كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الاستاذ عبد الواحد :
ترددت كثيرا قبل أن أقرأ نصك , وذلك لأن العنوان أثار حفيظتي قلت ولم الحذاء ؟
وما المقصود ؟
وحين قرأت النص وجدت إبداعا تجلى من الناحية الأدبية وحبك وسبك. وكما قالت العزيزة مينا أبدعت بجبروت .
لي تحفظ على كلمة ملعونة.
القيمة الفنية واضحة في النص لا تنكر .
ما أراك إلا وقد نطقت بما شعرت به ، وما عانيته وما قاسيته ، والألم حين يعصر القلم المذبوح على جدار الحلم المغدور يحق له أن يتنفس وأن يقول ما يقول ، رغم قناعتي بأن وجعك لم يكن ليفعل كل ما توعدت بفعله .
من الخطأ أن تنحاز الأنثى لفصيلتها لمجرد وصفها بكل ما ذكرت ( والعكس أيضًا صحيح ) فلكل حالة وضع خاص وظرف خاص فلا يشعر بالألم والعذاب إلا صاحبه .
كنت رائعًا أيها الأديب .
تقديري واحترامي