الــمَــهر الغالي ..

الله الله الله يا شاعر ابكيتني و ربي
هكذا هو حالنا يا اخي حتى بناتنا يقاتلون يدا بيد مع الرجال
دام شعرك الرقراق و دمت بكل خير و سمو

تقديري و الياسمين لنبض مدادك

ممتنة

استمعت إليك في أمير الشعراء
وها أنا أقرأ لك هنا هذه الرائعة والتي تميز أسلوبك الخاص في الشعر
أبدعت في هذه القصيدة شاعرنا وشاعر القضية
ودمت ذخرا للوطن
...
خالد الجزار ........ غزة

أخي الكريم/ خالد الجزار

سعدتُ كثيراً بوجود جزّارَين في الواحة، أنت وأنا، وسعدت أكثر بمرورك على حروفي المتواضعة أمام فيض حروفك.

بورك فيك أخي خالد

تحياتي وتقديري.

رائعة أخذت قلبي وعقلي وروحي ..
وكفى ..

أخانا الأستاذ الشاعر مصطفى الجزار
سلم حبرك الجميل ..
ما أجمل ما تكتب يا أخي ..
شعر جميل سلس .. قصصي .. مسرحي .. يشد السامع حتى آخر حرف فيه ..
لقد أسلمت لك الصورة الشعرية قيادها .. فكنت الفارس الذي لا يشق له غبار ..
وفلسطين الحبيبة.. تستاهل وزيادة ..
سلمت للشعر ولنا .. أيها الشاعر..
وتقبل خالص التحية والحب والتقدير ..
ودمت بخير وعافية.

أخي الكريم/ سالم العلوي

بارك الله فيك وشكراً لك على حسن ثنائك، وعذب مرورك.

تقبل كل التحية.

شاعرنا القدير :
يالا روعتها !!!!!
لك مني ألف ألف تحية

أختي المبدعة/ ركاد خليل

شكراً لك على مرورك الرقيق، وعلى انطباعك الذي أقدّره.

تحياتي.

الشاعر الكريم : مصطفى الجزار
استأنست بسلاسة القصيدة وحسن التقسيم والعرض , وانشغلت باجتماعية الموضوع حتى فاجأتني الخاتمة التي نقلته نقلةً سريعةً إلى السياسة , وهو أمر مقصود منك , وذلك لنقل المتلقي من قضية شخصية عادية إلى قضية إسلامية .
رأيت في ذلك غير انسجام ويدل على ذلك اختصارك للمقطع الأخير أو الجزء الآخير من ذهابك للجهات بحثًا عن فتاة , وكأنك رأيت أن تدخل في الهدف وقد أشغلت المتلقي بما يكفي لكي تفاجئه .
أعجبني جدًا تخصيصك الجهة العلوية لفتاة فلسطين والجهات الأربعة الآخرى لطالبي الدنيا .
تحياتي

أخي الكريم/ بندر الصاعدي

أشكرك شكرَين وأحييك تحيتَين:

أشكرك على مرورك الذي سعدت به حقاً، وأشكرك على ما أعجبك في العمل وأشدتَ به.

وأحييك على ما لم يعجبك فيه، وعلى تحيليك السريع لخط سير الدراما في العمل.

تقبل كل التقدير أخي بندر.

أعترف بأنك تجيد القنص وتستحق البندقية فقد كانت الخاتمة ما أحدث المفاجأة والدهشة في قيمة هذا المهر الغالي وهو ما زاد من قيمة النص الذي بدأ بأسلوب بسيط ولكنه مميز بسردية السهل الممتنع ولكن كانت النقلة السريعة بربط مباشر بين مهر الفتاة ومهر الوطن.
للتثبيت تكريما
تحياتي

أخي الحبيب، وكبير الواحة/ د. سمير العمري

اعترافك هذا تاج فوق رأسي، فشكراً لك وبوركت وتُوّجتَ بتاج الكرامة في الدنيا والآخرة.

أما التثبيت تكريماً..... فهذا عهدنا بك أيها الكريم المعطاء.

أكرمك ربي كرماً يليق به جل وعلا

تقبل كل التحية والتقدير.

لم تستوقفني كلمة واحدة صعبة رغم محدودية معلوماتي سهولة تجعل القارئ لايمل ولا يترك القصيدة حتى يعرف الخاتمة سهولة وبراعة وانسيابية رائعة من وجهة نظري المحدودة فلا فض فوك

شاعرنا القدير الأستاذ مصطفى الجزار
أولاً أعتذر منك أن فاتني مثل هذا الإبداع والصدق والإنتماء
رائعة تجسد جمال الشعر وعبقرية الشاعر وهكذا أنت دوماً
مع التحية والإعجاب

أخي الكريم، وشاعرنا الماجد/ ماجد الغامدي

لا اعتذار أيها الخلوق الكريم، وإنْ إحدٌ كان سيفوته الخير فهو قصيدتي إن لم تمرّ عليها هذا المرور الحميم، فشكراً لك أخي وبارك الله فيك وأدام الود والصفاء بيننا جميعاً.

تقبل كل التقدير.

لا أعرف روعة ومتعة للشعر بقدر ما أجدها في أشعار أحمد مطر ثم مصطفى الجزار
أقولها ولا أبالغ ...
استمر يا شاعر القدس .. أدامك الله

أخي الكريم الأستاذ/ أحمد عيسى

إنه لشرف كبير لي أن تمرّ عينُك على قصيدتي يا أحمد، ثم شرف أكبر أن أنال إعجابك كشاعر، ثم شرف أكبر وأكبر أن تذكرني مع شاعر كبير له خبرة طويلة رحلة الكتابة كالشاعر أحمد مطر.

بوركت يا أخي وجزاك الله خيراً.