤك طيب بطيبة القلب الذي ظن هذه الظنون بامرأة هجرت !
فالمرأة عندما تمتلك القدرة على الهجر لتنتظر غريبا، لا يمكن أن تمر بمثل تلك الانفعالات وتلك الهواجس ، لان تفكيرها الذي دفعها لتسلّم نفسها جسدا بلا قلب لرجل غريب عليها وعلى مشاعرها ، لا يمكن أن يعيش في ذاكرتها شيء اسمه حب ... صدقني امرأة من هذا النوع لا تفكر ، ولا تتذكر ، ولا تحب اصلا ! والحب الذي رُسم هنا في النص ، والندم الذي عاشته ، والجحيم الذي يحرق جسدها غير موجود اطلاقا سوى في مخيّلة الرجل الذي أحبها حقا ! وليست سوى أمنيات يتمناها لها ذلك الحبيب ، لأن تعيشها حيث اختارت البعد عنه ، وعقوبة لها على ما فعلته بقلبه الصادق !!!
يبدوا لي هذا النص وكأنه نوع من الآليات النفسية الدفاعية التي تخفف كثيرا من ضغط الحبيب المجروح بالهجر وبنكران الحب الصادق..
الاخ الكريم شجاع الصفدي ،
كانت رؤية خاصة بمنظار خاص من إحدى الزوايا الكثيرة التي يُنظر من خلالها النص ،
وتحية لك ولأدبك الراقي ... ملؤها التقدير ..
بالطبع هذه رؤية منطقية للنص ومحقة فيما لو كانت المرأة قد اختارت قدرها بنفسها
أو أنها ذهبت لما هي فيه برغبتها , وطالما أننا في مجتمع شرقي يندر للمرأة فيه أن تختار وجهتها كما تشاء لذلك قد تختلف الرؤية حول هذا الأمر , فلربما كانت تلك المتألمة القابضة على جمر الذكرى قد أجبرت على ما هي فيه ولم يكن لها حيلة لتغيير هذا الواقع , وهنا هي تعفى من جرم الغدر أو البيع
ويعفى الرجل العاشق من الظن أنه يحمل آلية دفاعية محاولا تضميد جراحه ..
شكرا لتحليلك المتعمق في النص ورؤيتك الخاصة التي أثرت النص
وشكرا لحضورك الألق
الله !!
منذ قليل علقت في رسائل في بريد القلب
وسأضع نفس التعليق:
تبا لك !
كيف أخرجك مني؟؟؟
..............
سأعود هنا ثانية
دمت متفردًا بقوة
د. نجلاء طمان
الشاعر شجاع
حين ينقل الشاعر ترسانته الشعرية الى النثر ..ترقص الحروف .. جيدا لعبت هنا
مودتي
نص يجبرك على الإنتباه فعلا
ويسافر بك بعيدا
مودتي اخي الصفدي
قال لي صديقي أن العالم كذبة وعندما وجدتك كان صديقي هو الكذبة